اخبار اليوم - أكد رئيس مجلس مفوضي إقليم البترا التنموي السياحي الدكتور فارس البريزات، أن البترا تساهم بحوالي 1 مليار دينار في الدخل السياحي للمملكة.
وقال إنه منذ تولي جلالة الملك عبدالله الثاني سلطاته الدستورية في عام 1999، شهد القطاع السياحي نقلة نوعية في اتجاهات عدة، حيث ارتفع عدد زوار المملكة بشكل عام والبترا خاصة التي وصلت عدد زوارها في عام 2023 إلى 1,2 مليون زائر 90% منهم زوار أجانب.
وأضاف أنه في عهد جلالة الملك أصبح القطاع السياحي ركيزة من ركائز الاقتصادي الأردني، حيث بات يساهم بحوالي 14,7% من الناتج المحلي الإجمالي ويوظف 75 ألف وظيفة مباشرة وكل وظيفة مباشرة في قطاع السياحة تؤثر على 5 وظائف في القطاعات المختلفة.
وبين أن جلالة الملك ساهم في ترويج السياحة في الأردن بشكل كبير واكتشاف أنواع مختلف من السياحة التي تتميز في المملكة، حيث كان أول من روج لرحلات المغامرة والسياحة في منطقة وادي رم، بالإضافة إلى مبادرته بالتصويت للبترا لتكون إحدى عجائب الدنيا السبع في عام 2007 والتي حصلت المدينة الوردية على المركز الثاني، وعليه باتت اليوم من أبرز المعالم السياحية حول العالم التي يتوجب زيارتها.
وشدد البريزات على ضرورة التركيز على أنواع السياحة التي تكون أقل تأثراً بالتقلبات الإقليمية مثل السياحة الدينية والعلاجية والمغامرة الذين يعتبرون المرتكزات الأساسية التي يُنبها حولهم نشاطات السياحية التي ترتبط بالمجتمعات المحلية.
وأشار إلى أنه يتم حاليا في البترا اعادة تأهيل 25 مسار سياحي (جديد وقديم)، وذلك ليصبحوا قابلين للمسير، وهذا يضاف اليه نشاطات السياحة العلاجية والقوافل والاستكشاف والأودية والفلك، مؤكدا أن أنواع هذا الالسياحة أقل حساسية بالظروف الإقليمية .
اخبار اليوم - أكد رئيس مجلس مفوضي إقليم البترا التنموي السياحي الدكتور فارس البريزات، أن البترا تساهم بحوالي 1 مليار دينار في الدخل السياحي للمملكة.
وقال إنه منذ تولي جلالة الملك عبدالله الثاني سلطاته الدستورية في عام 1999، شهد القطاع السياحي نقلة نوعية في اتجاهات عدة، حيث ارتفع عدد زوار المملكة بشكل عام والبترا خاصة التي وصلت عدد زوارها في عام 2023 إلى 1,2 مليون زائر 90% منهم زوار أجانب.
وأضاف أنه في عهد جلالة الملك أصبح القطاع السياحي ركيزة من ركائز الاقتصادي الأردني، حيث بات يساهم بحوالي 14,7% من الناتج المحلي الإجمالي ويوظف 75 ألف وظيفة مباشرة وكل وظيفة مباشرة في قطاع السياحة تؤثر على 5 وظائف في القطاعات المختلفة.
وبين أن جلالة الملك ساهم في ترويج السياحة في الأردن بشكل كبير واكتشاف أنواع مختلف من السياحة التي تتميز في المملكة، حيث كان أول من روج لرحلات المغامرة والسياحة في منطقة وادي رم، بالإضافة إلى مبادرته بالتصويت للبترا لتكون إحدى عجائب الدنيا السبع في عام 2007 والتي حصلت المدينة الوردية على المركز الثاني، وعليه باتت اليوم من أبرز المعالم السياحية حول العالم التي يتوجب زيارتها.
وشدد البريزات على ضرورة التركيز على أنواع السياحة التي تكون أقل تأثراً بالتقلبات الإقليمية مثل السياحة الدينية والعلاجية والمغامرة الذين يعتبرون المرتكزات الأساسية التي يُنبها حولهم نشاطات السياحية التي ترتبط بالمجتمعات المحلية.
وأشار إلى أنه يتم حاليا في البترا اعادة تأهيل 25 مسار سياحي (جديد وقديم)، وذلك ليصبحوا قابلين للمسير، وهذا يضاف اليه نشاطات السياحة العلاجية والقوافل والاستكشاف والأودية والفلك، مؤكدا أن أنواع هذا الالسياحة أقل حساسية بالظروف الإقليمية .
اخبار اليوم - أكد رئيس مجلس مفوضي إقليم البترا التنموي السياحي الدكتور فارس البريزات، أن البترا تساهم بحوالي 1 مليار دينار في الدخل السياحي للمملكة.
وقال إنه منذ تولي جلالة الملك عبدالله الثاني سلطاته الدستورية في عام 1999، شهد القطاع السياحي نقلة نوعية في اتجاهات عدة، حيث ارتفع عدد زوار المملكة بشكل عام والبترا خاصة التي وصلت عدد زوارها في عام 2023 إلى 1,2 مليون زائر 90% منهم زوار أجانب.
وأضاف أنه في عهد جلالة الملك أصبح القطاع السياحي ركيزة من ركائز الاقتصادي الأردني، حيث بات يساهم بحوالي 14,7% من الناتج المحلي الإجمالي ويوظف 75 ألف وظيفة مباشرة وكل وظيفة مباشرة في قطاع السياحة تؤثر على 5 وظائف في القطاعات المختلفة.
وبين أن جلالة الملك ساهم في ترويج السياحة في الأردن بشكل كبير واكتشاف أنواع مختلف من السياحة التي تتميز في المملكة، حيث كان أول من روج لرحلات المغامرة والسياحة في منطقة وادي رم، بالإضافة إلى مبادرته بالتصويت للبترا لتكون إحدى عجائب الدنيا السبع في عام 2007 والتي حصلت المدينة الوردية على المركز الثاني، وعليه باتت اليوم من أبرز المعالم السياحية حول العالم التي يتوجب زيارتها.
وشدد البريزات على ضرورة التركيز على أنواع السياحة التي تكون أقل تأثراً بالتقلبات الإقليمية مثل السياحة الدينية والعلاجية والمغامرة الذين يعتبرون المرتكزات الأساسية التي يُنبها حولهم نشاطات السياحية التي ترتبط بالمجتمعات المحلية.
وأشار إلى أنه يتم حاليا في البترا اعادة تأهيل 25 مسار سياحي (جديد وقديم)، وذلك ليصبحوا قابلين للمسير، وهذا يضاف اليه نشاطات السياحة العلاجية والقوافل والاستكشاف والأودية والفلك، مؤكدا أن أنواع هذا الالسياحة أقل حساسية بالظروف الإقليمية .
التعليقات