اخبار اليوم - في ظل التغيرات الحديثة في عادات الحياة والتغذية، يثار الاهتمام بشكل متزايد حول موضوع استهلاك السكريات وتأثيراته على الصحة العامة. إن ارتفاع معدلات استهلاك السكريات في الغذاء اليومي يطرح تحديات كبيرة أمام المجتمع الصحي؛ مما يجعلها قضية تتطلب التفكير العميق والتحليل الشامل.
تعتبر السكريات جزءاً أساسياً من النظام الغذائي إلى جانب عدد من توابل الأكل، ولكن يتعين علينا أن نكون على علم بالكميات التي نتناولها يومياً وتأثير ذلك على صحتنا. يشير العديد من الأبحاث الحديثة إلى ارتباط استهلاك السكر بالعديد من المشاكل الصحية، بما في ذلك زيادة خطر السمنة، وارتفاع ضغط الدم، واضطرابات السكري.
أكد بعض الخبراء وأطباء التغذية أنه يمكننا أن نساعد الجسم في التقليل من نسبة السكر المستهلكة من خلال بعض المكونات المتواجدة في كل منزل، منها توابل الأكل، إذ تساعد البعض منها في كبح الرغبة في تناول المزيد من السكر ويقلص حاجة الجسم إليه.
في عالم مليء بالتحديات والضغوط الحياتية، يجد الكثيرون أنفسهم يتوقون إلى لحظات من الراحة والسكون، وليس من غير المألوف أن تكون تلك اللحظات مصحوبة برغبة قوية في تناول الأطعمة الحلوة.
كما أن التحديات المتعلقة بالحساسيات الغذائية، وفترات التوتر الطويلة، والشعور بالوحدة، والتقلبات في مستويات السكر في الدم، قد تدفعنا إلى الرغبة في تناول الحلويات. ورغم ذلك، يجب علينا أن نكون حذرين بشأن الإفراط في استهلاك الأطعمة الحلوة، حيث يمكن أن يؤدي ذلك إلى مشاكل صحية جادة مثل السمنة، وأمراض القلب، والسكري من النوع الثاني، والتقلبات في الهرمونات، وتقلبات في الحالة المزاجية، وحتى القلق.
يشير تقرير جديد منشور على موقع 'healthshots' الطبي إلى أن بعض التوابل قد تكون مفيدة في كبح الرغبة الشديدة في تناول السكر. يشير الخبراء إلى أن تناول السكر يؤدي إلى ارتفاع في إفراز هرمون السيروتونين المعروف بهرمون السعادة في الدماغ، ويعزز إفراز البيتا إندورفين المسكن الطبيعي، مما يخفف من القلق ويعزز الشعور بالسعادة.
وفي سياق آخر، يُشير التقرير إلى أن نقص المغنيسيوم في الجسم يمكن أن يكون وراء الرغبة الزائدة في تناول السكر. لذا، يُنصح بزيادة استهلاك الأطعمة الغنية بالمغنيسيوم، مثل الشوكولاتة الداكنة والسبانخ والأفوكادو وبذور اليقطين وغيرها.
السكر من العناصر المهمة للجسم إلا أن الإفراط في تناولها قد يتسبب في مشاكل صحية خطيرة، لهذا ينصح باتباع كمية محددة منه يومياً وعدم تجاوزها من أجل الحفاظ على الصحة.
تعتبر توصيات جمعية القلب الأمريكية بشأن تناول السكر مهمة لضمان الصحة العامة. يفضل ألا يتجاوز تناول الرجال 9 ملاعق صغيرة أي ما يعادل 36 غراماً أو 150 سعرة حرارية من السكر المضاف يومياً
ما هي نسبة السكر الموصى بها للجسم؟
بينما يجب على النساء تقليل هذا الرقم إلى 6 ملاعق صغيرة، أي ما يعادل 25 غراماً أو 100 سعرة حرارية يومياً. يُشدد على أن الوعي بكميات السكر المستهلكة يلعب دوراً كبيراً في الحفاظ على صحة القلب والوقاية من الأمراض المزمنة.
