اخبار اليوم - ارتفعت حصيلة ضحايا حرائق الغابات التي تجتاح وسط تشيلي منذ الجمعة إلى 112 قتيلا، وفق ماصرح نائب وزير الداخلية التشيلي اليوم الاثنين.
وذكر التلفزيون التشيلي، إن 'الطبيب الشرعي تسلم 112 جثة تم التعرف على هوية 32 منها'، مضيفا أنه لا يزال هناك 40 حريقا نشطا.
وصرح الرئيس التشيلي جابرييل بوريك في وقت سابق، بأن حصيلة قتلى حرائق الغابات المستعرة وسط تشيلي ارتفعت إلى 65 قتيلا، ومن المتوقع أن تستمر الحصيلة في الارتفاع، واصفا الحرائق بأنها 'أسوأ مأساة تمر بها البلاد' منذ الزلزال الذي ضرب البلاد عام 2010 وأسفر عن مقتل أكثر من 520 شخصا.
وأعلن بوريك الحداد الوطني في تشيلي لمدة يومين اعتبارا من اليوم الاثنين.
ووفقا للحكومة، كانت المنطقة التي تقع غرب العاصمة سانتياغو، والتي يعيش فيها نحو 1.8 مليون نسمة، هي الأكثر تضررا من حرائق الغابات.
وانتشرت الحرائق بالقرب من مدينتي فالباراسيو وفينا ديل مار الساحليتين على مساحة نحو 11 ألف هكتار.
وترجع الحرائق إلى موجة حر صيفية وجفاف يؤثران على الجزء الجنوبي من أمريكا الجنوبية بسبب ظاهرة النينيو الجوية، وسط تحذيرات العلماء من أن ارتفاع درجة حرارة الأرض يزيد من مخاطر الكوارث الطبيعية مثل الحرارة الشديدة والحرائق.
وتشهد تشيلي حرائق غابات كل عام تقريبا، بسبب الحرارة الشديدة والعامل البشري، وفي كانون الأول الماضي قضت الحرائق على غابات مساحتها 100 هكتار.
--(بترا)
اخبار اليوم - ارتفعت حصيلة ضحايا حرائق الغابات التي تجتاح وسط تشيلي منذ الجمعة إلى 112 قتيلا، وفق ماصرح نائب وزير الداخلية التشيلي اليوم الاثنين.
وذكر التلفزيون التشيلي، إن 'الطبيب الشرعي تسلم 112 جثة تم التعرف على هوية 32 منها'، مضيفا أنه لا يزال هناك 40 حريقا نشطا.
وصرح الرئيس التشيلي جابرييل بوريك في وقت سابق، بأن حصيلة قتلى حرائق الغابات المستعرة وسط تشيلي ارتفعت إلى 65 قتيلا، ومن المتوقع أن تستمر الحصيلة في الارتفاع، واصفا الحرائق بأنها 'أسوأ مأساة تمر بها البلاد' منذ الزلزال الذي ضرب البلاد عام 2010 وأسفر عن مقتل أكثر من 520 شخصا.
وأعلن بوريك الحداد الوطني في تشيلي لمدة يومين اعتبارا من اليوم الاثنين.
ووفقا للحكومة، كانت المنطقة التي تقع غرب العاصمة سانتياغو، والتي يعيش فيها نحو 1.8 مليون نسمة، هي الأكثر تضررا من حرائق الغابات.
وانتشرت الحرائق بالقرب من مدينتي فالباراسيو وفينا ديل مار الساحليتين على مساحة نحو 11 ألف هكتار.
وترجع الحرائق إلى موجة حر صيفية وجفاف يؤثران على الجزء الجنوبي من أمريكا الجنوبية بسبب ظاهرة النينيو الجوية، وسط تحذيرات العلماء من أن ارتفاع درجة حرارة الأرض يزيد من مخاطر الكوارث الطبيعية مثل الحرارة الشديدة والحرائق.
وتشهد تشيلي حرائق غابات كل عام تقريبا، بسبب الحرارة الشديدة والعامل البشري، وفي كانون الأول الماضي قضت الحرائق على غابات مساحتها 100 هكتار.
--(بترا)
اخبار اليوم - ارتفعت حصيلة ضحايا حرائق الغابات التي تجتاح وسط تشيلي منذ الجمعة إلى 112 قتيلا، وفق ماصرح نائب وزير الداخلية التشيلي اليوم الاثنين.
وذكر التلفزيون التشيلي، إن 'الطبيب الشرعي تسلم 112 جثة تم التعرف على هوية 32 منها'، مضيفا أنه لا يزال هناك 40 حريقا نشطا.
وصرح الرئيس التشيلي جابرييل بوريك في وقت سابق، بأن حصيلة قتلى حرائق الغابات المستعرة وسط تشيلي ارتفعت إلى 65 قتيلا، ومن المتوقع أن تستمر الحصيلة في الارتفاع، واصفا الحرائق بأنها 'أسوأ مأساة تمر بها البلاد' منذ الزلزال الذي ضرب البلاد عام 2010 وأسفر عن مقتل أكثر من 520 شخصا.
وأعلن بوريك الحداد الوطني في تشيلي لمدة يومين اعتبارا من اليوم الاثنين.
ووفقا للحكومة، كانت المنطقة التي تقع غرب العاصمة سانتياغو، والتي يعيش فيها نحو 1.8 مليون نسمة، هي الأكثر تضررا من حرائق الغابات.
وانتشرت الحرائق بالقرب من مدينتي فالباراسيو وفينا ديل مار الساحليتين على مساحة نحو 11 ألف هكتار.
وترجع الحرائق إلى موجة حر صيفية وجفاف يؤثران على الجزء الجنوبي من أمريكا الجنوبية بسبب ظاهرة النينيو الجوية، وسط تحذيرات العلماء من أن ارتفاع درجة حرارة الأرض يزيد من مخاطر الكوارث الطبيعية مثل الحرارة الشديدة والحرائق.
وتشهد تشيلي حرائق غابات كل عام تقريبا، بسبب الحرارة الشديدة والعامل البشري، وفي كانون الأول الماضي قضت الحرائق على غابات مساحتها 100 هكتار.
--(بترا)
التعليقات