واصل الأسرى الفلسطينيون في سجون الاحتلال الإسرائيلي، لليوم الخامس عشر على التوالي، خطواتهم النضالية رفضا لإجراءات وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير، التي تهدف إلى التضييق عليهم.
وقال نادي الأسير الفلسطيني، اليوم الثلاثاء، إن الأسرى أرجعوا أمس الاثنين، وجبات الطعام في عدة سجون استنادًا إلى البرنامج النضالي المُقر، ضمن مسار الاستمرار في الاستعداد لمعركة الإضراب عن الطعام المقررة في الأول من رمضان المقبل، تحت عنوان: (بركان الحرّيّة أو الشهادة)، متعمدين التأخر في الخروج إلى 'البوسطة' حتى الساعة الثامنة صباحا.
وشرع الأسرى منذ تاريخ 14 شباط الحالي بخطوات نضالية، بعد أن أعلنت إدارة السجون، وتحديدًا في سجن (نفحة)، البدء بتنفيذ الإجراءات التنكيلية التي أوصى بها المتطرف 'بن غفير'، وفعليًا بدأت إدارة السجون، بإعلان تهديداتها بتطبيق جملة من الإجراءات، أولها التحكم في كمية المياه التي يستخدمها الأسرى، وتقليص مدة الاستحمام بحيث يُسمح للأسرى بالاستحمام في ساعة محددة، كما جرى وضع أقفال على الحمامات المخصصة للاستحمام في الأقسام الجديدة في سجن (نفحة).
وبلغ عدد الأسرى في سجون الاحتلال حتى نهاية كانون الثاني الماضي 4780 أسيرا، منهم 29 أسيرة، و160 طفلا.
(بترا)
واصل الأسرى الفلسطينيون في سجون الاحتلال الإسرائيلي، لليوم الخامس عشر على التوالي، خطواتهم النضالية رفضا لإجراءات وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير، التي تهدف إلى التضييق عليهم.
وقال نادي الأسير الفلسطيني، اليوم الثلاثاء، إن الأسرى أرجعوا أمس الاثنين، وجبات الطعام في عدة سجون استنادًا إلى البرنامج النضالي المُقر، ضمن مسار الاستمرار في الاستعداد لمعركة الإضراب عن الطعام المقررة في الأول من رمضان المقبل، تحت عنوان: (بركان الحرّيّة أو الشهادة)، متعمدين التأخر في الخروج إلى 'البوسطة' حتى الساعة الثامنة صباحا.
وشرع الأسرى منذ تاريخ 14 شباط الحالي بخطوات نضالية، بعد أن أعلنت إدارة السجون، وتحديدًا في سجن (نفحة)، البدء بتنفيذ الإجراءات التنكيلية التي أوصى بها المتطرف 'بن غفير'، وفعليًا بدأت إدارة السجون، بإعلان تهديداتها بتطبيق جملة من الإجراءات، أولها التحكم في كمية المياه التي يستخدمها الأسرى، وتقليص مدة الاستحمام بحيث يُسمح للأسرى بالاستحمام في ساعة محددة، كما جرى وضع أقفال على الحمامات المخصصة للاستحمام في الأقسام الجديدة في سجن (نفحة).
وبلغ عدد الأسرى في سجون الاحتلال حتى نهاية كانون الثاني الماضي 4780 أسيرا، منهم 29 أسيرة، و160 طفلا.
(بترا)
واصل الأسرى الفلسطينيون في سجون الاحتلال الإسرائيلي، لليوم الخامس عشر على التوالي، خطواتهم النضالية رفضا لإجراءات وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير، التي تهدف إلى التضييق عليهم.
وقال نادي الأسير الفلسطيني، اليوم الثلاثاء، إن الأسرى أرجعوا أمس الاثنين، وجبات الطعام في عدة سجون استنادًا إلى البرنامج النضالي المُقر، ضمن مسار الاستمرار في الاستعداد لمعركة الإضراب عن الطعام المقررة في الأول من رمضان المقبل، تحت عنوان: (بركان الحرّيّة أو الشهادة)، متعمدين التأخر في الخروج إلى 'البوسطة' حتى الساعة الثامنة صباحا.
وشرع الأسرى منذ تاريخ 14 شباط الحالي بخطوات نضالية، بعد أن أعلنت إدارة السجون، وتحديدًا في سجن (نفحة)، البدء بتنفيذ الإجراءات التنكيلية التي أوصى بها المتطرف 'بن غفير'، وفعليًا بدأت إدارة السجون، بإعلان تهديداتها بتطبيق جملة من الإجراءات، أولها التحكم في كمية المياه التي يستخدمها الأسرى، وتقليص مدة الاستحمام بحيث يُسمح للأسرى بالاستحمام في ساعة محددة، كما جرى وضع أقفال على الحمامات المخصصة للاستحمام في الأقسام الجديدة في سجن (نفحة).
وبلغ عدد الأسرى في سجون الاحتلال حتى نهاية كانون الثاني الماضي 4780 أسيرا، منهم 29 أسيرة، و160 طفلا.
(بترا)
التعليقات