يعكس اهتمام البالغين بتقليل تناول السكر اتجاهاً صحيحاً، حيث يسعى 77% منهم جاهدين لتقليل كمية السكر في نظامهم الغذائي. وتشير الأبحاث إلى أن 7 من كل 10 مستهلكين مستعدون للتخلي عن منتجات السكر المفضلة لصالح بدائل صحية.
يمكن أن تساعد جسمك في عدم الرغبة في تناول السكريات بشكل كبير عبر تضمين بعض البهارات في النظام الغذائي الخاص بك، من بين هذه التوابل نجد كلاً من:
يمكن أن تكون إضافة التوابل إلى النظام الغذائي طريقةً رائعةً لتحسين نكهة الطعام والاستمتاع بالفوائد الصحية، ولكن يجب دائماً مراعاة التوازن في النظام الغذائي. استخدام مجموعة متنوعة من المكونات الصحية مثل الحبوب الكاملة، والبروتينات الخالية من الدهون، والدهون الصحية، والفواكه، والخضراوات يساهم في تحقيق وجبة غذائية متوازنة.
تضمين التوابل في الأكل يمكن أن يكون له تأثيرات إيجابية على الطعم والقيمة الغذائية للوجبة. إليك بعض الأسباب التي قد تجعل التوابل جزءاً مهماً من تحضير الطعام.
اخبار اليوم - في ظل التغيرات الحديثة في عادات الحياة والتغذية، يثار الاهتمام بشكل متزايد حول موضوع استهلاك السكريات وتأثيراته على الصحة العامة. إن ارتفاع معدلات استهلاك السكريات في الغذاء اليومي يطرح تحديات كبيرة أمام المجتمع الصحي؛ مما يجعلها قضية تتطلب التفكير العميق والتحليل الشامل.
تعتبر السكريات جزءاً أساسياً من النظام الغذائي إلى جانب عدد من توابل الأكل، ولكن يتعين علينا أن نكون على علم بالكميات التي نتناولها يومياً وتأثير ذلك على صحتنا. يشير العديد من الأبحاث الحديثة إلى ارتباط استهلاك السكر بالعديد من المشاكل الصحية، بما في ذلك زيادة خطر السمنة، وارتفاع ضغط الدم، واضطرابات السكري.
أكد بعض الخبراء وأطباء التغذية أنه يمكننا أن نساعد الجسم في التقليل من نسبة السكر المستهلكة من خلال بعض المكونات المتواجدة في كل منزل، منها توابل الأكل، إذ تساعد البعض منها في كبح الرغبة في تناول المزيد من السكر ويقلص حاجة الجسم إليه.
في عالم مليء بالتحديات والضغوط الحياتية، يجد الكثيرون أنفسهم يتوقون إلى لحظات من الراحة والسكون، وليس من غير المألوف أن تكون تلك اللحظات مصحوبة برغبة قوية في تناول الأطعمة الحلوة.
كما أن التحديات المتعلقة بالحساسيات الغذائية، وفترات التوتر الطويلة، والشعور بالوحدة، والتقلبات في مستويات السكر في الدم، قد تدفعنا إلى الرغبة في تناول الحلويات. ورغم ذلك، يجب علينا أن نكون حذرين بشأن الإفراط في استهلاك الأطعمة الحلوة، حيث يمكن أن يؤدي ذلك إلى مشاكل صحية جادة مثل السمنة، وأمراض القلب، والسكري من النوع الثاني، والتقلبات في الهرمونات، وتقلبات في الحالة المزاجية، وحتى القلق.
يشير تقرير جديد منشور على موقع 'healthshots' الطبي إلى أن بعض التوابل قد تكون مفيدة في كبح الرغبة الشديدة في تناول السكر. يشير الخبراء إلى أن تناول السكر يؤدي إلى ارتفاع في إفراز هرمون السيروتونين المعروف بهرمون السعادة في الدماغ، ويعزز إفراز البيتا إندورفين المسكن الطبيعي، مما يخفف من القلق ويعزز الشعور بالسعادة.
