اخبار اليوم - اختتم معهد العناية بصحة الأسرة، مؤسسة الملك الحسين، جزءا من مشروع 'رعاية' الهادف إلى تحسين مستوى الوقاية من الأمراض المزمنة، والذي استمر لمدة عامين في محافظات المفرق وعجلون والطفيلة، بتمويل من الاتحاد الأوروبي، وبالتعاون مع الوكالة الإسبانية للتعاون الدولي.
وقال المعهد في بيان، اليوم الثلاثاء، 'لقد ركز المشروع على تأمين حقوق الأشخاص المصابين بالأمراض غير المعدية، من الأردنيين واللاجئين، في محافظات المفرق وعجلون والطفيلة، وتمكينهم من عيش حياة كريمة من خلال الأنشطة والخدمات المجتمعية المتخصصة'.
ولفت البيان إلى أن المشروع حقّق إنجازات مهمة تخدم المجتمع بشكل مستدام، من خلال التوعوية الشاملة بالأمراض غير السارية، مشيرا إلى أنه عقد نحو 240 جلسة توعوية، و6 بازارات مجتمعية، و48 نشاطا مجتمعيا توعويا، و9 مبادرات صحية، إضافة الى إنشاء ثلاثة ملاعب لياقة بدنية لكبار السن.
وحضر حفل اختتام المشروع ممثلون رئيسيون من الاتحاد الأوروبي، والوكالة الإسبانية للتعاون الدولي من أجل التنمية، ووزارة الصحة الأردنية، والشركاء من الجمعيات ومنظمات المجتمع المدني.
وقال سفير الاتحاد الأوروبي في الأردن، بيير كريستوف شاتزيسافاس، إن مبادرات معهد العناية بصحة الأسرة من أجل تعزيز الوعي المجتمعي بالأمراض غير المعدية لبنة مهمة نحو أنماط حياة أكثر صحة، مؤكدا التزام الاتحاد الأوروبي بالعمل مع الشركاء الأردنيين والدوليين لتحقيق الرعاية الصحية الشاملة، وتوفير خدمات صحية عالية الجودة للأردنيين واللاجئين السوريين على حد سواء.
وأكد السفير الإسباني في عمّان، ميغيل دي لوكاس، أهمية تغيير الأولويات وتخصيص الموارد التي تستهدف عوامل الخطر المسببة للأمراض المزمنة الأكثر شيوعا في الأردن.
ولفت إلى أن تعزيز أنماط الحياة الصحية بين المواطنين مسؤولية مشتركة، مؤكدا في الوقت ذاته مواصلة الوكالة الإسبانية للتعاون الدولي من أجل التنمية دعم الأردن في هذا الجانب من خلال مثل هذه المشاريع التي نجح معهد العناية بصحة الأسرة بالتنسيق مع وزارة الصحة في تنفيذها.
من جهته أعرب مدير معهد العناية بصحة الأسرة، الدكتور ابراهيم عقل، عن فخر المعهد بأداء دوره كنموذج وطني في تحقيق الرعاية الصحية الشاملة والمتقدمة لجميع أفراد الأسرة، من خلال هذا التعاون الكبير، مؤكدا أن المعهد والممولين والداعمين شركاء في هذا النموذج المميز لتطوير القطاع الصحي في الأردن، حيث قدموا من خلال مشروع 'رعاية' خدمات توعوية وشاملة لأكثر من 20 ألف مستفيد.
اخبار اليوم - اختتم معهد العناية بصحة الأسرة، مؤسسة الملك الحسين، جزءا من مشروع 'رعاية' الهادف إلى تحسين مستوى الوقاية من الأمراض المزمنة، والذي استمر لمدة عامين في محافظات المفرق وعجلون والطفيلة، بتمويل من الاتحاد الأوروبي، وبالتعاون مع الوكالة الإسبانية للتعاون الدولي.
وقال المعهد في بيان، اليوم الثلاثاء، 'لقد ركز المشروع على تأمين حقوق الأشخاص المصابين بالأمراض غير المعدية، من الأردنيين واللاجئين، في محافظات المفرق وعجلون والطفيلة، وتمكينهم من عيش حياة كريمة من خلال الأنشطة والخدمات المجتمعية المتخصصة'.
ولفت البيان إلى أن المشروع حقّق إنجازات مهمة تخدم المجتمع بشكل مستدام، من خلال التوعوية الشاملة بالأمراض غير السارية، مشيرا إلى أنه عقد نحو 240 جلسة توعوية، و6 بازارات مجتمعية، و48 نشاطا مجتمعيا توعويا، و9 مبادرات صحية، إضافة الى إنشاء ثلاثة ملاعب لياقة بدنية لكبار السن.
وحضر حفل اختتام المشروع ممثلون رئيسيون من الاتحاد الأوروبي، والوكالة الإسبانية للتعاون الدولي من أجل التنمية، ووزارة الصحة الأردنية، والشركاء من الجمعيات ومنظمات المجتمع المدني.
