أخبار اليوم - أعلن الاتحاد الأوروبي عن تقديم 10 ملايين يورو لليونيسف للمساعدة في تحسين إدماج وتعليم ورفاه الأطفال والشباب المستضعفين في جميع أنحاء الأردن عبر مراكز مكاني ومدارس مخيمات اللاجئين.
وتقوم هذه الشراكة، تحت عنوان “التعليم وبرامج مكاني للأطفال السوريين الأكثر هشاشةوأطفال المجتمعات المضيفة في الأردن”،بتقديم الدعم لأكثر من 36,000 طفل ويافع في مخيمات اللاجئين السوريين للحصول على تعليم نوعي. كما يستفيد 9,000 طفل وشاب من الأكثر هشاشة من الأردنيين والسوريين وحامليالجنسيات الأخرى من رزمة متكاملة من التعلُّم وحماية الأطفال، وتنمية المهارات في مراكز مكاني.
وقال بيير- كريستوف كاتزيسافاس، سفير الاتحاد الأوروبي لدى الأردن: “اليوم نؤكد من جديد شراكتنا القوية والقيمة مع وزارة التربية والتعليم واليونيسف والتي امتدت على مدى العقد الماضي. من خلال هذا البرنامج الجديد الذي تبلغ قيمته 10 ملايين يورو، نريد ضمان حصول 45.000 لاجئ سوري وطالب أردني على التعليم في مدارس المخيمات ومراكز مكاني. الشباب هو أهم ثروتنا'.
كما قال فيليب دُوامِل، ممثل اليونيسف في الأردن: “نحن ممتنون للدعم المتواصل الذي يقدمه الاتحاد الأوروبي لمساعدتنا في توفير التعلُّم والمهارات والحماية للأطفال والشباب الذين يحتاجونها لبناء مستقبلٍ ناجح.”
بالشراكة مع وزارة التنمية الاجتماعية، يدعم برنامج مكاني التابع لليونيسف الأطفال واليافعين الأكثر ضعفاً في الأردن للمساهمة بشكل إيجابي في مجتمعهم من خلال شبكة من المراكز التي تقدم خدمات متكاملة من تنمية الطفولة المبكرة وحماية الطفل والتعليم وإشراك اليافعين والشباب وبناء المهارات. وبالشراكة مع وزارة التربية والتعليم، تدعم اليونيسف أيضًا تعزيز مرونة نظام التعليم الأردني لاستضافة اللاجئين السوريين وتوفير تعليم نوعي للطلبة في المدارس الحكومية.
ويقدّم الاتحاد الأوروبي الدعم لمجهودات يونيسف في تحسين حياة الأطفال في الأردن منذ بداية الأزمة السورية في 2011.
أخبار اليوم - أعلن الاتحاد الأوروبي عن تقديم 10 ملايين يورو لليونيسف للمساعدة في تحسين إدماج وتعليم ورفاه الأطفال والشباب المستضعفين في جميع أنحاء الأردن عبر مراكز مكاني ومدارس مخيمات اللاجئين.
وتقوم هذه الشراكة، تحت عنوان “التعليم وبرامج مكاني للأطفال السوريين الأكثر هشاشةوأطفال المجتمعات المضيفة في الأردن”،بتقديم الدعم لأكثر من 36,000 طفل ويافع في مخيمات اللاجئين السوريين للحصول على تعليم نوعي. كما يستفيد 9,000 طفل وشاب من الأكثر هشاشة من الأردنيين والسوريين وحامليالجنسيات الأخرى من رزمة متكاملة من التعلُّم وحماية الأطفال، وتنمية المهارات في مراكز مكاني.
وقال بيير- كريستوف كاتزيسافاس، سفير الاتحاد الأوروبي لدى الأردن: “اليوم نؤكد من جديد شراكتنا القوية والقيمة مع وزارة التربية والتعليم واليونيسف والتي امتدت على مدى العقد الماضي. من خلال هذا البرنامج الجديد الذي تبلغ قيمته 10 ملايين يورو، نريد ضمان حصول 45.000 لاجئ سوري وطالب أردني على التعليم في مدارس المخيمات ومراكز مكاني. الشباب هو أهم ثروتنا'.
