اخبار اليوم - أكد وزير الاتصال الحكومي الناطق الرسمي باسم الحكومة الدكتور مهند المبيضين أن جولة جلالة الملك عبدالله الثاني، التي شملت الولايات المتحدة الأمريكية وكندا وبريطانيا وفرنسا وألمانيا ولقاء جلالته العديد من وزراء الخارجية كان عنوانها الأساسي وقف الحرب على غزة فوراً، وإيصال المساعدات الإنسانية واستدامتها ، ومنع التهجير أو توجيه أي ضربة لرفح وعدم الاستغناء عن وكالة الأنروا والتأكيد على أنها مؤسسة لا بديل عنها في دعم الأشقاء الفلسطينيين ومساعدتهم .
وقال الوزير المببيضين في حديث لإذاعة الأمن العام إن جلالة الملك أحدث تحول مهماً في الخطاب الغربي مشيراً إلى أن حديث جلالة الملك الذي تم في الكونغرس الأمريكي كان حديثاً مهما حيث تحدث جلالته مع كافة صانعي القرار وأقطاب السياسية في الكونغرس المؤثرين
ونوه إلى أن أعضاء الكونغرس تحدثوا عن هذا اللقاء مؤكدين أنهم كانوا بحاجة إلى وضوح الصورة لما يجري في المنطقة حيث كانت هناك مجموعة مؤيدة وأخرى معارضة لما يجري قائلين 'إننا نحتاج أن نسمع من جلالة الملك عبدالله الثاني لأنه يعطينا حقائق بوضوح .
وأضاف الوزير المبيضين أن الأردن أكد على خيار السلام لكن هذا السلام الذي أجهضته إسرائيل بسياساتها المتعاقبة في تقويض حل الدولتين مؤكداً أن موقف المملكة واضح أن لا سلام ولا استقرار في المنطقة دول حل القضية الفلسطينية هي الجملة الأساسية والرئيسية التي كررها جلالة الملك في حديثه أيضا مع التأكيد على الدور المحوري في العلاقات الأردنية مع الغرب في إيجاد الأفق السياسي كون الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني الدولة والوحيدة التي تتحرك مع المجموعة العربية المنبثقة عن قمة مكة والتي تضم وزراء خارجية الأردن ومصر والسعودية وقطر هذا انجاز دبلوماسي رفيع ومهم جدا الذي حصل.
وأكد المبيضين أنه لولا الدور المحوري للأردن بقيادة جلالة الملك فلن يكون هناك خطاب عربي يصدر من المنطقة باتجاه الغرب بهذا الوضوح والشفافية والجرأة والشجاعة .
وفي معرض رده على سؤال حول أهمية القمة الأردنية الأمريكية في البيت الأبيض ، قال الوزير المبيضين إن تصريحات جلالة الملك من البيت الأبيض تعكس وتؤكد حزم الموقف الأردني وبأنه لا يمكن أن يكون هناك مستقبل للمنطقة دون السلام ووصول الحقوق إلى أهلها ، ولا يمكن لهذا المستقبل أن يرتهن بشخص معين ، ولا يمكن للحكومة اليمينية المتطرفة في إسرائيل بان تؤدي إلى السلام.
وأضاف أن جلالة الملك تحدث من البيت الأبيض بوضوح أن حكومة نتنياهو حكومة متطرفة وهناك أعضاء في حكومة نتنياهو يريد ضرب غزة بالكيماوي والآخر يريد اقتحام المساجد وتدمير المستشفيات هذا الطروحات لم يكن أحد يقدمها للولايات المتحدة الأمريكية أو يتحدث بها من الولايات المتحدة .
وبين الوزير المبيضين أن جلالة الملك أكد أن أي طروحات تتعامل مع غزة بشكل منفرد دون الضفة أمر لا ينهي الصراع بالإضافة إلى الحديث عن محاولة التهجير ورفضها بشكل أساسي بالنسبة للأردن بالإضافة لوقف الاستيطان وهناك تقارير تتحدث عن انتفاضة ثالثة وهذا دليل على أن الوضع في الضفة غير مريح بسبب السياسات العنصرية والتضييق عليهم من قبل حكومة الاحتلال .