وفي سياق آخر، يُشير التقرير إلى أن نقص المغنيسيوم في الجسم يمكن أن يكون وراء الرغبة الزائدة في تناول السكر. لذا، يُنصح بزيادة استهلاك الأطعمة الغنية بالمغنيسيوم، مثل الشوكولاتة الداكنة والسبانخ والأفوكادو وبذور اليقطين وغيرها.
السكر من العناصر المهمة للجسم إلا أن الإفراط في تناولها قد يتسبب في مشاكل صحية خطيرة، لهذا ينصح باتباع كمية محددة منه يومياً وعدم تجاوزها من أجل الحفاظ على الصحة.
تعتبر توصيات جمعية القلب الأمريكية بشأن تناول السكر مهمة لضمان الصحة العامة. يفضل ألا يتجاوز تناول الرجال 9 ملاعق صغيرة أي ما يعادل 36 غراماً أو 150 سعرة حرارية من السكر المضاف يومياً
ما هي نسبة السكر الموصى بها للجسم؟
بينما يجب على النساء تقليل هذا الرقم إلى 6 ملاعق صغيرة، أي ما يعادل 25 غراماً أو 100 سعرة حرارية يومياً. يُشدد على أن الوعي بكميات السكر المستهلكة يلعب دوراً كبيراً في الحفاظ على صحة القلب والوقاية من الأمراض المزمنة.
يعكس اهتمام البالغين بتقليل تناول السكر اتجاهاً صحيحاً، حيث يسعى 77% منهم جاهدين لتقليل كمية السكر في نظامهم الغذائي. وتشير الأبحاث إلى أن 7 من كل 10 مستهلكين مستعدون للتخلي عن منتجات السكر المفضلة لصالح بدائل صحية.
يمكن أن تساعد جسمك في عدم الرغبة في تناول السكريات بشكل كبير عبر تضمين بعض البهارات في النظام الغذائي الخاص بك، من بين هذه التوابل نجد كلاً من:
يمكن أن تكون إضافة التوابل إلى النظام الغذائي طريقةً رائعةً لتحسين نكهة الطعام والاستمتاع بالفوائد الصحية، ولكن يجب دائماً مراعاة التوازن في النظام الغذائي. استخدام مجموعة متنوعة من المكونات الصحية مثل الحبوب الكاملة، والبروتينات الخالية من الدهون، والدهون الصحية، والفواكه، والخضراوات يساهم في تحقيق وجبة غذائية متوازنة.
تضمين التوابل في الأكل يمكن أن يكون له تأثيرات إيجابية على الطعم والقيمة الغذائية للوجبة. إليك بعض الأسباب التي قد تجعل التوابل جزءاً مهماً من تحضير الطعام.
اخبار اليوم - في ظل التغيرات الحديثة في عادات الحياة والتغذية، يثار الاهتمام بشكل متزايد حول موضوع استهلاك السكريات وتأثيراته على الصحة العامة. إن ارتفاع معدلات استهلاك السكريات في الغذاء اليومي يطرح تحديات كبيرة أمام المجتمع الصحي؛ مما يجعلها قضية تتطلب التفكير العميق والتحليل الشامل.
تعتبر السكريات جزءاً أساسياً من النظام الغذائي إلى جانب عدد من توابل الأكل، ولكن يتعين علينا أن نكون على علم بالكميات التي نتناولها يومياً وتأثير ذلك على صحتنا. يشير العديد من الأبحاث الحديثة إلى ارتباط استهلاك السكر بالعديد من المشاكل الصحية، بما في ذلك زيادة خطر السمنة، وارتفاع ضغط الدم، واضطرابات السكري.
أكد بعض الخبراء وأطباء التغذية أنه يمكننا أن نساعد الجسم في التقليل من نسبة السكر المستهلكة من خلال بعض المكونات المتواجدة في كل منزل، منها توابل الأكل، إذ تساعد البعض منها في كبح الرغبة في تناول المزيد من السكر ويقلص حاجة الجسم إليه.