كما قال فيليب دُوامِل، ممثل اليونيسف في الأردن: “نحن ممتنون للدعم المتواصل الذي يقدمه الاتحاد الأوروبي لمساعدتنا في توفير التعلُّم والمهارات والحماية للأطفال والشباب الذين يحتاجونها لبناء مستقبلٍ ناجح.”
بالشراكة مع وزارة التنمية الاجتماعية، يدعم برنامج مكاني التابع لليونيسف الأطفال واليافعين الأكثر ضعفاً في الأردن للمساهمة بشكل إيجابي في مجتمعهم من خلال شبكة من المراكز التي تقدم خدمات متكاملة من تنمية الطفولة المبكرة وحماية الطفل والتعليم وإشراك اليافعين والشباب وبناء المهارات. وبالشراكة مع وزارة التربية والتعليم، تدعم اليونيسف أيضًا تعزيز مرونة نظام التعليم الأردني لاستضافة اللاجئين السوريين وتوفير تعليم نوعي للطلبة في المدارس الحكومية.
ويقدّم الاتحاد الأوروبي الدعم لمجهودات يونيسف في تحسين حياة الأطفال في الأردن منذ بداية الأزمة السورية في 2011.
أخبار اليوم - أعلن الاتحاد الأوروبي عن تقديم 10 ملايين يورو لليونيسف للمساعدة في تحسين إدماج وتعليم ورفاه الأطفال والشباب المستضعفين في جميع أنحاء الأردن عبر مراكز مكاني ومدارس مخيمات اللاجئين.
وتقوم هذه الشراكة، تحت عنوان “التعليم وبرامج مكاني للأطفال السوريين الأكثر هشاشةوأطفال المجتمعات المضيفة في الأردن”،بتقديم الدعم لأكثر من 36,000 طفل ويافع في مخيمات اللاجئين السوريين للحصول على تعليم نوعي. كما يستفيد 9,000 طفل وشاب من الأكثر هشاشة من الأردنيين والسوريين وحامليالجنسيات الأخرى من رزمة متكاملة من التعلُّم وحماية الأطفال، وتنمية المهارات في مراكز مكاني.
وقال بيير- كريستوف كاتزيسافاس، سفير الاتحاد الأوروبي لدى الأردن: “اليوم نؤكد من جديد شراكتنا القوية والقيمة مع وزارة التربية والتعليم واليونيسف والتي امتدت على مدى العقد الماضي. من خلال هذا البرنامج الجديد الذي تبلغ قيمته 10 ملايين يورو، نريد ضمان حصول 45.000 لاجئ سوري وطالب أردني على التعليم في مدارس المخيمات ومراكز مكاني. الشباب هو أهم ثروتنا'.
كما قال فيليب دُوامِل، ممثل اليونيسف في الأردن: “نحن ممتنون للدعم المتواصل الذي يقدمه الاتحاد الأوروبي لمساعدتنا في توفير التعلُّم والمهارات والحماية للأطفال والشباب الذين يحتاجونها لبناء مستقبلٍ ناجح.”
بالشراكة مع وزارة التنمية الاجتماعية، يدعم برنامج مكاني التابع لليونيسف الأطفال واليافعين الأكثر ضعفاً في الأردن للمساهمة بشكل إيجابي في مجتمعهم من خلال شبكة من المراكز التي تقدم خدمات متكاملة من تنمية الطفولة المبكرة وحماية الطفل والتعليم وإشراك اليافعين والشباب وبناء المهارات. وبالشراكة مع وزارة التربية والتعليم، تدعم اليونيسف أيضًا تعزيز مرونة نظام التعليم الأردني لاستضافة اللاجئين السوريين وتوفير تعليم نوعي للطلبة في المدارس الحكومية.
ويقدّم الاتحاد الأوروبي الدعم لمجهودات يونيسف في تحسين حياة الأطفال في الأردن منذ بداية الأزمة السورية في 2011.
التعليقات