وأضاف الوزير المبيضين أن الأردن يستثمر علاقته مع الولايات المتحدة من خلال جلالة الملك ولقاءاته مع القادة النافذين في الاتحاد الأوروبي وبريطانيا وهذا الاستثمار الأردني يتم من خلال السمعة الأردنية والعلاقات الشخصية لجلالة الملك والجهد الدبلوماسي الذي تقوم به الحكومة من خلال نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية أيمن الصفدي بهدف إيضاح الموقف الفلسطيني وما يحصل والحيلولة دون حدوث نتائج كارثية للصراع.
وأشار الوزير المبيضين إلى الدور الأردني في نصرة أهلنا في غزة حكوميا وشعبيا وعسكريا فالأردن هو الدولة الأكثر إيصالا للمساعدات براً وجواً والأكثر تفاعل مع الحرب الكارثية على غزة وهذه دليل على قدرة الأردن على إيصال المساعدات وهناك دول أوروبية وعربية جاءت وقدمت مساعدات وهذا يعني أن الأردن قادر على أن يحدث تفاعل اكبر ويؤدي دور اكبر نتيجة العلاقات الموجودة عند الأردن والعمل على إيجاد مستشفيات طبية هناك كان من ضمن إقامتها أن يتم إيصال الامتدادات إليها بأي طريقة كانت وهذا جزء من الوعي الأردني ويحسب للقوات المسلحة الأردنية .
اخبار اليوم - أكد وزير الاتصال الحكومي الناطق الرسمي باسم الحكومة الدكتور مهند المبيضين أن جولة جلالة الملك عبدالله الثاني، التي شملت الولايات المتحدة الأمريكية وكندا وبريطانيا وفرنسا وألمانيا ولقاء جلالته العديد من وزراء الخارجية كان عنوانها الأساسي وقف الحرب على غزة فوراً، وإيصال المساعدات الإنسانية واستدامتها ، ومنع التهجير أو توجيه أي ضربة لرفح وعدم الاستغناء عن وكالة الأنروا والتأكيد على أنها مؤسسة لا بديل عنها في دعم الأشقاء الفلسطينيين ومساعدتهم .
وقال الوزير المببيضين في حديث لإذاعة الأمن العام إن جلالة الملك أحدث تحول مهماً في الخطاب الغربي مشيراً إلى أن حديث جلالة الملك الذي تم في الكونغرس الأمريكي كان حديثاً مهما حيث تحدث جلالته مع كافة صانعي القرار وأقطاب السياسية في الكونغرس المؤثرين
ونوه إلى أن أعضاء الكونغرس تحدثوا عن هذا اللقاء مؤكدين أنهم كانوا بحاجة إلى وضوح الصورة لما يجري في المنطقة حيث كانت هناك مجموعة مؤيدة وأخرى معارضة لما يجري قائلين 'إننا نحتاج أن نسمع من جلالة الملك عبدالله الثاني لأنه يعطينا حقائق بوضوح .
وأضاف الوزير المبيضين أن الأردن أكد على خيار السلام لكن هذا السلام الذي أجهضته إسرائيل بسياساتها المتعاقبة في تقويض حل الدولتين مؤكداً أن موقف المملكة واضح أن لا سلام ولا استقرار في المنطقة دول حل القضية الفلسطينية هي الجملة الأساسية والرئيسية التي كررها جلالة الملك في حديثه أيضا مع التأكيد على الدور المحوري في العلاقات الأردنية مع الغرب في إيجاد الأفق السياسي كون الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني الدولة والوحيدة التي تتحرك مع المجموعة العربية المنبثقة عن قمة مكة والتي تضم وزراء خارجية الأردن ومصر والسعودية وقطر هذا انجاز دبلوماسي رفيع ومهم جدا الذي حصل.
وأكد المبيضين أنه لولا الدور المحوري للأردن بقيادة جلالة الملك فلن يكون هناك خطاب عربي يصدر من المنطقة باتجاه الغرب بهذا الوضوح والشفافية والجرأة والشجاعة .