وقال سفير الاتحاد الأوروبي في الأردن، بيير كريستوف شاتزيسافاس، إن مبادرات معهد العناية بصحة الأسرة من أجل تعزيز الوعي المجتمعي بالأمراض غير المعدية لبنة مهمة نحو أنماط حياة أكثر صحة، مؤكدا التزام الاتحاد الأوروبي بالعمل مع الشركاء الأردنيين والدوليين لتحقيق الرعاية الصحية الشاملة، وتوفير خدمات صحية عالية الجودة للأردنيين واللاجئين السوريين على حد سواء.
وأكد السفير الإسباني في عمّان، ميغيل دي لوكاس، أهمية تغيير الأولويات وتخصيص الموارد التي تستهدف عوامل الخطر المسببة للأمراض المزمنة الأكثر شيوعا في الأردن.
ولفت إلى أن تعزيز أنماط الحياة الصحية بين المواطنين مسؤولية مشتركة، مؤكدا في الوقت ذاته مواصلة الوكالة الإسبانية للتعاون الدولي من أجل التنمية دعم الأردن في هذا الجانب من خلال مثل هذه المشاريع التي نجح معهد العناية بصحة الأسرة بالتنسيق مع وزارة الصحة في تنفيذها.
من جهته أعرب مدير معهد العناية بصحة الأسرة، الدكتور ابراهيم عقل، عن فخر المعهد بأداء دوره كنموذج وطني في تحقيق الرعاية الصحية الشاملة والمتقدمة لجميع أفراد الأسرة، من خلال هذا التعاون الكبير، مؤكدا أن المعهد والممولين والداعمين شركاء في هذا النموذج المميز لتطوير القطاع الصحي في الأردن، حيث قدموا من خلال مشروع 'رعاية' خدمات توعوية وشاملة لأكثر من 20 ألف مستفيد.
اخبار اليوم - اختتم معهد العناية بصحة الأسرة، مؤسسة الملك الحسين، جزءا من مشروع 'رعاية' الهادف إلى تحسين مستوى الوقاية من الأمراض المزمنة، والذي استمر لمدة عامين في محافظات المفرق وعجلون والطفيلة، بتمويل من الاتحاد الأوروبي، وبالتعاون مع الوكالة الإسبانية للتعاون الدولي.
وقال المعهد في بيان، اليوم الثلاثاء، 'لقد ركز المشروع على تأمين حقوق الأشخاص المصابين بالأمراض غير المعدية، من الأردنيين واللاجئين، في محافظات المفرق وعجلون والطفيلة، وتمكينهم من عيش حياة كريمة من خلال الأنشطة والخدمات المجتمعية المتخصصة'.
ولفت البيان إلى أن المشروع حقّق إنجازات مهمة تخدم المجتمع بشكل مستدام، من خلال التوعوية الشاملة بالأمراض غير السارية، مشيرا إلى أنه عقد نحو 240 جلسة توعوية، و6 بازارات مجتمعية، و48 نشاطا مجتمعيا توعويا، و9 مبادرات صحية، إضافة الى إنشاء ثلاثة ملاعب لياقة بدنية لكبار السن.
وحضر حفل اختتام المشروع ممثلون رئيسيون من الاتحاد الأوروبي، والوكالة الإسبانية للتعاون الدولي من أجل التنمية، ووزارة الصحة الأردنية، والشركاء من الجمعيات ومنظمات المجتمع المدني.
وقال سفير الاتحاد الأوروبي في الأردن، بيير كريستوف شاتزيسافاس، إن مبادرات معهد العناية بصحة الأسرة من أجل تعزيز الوعي المجتمعي بالأمراض غير المعدية لبنة مهمة نحو أنماط حياة أكثر صحة، مؤكدا التزام الاتحاد الأوروبي بالعمل مع الشركاء الأردنيين والدوليين لتحقيق الرعاية الصحية الشاملة، وتوفير خدمات صحية عالية الجودة للأردنيين واللاجئين السوريين على حد سواء.
وأكد السفير الإسباني في عمّان، ميغيل دي لوكاس، أهمية تغيير الأولويات وتخصيص الموارد التي تستهدف عوامل الخطر المسببة للأمراض المزمنة الأكثر شيوعا في الأردن.
ولفت إلى أن تعزيز أنماط الحياة الصحية بين المواطنين مسؤولية مشتركة، مؤكدا في الوقت ذاته مواصلة الوكالة الإسبانية للتعاون الدولي من أجل التنمية دعم الأردن في هذا الجانب من خلال مثل هذه المشاريع التي نجح معهد العناية بصحة الأسرة بالتنسيق مع وزارة الصحة في تنفيذها.
من جهته أعرب مدير معهد العناية بصحة الأسرة، الدكتور ابراهيم عقل، عن فخر المعهد بأداء دوره كنموذج وطني في تحقيق الرعاية الصحية الشاملة والمتقدمة لجميع أفراد الأسرة، من خلال هذا التعاون الكبير، مؤكدا أن المعهد والممولين والداعمين شركاء في هذا النموذج المميز لتطوير القطاع الصحي في الأردن، حيث قدموا من خلال مشروع 'رعاية' خدمات توعوية وشاملة لأكثر من 20 ألف مستفيد.
التعليقات