أخبار اليوم – تالا الفقيه – بعد مرور ما يزيد عن أربعة أشهر على العدوان الإسرائيلي على غزة، ما زالت تداعيات هذا العدوان تلقي بظلالها على القطاعات الاقتصادية في الأردن، فما بين تراجع كبير في قطاع المطاعم وصل إلى ٨٠٪ يليه قطاع صالات الأفراح وصولا إلى المتضرر الأكبر قطاع السياحة، والذي ما زال يرزح تحت نيران إلغاء الحجوزات للسياح من مختلف دول العالم.
قطاع السياحة
المحلل الاقتصادي حسام عياش قال إن السياحة في الأردن تأثرت بصورة كبيرة في الربع الأخير من عام ٢٠٢٣؛ بسبب تداعيات العدوان الإسرائيلي على غزة حيث ألغيت الكثير من الحجوزات السياحية وحركات الطيران التي كانت تنقل السياح إلى الأردن؛ مما أثرت في العائدات النهائية على القطاع السياحي.
وأشار عياش أن أكثر الدول التي جاء منها إلغاء الحجوزات كانت من الولايات المتحدة الأمريكية والدول الأوروبية وبعض المناطق العربية.
حيث يلعب القطاع السياحي دوراً مهمًا في زيادة حجم الإيرادات والاحتياط من العملات الأجنبية والحفاظ على الاستقلال المالي والنقدي والاقتصادي وحتى المعيشي في الأردن؛ ومن ثم إن طالت الحرب على غزة ستؤثر في ثلث هذه الإيرادات بحسب ما صرح به عياش.
قطاع الصالات
أما نقيب أصحاب الصالات مأمون المناصير قال إن الإقبال على قطاع الصالات ضعيف مؤخرا، نتيجة الحرب على غزة التي أثرت في تراجع الحجوزات بشكل واضح، والحالة المادية للمواطن الأردني التي أسهمت بعزوفه عن الزواج.
وأشار المناصير أن هناك منافسة شرسة من قبل المزارع التي باتت تستأثر بحصة كبيرة من نشاط القطاع؛ مما أدى إلى ضعف إقبال المواطنين على الحجز بالصالات.
قطاع المطاعم
شهد قطاع المطاعم تراجع ملحوظ بنسبة تتراوح بين ٥٠ إلى ٨٠٪ حيث إن الأداء التجاري شهد حالة من التراجع بسبب الحرب على غزة وسوء الأوضاع المادية لدى المواطن الأردني واختلاف الأولويات، بحسب ما صرح به نقيب أصحاب المطاعم والحلويات عمر عواد.
وأشار عواد أنه كان للمقاطعة دور كبير في ضعف الإقبال على قطاع المطاعم.
أخبار اليوم – تالا الفقيه – بعد مرور ما يزيد عن أربعة أشهر على العدوان الإسرائيلي على غزة، ما زالت تداعيات هذا العدوان تلقي بظلالها على القطاعات الاقتصادية في الأردن، فما بين تراجع كبير في قطاع المطاعم وصل إلى ٨٠٪ يليه قطاع صالات الأفراح وصولا إلى المتضرر الأكبر قطاع السياحة، والذي ما زال يرزح تحت نيران إلغاء الحجوزات للسياح من مختلف دول العالم.
قطاع السياحة
المحلل الاقتصادي حسام عياش قال إن السياحة في الأردن تأثرت بصورة كبيرة في الربع الأخير من عام ٢٠٢٣؛ بسبب تداعيات العدوان الإسرائيلي على غزة حيث ألغيت الكثير من الحجوزات السياحية وحركات الطيران التي كانت تنقل السياح إلى الأردن؛ مما أثرت في العائدات النهائية على القطاع السياحي.
وأشار عياش أن أكثر الدول التي جاء منها إلغاء الحجوزات كانت من الولايات المتحدة الأمريكية والدول الأوروبية وبعض المناطق العربية.