وفي معرض رده على سؤال حول أهمية القمة الأردنية الأمريكية في البيت الأبيض ، قال الوزير المبيضين إن تصريحات جلالة الملك من البيت الأبيض تعكس وتؤكد حزم الموقف الأردني وبأنه لا يمكن أن يكون هناك مستقبل للمنطقة دون السلام ووصول الحقوق إلى أهلها ، ولا يمكن لهذا المستقبل أن يرتهن بشخص معين ، ولا يمكن للحكومة اليمينية المتطرفة في إسرائيل بان تؤدي إلى السلام.
وأضاف أن جلالة الملك تحدث من البيت الأبيض بوضوح أن حكومة نتنياهو حكومة متطرفة وهناك أعضاء في حكومة نتنياهو يريد ضرب غزة بالكيماوي والآخر يريد اقتحام المساجد وتدمير المستشفيات هذا الطروحات لم يكن أحد يقدمها للولايات المتحدة الأمريكية أو يتحدث بها من الولايات المتحدة .
وبين الوزير المبيضين أن جلالة الملك أكد أن أي طروحات تتعامل مع غزة بشكل منفرد دون الضفة أمر لا ينهي الصراع بالإضافة إلى الحديث عن محاولة التهجير ورفضها بشكل أساسي بالنسبة للأردن بالإضافة لوقف الاستيطان وهناك تقارير تتحدث عن انتفاضة ثالثة وهذا دليل على أن الوضع في الضفة غير مريح بسبب السياسات العنصرية والتضييق عليهم من قبل حكومة الاحتلال .
وأضاف الوزير المبيضين أن الأردن يستثمر علاقته مع الولايات المتحدة من خلال جلالة الملك ولقاءاته مع القادة النافذين في الاتحاد الأوروبي وبريطانيا وهذا الاستثمار الأردني يتم من خلال السمعة الأردنية والعلاقات الشخصية لجلالة الملك والجهد الدبلوماسي الذي تقوم به الحكومة من خلال نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية أيمن الصفدي بهدف إيضاح الموقف الفلسطيني وما يحصل والحيلولة دون حدوث نتائج كارثية للصراع.
وأشار الوزير المبيضين إلى الدور الأردني في نصرة أهلنا في غزة حكوميا وشعبيا وعسكريا فالأردن هو الدولة الأكثر إيصالا للمساعدات براً وجواً والأكثر تفاعل مع الحرب الكارثية على غزة وهذه دليل على قدرة الأردن على إيصال المساعدات وهناك دول أوروبية وعربية جاءت وقدمت مساعدات وهذا يعني أن الأردن قادر على أن يحدث تفاعل اكبر ويؤدي دور اكبر نتيجة العلاقات الموجودة عند الأردن والعمل على إيجاد مستشفيات طبية هناك كان من ضمن إقامتها أن يتم إيصال الامتدادات إليها بأي طريقة كانت وهذا جزء من الوعي الأردني ويحسب للقوات المسلحة الأردنية .
اخبار اليوم - أكد وزير الاتصال الحكومي الناطق الرسمي باسم الحكومة الدكتور مهند المبيضين أن جولة جلالة الملك عبدالله الثاني، التي شملت الولايات المتحدة الأمريكية وكندا وبريطانيا وفرنسا وألمانيا ولقاء جلالته العديد من وزراء الخارجية كان عنوانها الأساسي وقف الحرب على غزة فوراً، وإيصال المساعدات الإنسانية واستدامتها ، ومنع التهجير أو توجيه أي ضربة لرفح وعدم الاستغناء عن وكالة الأنروا والتأكيد على أنها مؤسسة لا بديل عنها في دعم الأشقاء الفلسطينيين ومساعدتهم .
وقال الوزير المببيضين في حديث لإذاعة الأمن العام إن جلالة الملك أحدث تحول مهماً في الخطاب الغربي مشيراً إلى أن حديث جلالة الملك الذي تم في الكونغرس الأمريكي كان حديثاً مهما حيث تحدث جلالته مع كافة صانعي القرار وأقطاب السياسية في الكونغرس المؤثرين
ونوه إلى أن أعضاء الكونغرس تحدثوا عن هذا اللقاء مؤكدين أنهم كانوا بحاجة إلى وضوح الصورة لما يجري في المنطقة حيث كانت هناك مجموعة مؤيدة وأخرى معارضة لما يجري قائلين 'إننا نحتاج أن نسمع من جلالة الملك عبدالله الثاني لأنه يعطينا حقائق بوضوح .
