أخبار اليوم - شهدت أسعار الثوم أمس انخفاضا بسيطا في أسعارها، حيث بيع الصنف الأول جملة بحوالي 6 دنانير للكيلو الواحد فيما بيع الصنف الثاني بــ ٥ ونصف دينار للكيلو، بحسب تجار في السوق المركزي .
وعزا تجار لـ'الغد' انخفاض الأسعار بعدما وصلت للكيلو الواحد لـ 8 دنانير الأسبوع الماضي، بعد منح وزارة الزراعة أمس رخص استيراد لـ 100 طن فقط، فيما أعلنت بحسبهم فتح باب الاستيراد اعتبارا من اليوم.
وقالوا إن الثوم البلدي المبكر ما يزال أمامه شهران ونصف حتى يبدأ موسمه في الأغوار، مبينين ان الأجواء ما زالت باردة، والثوم يحتاج لدرجات حرارة عالية حتى ينضج، لافتين الى منع منح تصاريح للاستيراد سيساهم بارتفاع سعرها في شهر رمضان المبارك، معربين عن قلقهم بان يصل الكيلو الواحد لــ 10 دنانير لأن الموسم لم يبدأ بعد، ويمكن أن يكون بعد نهاية الشهر الفضيل.
ووصلت كميات الثوم الواردة إلى الأسواق المركزية أول من أمس السبت، بحسب نشرة السوق المركزي لـ 35 طنا كانت مخزنة في البرادات.
وكان مدير مديرية التسويق والمعلومات في وزارة الزراعة خليل عمرو، بين في تصريحات صحفية لـ الغد' الأسبوع الماضي أن الكميات التي تدخل السوق من مادة الثوم يوميا من 11 إلى 13 طنا فيما تبلغ الكميات الموجودة داخل البرادات حوالي 900 طن.
وأضاف عمرو سوف تزداد الكميات المعروضة في السوق خلال الأيام القادمة، لأن إنتاج مادة الثوم في منطقة الأغوار سيكون في العشرين من الشهر الحالي، وليس من مصلحة التجار أن تبقى كميات من مادة الثوم داخل البرادات بعد هذا التاريخ.
وقال عمرو إن الوزارة تسعى لتوفير المحاصيل الزراعية المختلفة بالجودة والسعر المناسبين، حيث تنتهج منظومة تحقق الاكتفاء الذاتي وتجري المسوحات اللازمة سنويا لدراسة الكميات التي تتم زراعتها، ودراسة حاجة السوق، وبناء عليه يتم فتح باب الاستيراد، وحماية المنتج المحلي.
الغد
أخبار اليوم - شهدت أسعار الثوم أمس انخفاضا بسيطا في أسعارها، حيث بيع الصنف الأول جملة بحوالي 6 دنانير للكيلو الواحد فيما بيع الصنف الثاني بــ ٥ ونصف دينار للكيلو، بحسب تجار في السوق المركزي .
وعزا تجار لـ'الغد' انخفاض الأسعار بعدما وصلت للكيلو الواحد لـ 8 دنانير الأسبوع الماضي، بعد منح وزارة الزراعة أمس رخص استيراد لـ 100 طن فقط، فيما أعلنت بحسبهم فتح باب الاستيراد اعتبارا من اليوم.
وقالوا إن الثوم البلدي المبكر ما يزال أمامه شهران ونصف حتى يبدأ موسمه في الأغوار، مبينين ان الأجواء ما زالت باردة، والثوم يحتاج لدرجات حرارة عالية حتى ينضج، لافتين الى منع منح تصاريح للاستيراد سيساهم بارتفاع سعرها في شهر رمضان المبارك، معربين عن قلقهم بان يصل الكيلو الواحد لــ 10 دنانير لأن الموسم لم يبدأ بعد، ويمكن أن يكون بعد نهاية الشهر الفضيل.