حيث يلعب القطاع السياحي دوراً مهمًا في زيادة حجم الإيرادات والاحتياط من العملات الأجنبية والحفاظ على الاستقلال المالي والنقدي والاقتصادي وحتى المعيشي في الأردن؛ ومن ثم إن طالت الحرب على غزة ستؤثر في ثلث هذه الإيرادات بحسب ما صرح به عياش.
قطاع الصالات
أما نقيب أصحاب الصالات مأمون المناصير قال إن الإقبال على قطاع الصالات ضعيف مؤخرا، نتيجة الحرب على غزة التي أثرت في تراجع الحجوزات بشكل واضح، والحالة المادية للمواطن الأردني التي أسهمت بعزوفه عن الزواج.
وأشار المناصير أن هناك منافسة شرسة من قبل المزارع التي باتت تستأثر بحصة كبيرة من نشاط القطاع؛ مما أدى إلى ضعف إقبال المواطنين على الحجز بالصالات.
قطاع المطاعم
شهد قطاع المطاعم تراجع ملحوظ بنسبة تتراوح بين ٥٠ إلى ٨٠٪ حيث إن الأداء التجاري شهد حالة من التراجع بسبب الحرب على غزة وسوء الأوضاع المادية لدى المواطن الأردني واختلاف الأولويات، بحسب ما صرح به نقيب أصحاب المطاعم والحلويات عمر عواد.
وأشار عواد أنه كان للمقاطعة دور كبير في ضعف الإقبال على قطاع المطاعم.
أخبار اليوم – تالا الفقيه – بعد مرور ما يزيد عن أربعة أشهر على العدوان الإسرائيلي على غزة، ما زالت تداعيات هذا العدوان تلقي بظلالها على القطاعات الاقتصادية في الأردن، فما بين تراجع كبير في قطاع المطاعم وصل إلى ٨٠٪ يليه قطاع صالات الأفراح وصولا إلى المتضرر الأكبر قطاع السياحة، والذي ما زال يرزح تحت نيران إلغاء الحجوزات للسياح من مختلف دول العالم.
قطاع السياحة
المحلل الاقتصادي حسام عياش قال إن السياحة في الأردن تأثرت بصورة كبيرة في الربع الأخير من عام ٢٠٢٣؛ بسبب تداعيات العدوان الإسرائيلي على غزة حيث ألغيت الكثير من الحجوزات السياحية وحركات الطيران التي كانت تنقل السياح إلى الأردن؛ مما أثرت في العائدات النهائية على القطاع السياحي.
وأشار عياش أن أكثر الدول التي جاء منها إلغاء الحجوزات كانت من الولايات المتحدة الأمريكية والدول الأوروبية وبعض المناطق العربية.
حيث يلعب القطاع السياحي دوراً مهمًا في زيادة حجم الإيرادات والاحتياط من العملات الأجنبية والحفاظ على الاستقلال المالي والنقدي والاقتصادي وحتى المعيشي في الأردن؛ ومن ثم إن طالت الحرب على غزة ستؤثر في ثلث هذه الإيرادات بحسب ما صرح به عياش.
قطاع الصالات
أما نقيب أصحاب الصالات مأمون المناصير قال إن الإقبال على قطاع الصالات ضعيف مؤخرا، نتيجة الحرب على غزة التي أثرت في تراجع الحجوزات بشكل واضح، والحالة المادية للمواطن الأردني التي أسهمت بعزوفه عن الزواج.
وأشار المناصير أن هناك منافسة شرسة من قبل المزارع التي باتت تستأثر بحصة كبيرة من نشاط القطاع؛ مما أدى إلى ضعف إقبال المواطنين على الحجز بالصالات.
قطاع المطاعم
شهد قطاع المطاعم تراجع ملحوظ بنسبة تتراوح بين ٥٠ إلى ٨٠٪ حيث إن الأداء التجاري شهد حالة من التراجع بسبب الحرب على غزة وسوء الأوضاع المادية لدى المواطن الأردني واختلاف الأولويات، بحسب ما صرح به نقيب أصحاب المطاعم والحلويات عمر عواد.
وأشار عواد أنه كان للمقاطعة دور كبير في ضعف الإقبال على قطاع المطاعم.
التعليقات