وأضاف الوزير المبيضين أن الأردن أكد على خيار السلام لكن هذا السلام الذي أجهضته إسرائيل بسياساتها المتعاقبة في تقويض حل الدولتين مؤكداً أن موقف المملكة واضح أن لا سلام ولا استقرار في المنطقة دول حل القضية الفلسطينية هي الجملة الأساسية والرئيسية التي كررها جلالة الملك في حديثه أيضا مع التأكيد على الدور المحوري في العلاقات الأردنية مع الغرب في إيجاد الأفق السياسي كون الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني الدولة والوحيدة التي تتحرك مع المجموعة العربية المنبثقة عن قمة مكة والتي تضم وزراء خارجية الأردن ومصر والسعودية وقطر هذا انجاز دبلوماسي رفيع ومهم جدا الذي حصل.
وأكد المبيضين أنه لولا الدور المحوري للأردن بقيادة جلالة الملك فلن يكون هناك خطاب عربي يصدر من المنطقة باتجاه الغرب بهذا الوضوح والشفافية والجرأة والشجاعة .
وفي معرض رده على سؤال حول أهمية القمة الأردنية الأمريكية في البيت الأبيض ، قال الوزير المبيضين إن تصريحات جلالة الملك من البيت الأبيض تعكس وتؤكد حزم الموقف الأردني وبأنه لا يمكن أن يكون هناك مستقبل للمنطقة دون السلام ووصول الحقوق إلى أهلها ، ولا يمكن لهذا المستقبل أن يرتهن بشخص معين ، ولا يمكن للحكومة اليمينية المتطرفة في إسرائيل بان تؤدي إلى السلام.
وأضاف أن جلالة الملك تحدث من البيت الأبيض بوضوح أن حكومة نتنياهو حكومة متطرفة وهناك أعضاء في حكومة نتنياهو يريد ضرب غزة بالكيماوي والآخر يريد اقتحام المساجد وتدمير المستشفيات هذا الطروحات لم يكن أحد يقدمها للولايات المتحدة الأمريكية أو يتحدث بها من الولايات المتحدة .
وبين الوزير المبيضين أن جلالة الملك أكد أن أي طروحات تتعامل مع غزة بشكل منفرد دون الضفة أمر لا ينهي الصراع بالإضافة إلى الحديث عن محاولة التهجير ورفضها بشكل أساسي بالنسبة للأردن بالإضافة لوقف الاستيطان وهناك تقارير تتحدث عن انتفاضة ثالثة وهذا دليل على أن الوضع في الضفة غير مريح بسبب السياسات العنصرية والتضييق عليهم من قبل حكومة الاحتلال .
وأضاف الوزير المبيضين أن الأردن يستثمر علاقته مع الولايات المتحدة من خلال جلالة الملك ولقاءاته مع القادة النافذين في الاتحاد الأوروبي وبريطانيا وهذا الاستثمار الأردني يتم من خلال السمعة الأردنية والعلاقات الشخصية لجلالة الملك والجهد الدبلوماسي الذي تقوم به الحكومة من خلال نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية أيمن الصفدي بهدف إيضاح الموقف الفلسطيني وما يحصل والحيلولة دون حدوث نتائج كارثية للصراع.
وأشار الوزير المبيضين إلى الدور الأردني في نصرة أهلنا في غزة حكوميا وشعبيا وعسكريا فالأردن هو الدولة الأكثر إيصالا للمساعدات براً وجواً والأكثر تفاعل مع الحرب الكارثية على غزة وهذه دليل على قدرة الأردن على إيصال المساعدات وهناك دول أوروبية وعربية جاءت وقدمت مساعدات وهذا يعني أن الأردن قادر على أن يحدث تفاعل اكبر ويؤدي دور اكبر نتيجة العلاقات الموجودة عند الأردن والعمل على إيجاد مستشفيات طبية هناك كان من ضمن إقامتها أن يتم إيصال الامتدادات إليها بأي طريقة كانت وهذا جزء من الوعي الأردني ويحسب للقوات المسلحة الأردنية .
التعليقات