بن غفير:حان الوقت لعودة استهداف قادة التنظيمات الفلسطينية
دعا وزير الأمن القومي في الكيان المحتل إيتمار بن غفير، الإثنين، إلى العودة إلى 'استهداف قادة التنظيمات الفلسطينية المحرضة'.
جاء ذلك في تصريحات لبن غفير خلال اجتماع لحزبه 'القوة اليهودية' اليميني المتطرف انعقد في البؤرة الاستيطانية غير القانونية 'افيتار' شمالي الضفة الغربية.
وقبل سنوات قررت المحكمة العليا الإسرائيلية إخلاء المستوطنين البؤرة الاستيطانية 'افيتار' لإقامتها على أرض فلسطينية خاصة في جبل صبيح جنوب نابلس.
وقال بن غفير: 'حان الوقت للعودة إلى التهديدات المستهدفة والقضاء على قادة التنظيمات (الفلسطينية) المحرضة'.
وتعليقا على مقتل مستوطنيْن الأحد بإطلاق نار في بلدة حوارة شمال الضفة، أوضح بن غفير: 'هجوم عنيف وصادم يجب أن يعلمنا جميعا أننا بحالة حرب'.
وتابع: 'هذه ليست حربا من الأمس وليست حربا ستنتهي في يوم واحد، لكنها حرب يجب أن تلهمنا جميعا لتبني سياسة حرب حقيقية ضد الأعداء'.
وتابع: 'نحن هنا في افيتار والرد السياسي على مثل هذه الهجمات هو إقامة هذه المستوطنة. اتصلت برئيس الوزراء (بنيامين نتنياهو) هذا الصباح وطلبت منه السماح للعائلات بالبقاء بالمستوطنة'.
وأضاف: 'على أي حال نحن عازمون على تشريعها واتفقنا على ذلك في اتفاقيات التحالف'، في إشارة إلى الاتفاقيات الحزبية التي أسست الحكومة الحالية.
ومساء الأحد، أيد عضو كنيست من حزب 'القوة اليهودية' اليميني، علنا هجمات مستوطنين على بلدات جنوب نابلس، ما أدى إلى مقتل فلسطيني وإصابة عشرات وحرق عشرات المنازل والسيارات الفلسطينية.
ووصفت السلطة الفلسطينية هجمات المستوطنين بالإرهابية، بينما أدانتها العديد من الدول بينها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي.
بن غفير:حان الوقت لعودة استهداف قادة التنظيمات الفلسطينية
دعا وزير الأمن القومي في الكيان المحتل إيتمار بن غفير، الإثنين، إلى العودة إلى 'استهداف قادة التنظيمات الفلسطينية المحرضة'.
جاء ذلك في تصريحات لبن غفير خلال اجتماع لحزبه 'القوة اليهودية' اليميني المتطرف انعقد في البؤرة الاستيطانية غير القانونية 'افيتار' شمالي الضفة الغربية.
وقبل سنوات قررت المحكمة العليا الإسرائيلية إخلاء المستوطنين البؤرة الاستيطانية 'افيتار' لإقامتها على أرض فلسطينية خاصة في جبل صبيح جنوب نابلس.
وقال بن غفير: 'حان الوقت للعودة إلى التهديدات المستهدفة والقضاء على قادة التنظيمات (الفلسطينية) المحرضة'.
وتعليقا على مقتل مستوطنيْن الأحد بإطلاق نار في بلدة حوارة شمال الضفة، أوضح بن غفير: 'هجوم عنيف وصادم يجب أن يعلمنا جميعا أننا بحالة حرب'.
وتابع: 'هذه ليست حربا من الأمس وليست حربا ستنتهي في يوم واحد، لكنها حرب يجب أن تلهمنا جميعا لتبني سياسة حرب حقيقية ضد الأعداء'.
وتابع: 'نحن هنا في افيتار والرد السياسي على مثل هذه الهجمات هو إقامة هذه المستوطنة. اتصلت برئيس الوزراء (بنيامين نتنياهو) هذا الصباح وطلبت منه السماح للعائلات بالبقاء بالمستوطنة'.
وأضاف: 'على أي حال نحن عازمون على تشريعها واتفقنا على ذلك في اتفاقيات التحالف'، في إشارة إلى الاتفاقيات الحزبية التي أسست الحكومة الحالية.
ومساء الأحد، أيد عضو كنيست من حزب 'القوة اليهودية' اليميني، علنا هجمات مستوطنين على بلدات جنوب نابلس، ما أدى إلى مقتل فلسطيني وإصابة عشرات وحرق عشرات المنازل والسيارات الفلسطينية.
ووصفت السلطة الفلسطينية هجمات المستوطنين بالإرهابية، بينما أدانتها العديد من الدول بينها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي.
بن غفير:حان الوقت لعودة استهداف قادة التنظيمات الفلسطينية
دعا وزير الأمن القومي في الكيان المحتل إيتمار بن غفير، الإثنين، إلى العودة إلى 'استهداف قادة التنظيمات الفلسطينية المحرضة'.
جاء ذلك في تصريحات لبن غفير خلال اجتماع لحزبه 'القوة اليهودية' اليميني المتطرف انعقد في البؤرة الاستيطانية غير القانونية 'افيتار' شمالي الضفة الغربية.
وقبل سنوات قررت المحكمة العليا الإسرائيلية إخلاء المستوطنين البؤرة الاستيطانية 'افيتار' لإقامتها على أرض فلسطينية خاصة في جبل صبيح جنوب نابلس.
وقال بن غفير: 'حان الوقت للعودة إلى التهديدات المستهدفة والقضاء على قادة التنظيمات (الفلسطينية) المحرضة'.
وتعليقا على مقتل مستوطنيْن الأحد بإطلاق نار في بلدة حوارة شمال الضفة، أوضح بن غفير: 'هجوم عنيف وصادم يجب أن يعلمنا جميعا أننا بحالة حرب'.
وتابع: 'هذه ليست حربا من الأمس وليست حربا ستنتهي في يوم واحد، لكنها حرب يجب أن تلهمنا جميعا لتبني سياسة حرب حقيقية ضد الأعداء'.
وتابع: 'نحن هنا في افيتار والرد السياسي على مثل هذه الهجمات هو إقامة هذه المستوطنة. اتصلت برئيس الوزراء (بنيامين نتنياهو) هذا الصباح وطلبت منه السماح للعائلات بالبقاء بالمستوطنة'.
وأضاف: 'على أي حال نحن عازمون على تشريعها واتفقنا على ذلك في اتفاقيات التحالف'، في إشارة إلى الاتفاقيات الحزبية التي أسست الحكومة الحالية.
ومساء الأحد، أيد عضو كنيست من حزب 'القوة اليهودية' اليميني، علنا هجمات مستوطنين على بلدات جنوب نابلس، ما أدى إلى مقتل فلسطيني وإصابة عشرات وحرق عشرات المنازل والسيارات الفلسطينية.
ووصفت السلطة الفلسطينية هجمات المستوطنين بالإرهابية، بينما أدانتها العديد من الدول بينها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي.
التعليقات