ووصلت كميات الثوم الواردة إلى الأسواق المركزية أول من أمس السبت، بحسب نشرة السوق المركزي لـ 35 طنا كانت مخزنة في البرادات.
وكان مدير مديرية التسويق والمعلومات في وزارة الزراعة خليل عمرو، بين في تصريحات صحفية لـ الغد' الأسبوع الماضي أن الكميات التي تدخل السوق من مادة الثوم يوميا من 11 إلى 13 طنا فيما تبلغ الكميات الموجودة داخل البرادات حوالي 900 طن.
وأضاف عمرو سوف تزداد الكميات المعروضة في السوق خلال الأيام القادمة، لأن إنتاج مادة الثوم في منطقة الأغوار سيكون في العشرين من الشهر الحالي، وليس من مصلحة التجار أن تبقى كميات من مادة الثوم داخل البرادات بعد هذا التاريخ.
وقال عمرو إن الوزارة تسعى لتوفير المحاصيل الزراعية المختلفة بالجودة والسعر المناسبين، حيث تنتهج منظومة تحقق الاكتفاء الذاتي وتجري المسوحات اللازمة سنويا لدراسة الكميات التي تتم زراعتها، ودراسة حاجة السوق، وبناء عليه يتم فتح باب الاستيراد، وحماية المنتج المحلي.
الغد
أخبار اليوم - شهدت أسعار الثوم أمس انخفاضا بسيطا في أسعارها، حيث بيع الصنف الأول جملة بحوالي 6 دنانير للكيلو الواحد فيما بيع الصنف الثاني بــ ٥ ونصف دينار للكيلو، بحسب تجار في السوق المركزي .
وعزا تجار لـ'الغد' انخفاض الأسعار بعدما وصلت للكيلو الواحد لـ 8 دنانير الأسبوع الماضي، بعد منح وزارة الزراعة أمس رخص استيراد لـ 100 طن فقط، فيما أعلنت بحسبهم فتح باب الاستيراد اعتبارا من اليوم.
وقالوا إن الثوم البلدي المبكر ما يزال أمامه شهران ونصف حتى يبدأ موسمه في الأغوار، مبينين ان الأجواء ما زالت باردة، والثوم يحتاج لدرجات حرارة عالية حتى ينضج، لافتين الى منع منح تصاريح للاستيراد سيساهم بارتفاع سعرها في شهر رمضان المبارك، معربين عن قلقهم بان يصل الكيلو الواحد لــ 10 دنانير لأن الموسم لم يبدأ بعد، ويمكن أن يكون بعد نهاية الشهر الفضيل.
ووصلت كميات الثوم الواردة إلى الأسواق المركزية أول من أمس السبت، بحسب نشرة السوق المركزي لـ 35 طنا كانت مخزنة في البرادات.
وكان مدير مديرية التسويق والمعلومات في وزارة الزراعة خليل عمرو، بين في تصريحات صحفية لـ الغد' الأسبوع الماضي أن الكميات التي تدخل السوق من مادة الثوم يوميا من 11 إلى 13 طنا فيما تبلغ الكميات الموجودة داخل البرادات حوالي 900 طن.
وأضاف عمرو سوف تزداد الكميات المعروضة في السوق خلال الأيام القادمة، لأن إنتاج مادة الثوم في منطقة الأغوار سيكون في العشرين من الشهر الحالي، وليس من مصلحة التجار أن تبقى كميات من مادة الثوم داخل البرادات بعد هذا التاريخ.
وقال عمرو إن الوزارة تسعى لتوفير المحاصيل الزراعية المختلفة بالجودة والسعر المناسبين، حيث تنتهج منظومة تحقق الاكتفاء الذاتي وتجري المسوحات اللازمة سنويا لدراسة الكميات التي تتم زراعتها، ودراسة حاجة السوق، وبناء عليه يتم فتح باب الاستيراد، وحماية المنتج المحلي.
الغد
التعليقات