اخبار اليوم - نشر ولي العهد سمو الأمير الحسين بن عبد الله الثاني على صفحته الرسمية في تطبيق التواصل الاجتماعي 'انستغرام'، جزءاً من رسالة من جلالة الملك المغفور له جلالة الملك الحسين إلى جلالة الملك عبدالله (ولي العهد آنذاك)، بمناسبة اليوبيل الفضي لتولي الملك عبد الله الثاني سلطاته الدستورية.
وجاء في الرسالة التالي:
وقد عرفتُ فيك -وأنت ابني الذي نشأ وترعرع بين يدي- حب الوطن والانتماء إليه، والتفاني في العمل الجاد المخْلص، ونكران الذات وحب الظهور، والعزيمة، وقوة الإرادة، وتوخّي الموضوعية، والاتزان، والاسترشاد بالخلق الهاشمي السمح الكريم المستند إلى تقوى الله أولاً، ومحبة الناس والتواضع لهم، والحرص على خدمتهم، والعدل والمساواة بينهم، وتوقير كبيرهم، والرحمة بصغيرهم، والصفح عن مسيئهم حيثما كان مجالٌ للصفح، وكرم النفس والخلق، والحزم عندما يستقر الرأي على القرار، ووضع مصلحة الوطن والأمة فوق كل المصالح والاعتبارات.'
اخبار اليوم - نشر ولي العهد سمو الأمير الحسين بن عبد الله الثاني على صفحته الرسمية في تطبيق التواصل الاجتماعي 'انستغرام'، جزءاً من رسالة من جلالة الملك المغفور له جلالة الملك الحسين إلى جلالة الملك عبدالله (ولي العهد آنذاك)، بمناسبة اليوبيل الفضي لتولي الملك عبد الله الثاني سلطاته الدستورية.
وجاء في الرسالة التالي:
وقد عرفتُ فيك -وأنت ابني الذي نشأ وترعرع بين يدي- حب الوطن والانتماء إليه، والتفاني في العمل الجاد المخْلص، ونكران الذات وحب الظهور، والعزيمة، وقوة الإرادة، وتوخّي الموضوعية، والاتزان، والاسترشاد بالخلق الهاشمي السمح الكريم المستند إلى تقوى الله أولاً، ومحبة الناس والتواضع لهم، والحرص على خدمتهم، والعدل والمساواة بينهم، وتوقير كبيرهم، والرحمة بصغيرهم، والصفح عن مسيئهم حيثما كان مجالٌ للصفح، وكرم النفس والخلق، والحزم عندما يستقر الرأي على القرار، ووضع مصلحة الوطن والأمة فوق كل المصالح والاعتبارات.'
اخبار اليوم - نشر ولي العهد سمو الأمير الحسين بن عبد الله الثاني على صفحته الرسمية في تطبيق التواصل الاجتماعي 'انستغرام'، جزءاً من رسالة من جلالة الملك المغفور له جلالة الملك الحسين إلى جلالة الملك عبدالله (ولي العهد آنذاك)، بمناسبة اليوبيل الفضي لتولي الملك عبد الله الثاني سلطاته الدستورية.
وجاء في الرسالة التالي:
وقد عرفتُ فيك -وأنت ابني الذي نشأ وترعرع بين يدي- حب الوطن والانتماء إليه، والتفاني في العمل الجاد المخْلص، ونكران الذات وحب الظهور، والعزيمة، وقوة الإرادة، وتوخّي الموضوعية، والاتزان، والاسترشاد بالخلق الهاشمي السمح الكريم المستند إلى تقوى الله أولاً، ومحبة الناس والتواضع لهم، والحرص على خدمتهم، والعدل والمساواة بينهم، وتوقير كبيرهم، والرحمة بصغيرهم، والصفح عن مسيئهم حيثما كان مجالٌ للصفح، وكرم النفس والخلق، والحزم عندما يستقر الرأي على القرار، ووضع مصلحة الوطن والأمة فوق كل المصالح والاعتبارات.'
التعليقات