في عالم مليء بالتحديات والضغوط الحياتية، يجد الكثيرون أنفسهم يتوقون إلى لحظات من الراحة والسكون، وليس من غير المألوف أن تكون تلك اللحظات مصحوبة برغبة قوية في تناول الأطعمة الحلوة.
كما أن التحديات المتعلقة بالحساسيات الغذائية، وفترات التوتر الطويلة، والشعور بالوحدة، والتقلبات في مستويات السكر في الدم، قد تدفعنا إلى الرغبة في تناول الحلويات. ورغم ذلك، يجب علينا أن نكون حذرين بشأن الإفراط في استهلاك الأطعمة الحلوة، حيث يمكن أن يؤدي ذلك إلى مشاكل صحية جادة مثل السمنة، وأمراض القلب، والسكري من النوع الثاني، والتقلبات في الهرمونات، وتقلبات في الحالة المزاجية، وحتى القلق.
يشير تقرير جديد منشور على موقع 'healthshots' الطبي إلى أن بعض التوابل قد تكون مفيدة في كبح الرغبة الشديدة في تناول السكر. يشير الخبراء إلى أن تناول السكر يؤدي إلى ارتفاع في إفراز هرمون السيروتونين المعروف بهرمون السعادة في الدماغ، ويعزز إفراز البيتا إندورفين المسكن الطبيعي، مما يخفف من القلق ويعزز الشعور بالسعادة.
وفي سياق آخر، يُشير التقرير إلى أن نقص المغنيسيوم في الجسم يمكن أن يكون وراء الرغبة الزائدة في تناول السكر. لذا، يُنصح بزيادة استهلاك الأطعمة الغنية بالمغنيسيوم، مثل الشوكولاتة الداكنة والسبانخ والأفوكادو وبذور اليقطين وغيرها.
السكر من العناصر المهمة للجسم إلا أن الإفراط في تناولها قد يتسبب في مشاكل صحية خطيرة، لهذا ينصح باتباع كمية محددة منه يومياً وعدم تجاوزها من أجل الحفاظ على الصحة.
تعتبر توصيات جمعية القلب الأمريكية بشأن تناول السكر مهمة لضمان الصحة العامة. يفضل ألا يتجاوز تناول الرجال 9 ملاعق صغيرة أي ما يعادل 36 غراماً أو 150 سعرة حرارية من السكر المضاف يومياً
ما هي نسبة السكر الموصى بها للجسم؟
بينما يجب على النساء تقليل هذا الرقم إلى 6 ملاعق صغيرة، أي ما يعادل 25 غراماً أو 100 سعرة حرارية يومياً. يُشدد على أن الوعي بكميات السكر المستهلكة يلعب دوراً كبيراً في الحفاظ على صحة القلب والوقاية من الأمراض المزمنة.
يعكس اهتمام البالغين بتقليل تناول السكر اتجاهاً صحيحاً، حيث يسعى 77% منهم جاهدين لتقليل كمية السكر في نظامهم الغذائي. وتشير الأبحاث إلى أن 7 من كل 10 مستهلكين مستعدون للتخلي عن منتجات السكر المفضلة لصالح بدائل صحية.
يمكن أن تساعد جسمك في عدم الرغبة في تناول السكريات بشكل كبير عبر تضمين بعض البهارات في النظام الغذائي الخاص بك، من بين هذه التوابل نجد كلاً من:
يمكن أن تكون إضافة التوابل إلى النظام الغذائي طريقةً رائعةً لتحسين نكهة الطعام والاستمتاع بالفوائد الصحية، ولكن يجب دائماً مراعاة التوازن في النظام الغذائي. استخدام مجموعة متنوعة من المكونات الصحية مثل الحبوب الكاملة، والبروتينات الخالية من الدهون، والدهون الصحية، والفواكه، والخضراوات يساهم في تحقيق وجبة غذائية متوازنة.
تضمين التوابل في الأكل يمكن أن يكون له تأثيرات إيجابية على الطعم والقيمة الغذائية للوجبة. إليك بعض الأسباب التي قد تجعل التوابل جزءاً مهماً من تحضير الطعام.
التعليقات