أخبار اليوم - كشف مصدر في وزارة الخارجية التركية عن استبعاد الوزارة عقد اجتماع ضمن 'الصيغة الرباعية'، التي تضم روسيا وتركيا وإيران والنظام السوري، بشأن تطبيع العلاقات بين أنقرة ونظام بشار الأسد، حسب وكالة نوفوستي.
وأضاف المصدر التركي أن 'لم يتقرر بعد عقد مثل هذا الاجتماع في الوقت الحالي'.
في وقت سابق، قال مبعوث الرئيس الروسي إلى سوريا، ألكسندر لافرنتييف، إن 'خريطة الطريق لتطبيع العلاقات بين سوريا وتركيا ليست جاهزة بعد، ولم يبدأ الطرفان بعد في الاتفاق عليها'، وفق نوفوستي.
يشار إلى أن الاجتماع الأول ضمن 'الصيغة الرباعية'، عقد في العاصمة الروسية موسكو في 10 أيار /مايو الماضي، بين وزراء خارجية روسيا وتركيا وإيران والنظام السوري.
واتفق وزراء الخارجية حينها على إعداد مسودة خريطة طريق لتطبيع العلاقات بين تركيا والنظام السوري تم تسليمها للجانبين لإجراء تعديلات عليها.
وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أعلن في وقت سابق عن استعداده لقاء رئيس النظام السوري بشار الأسد، وذلك ضمن مسار بدأته أنقرة قبيل الانتخابات العامة منتصف العام الماضي من أجل إعادة تطبيع العلاقات مع دمشق عقب انقطاعها إثر اندلاع الثورة السورية عام 2011.
وتعثرت المساعي التركية لإعادة تطبيع العلاقات بعد زعم الأسد أن 'هدف أردوغان من الجلوس معه هو شرعنة وجود الاحتلال التركي في سوريا'، زاعما أن الإرهاب في سوريا 'صناعة تركية'.
أخبار اليوم - كشف مصدر في وزارة الخارجية التركية عن استبعاد الوزارة عقد اجتماع ضمن 'الصيغة الرباعية'، التي تضم روسيا وتركيا وإيران والنظام السوري، بشأن تطبيع العلاقات بين أنقرة ونظام بشار الأسد، حسب وكالة نوفوستي.
وأضاف المصدر التركي أن 'لم يتقرر بعد عقد مثل هذا الاجتماع في الوقت الحالي'.
في وقت سابق، قال مبعوث الرئيس الروسي إلى سوريا، ألكسندر لافرنتييف، إن 'خريطة الطريق لتطبيع العلاقات بين سوريا وتركيا ليست جاهزة بعد، ولم يبدأ الطرفان بعد في الاتفاق عليها'، وفق نوفوستي.
يشار إلى أن الاجتماع الأول ضمن 'الصيغة الرباعية'، عقد في العاصمة الروسية موسكو في 10 أيار /مايو الماضي، بين وزراء خارجية روسيا وتركيا وإيران والنظام السوري.
واتفق وزراء الخارجية حينها على إعداد مسودة خريطة طريق لتطبيع العلاقات بين تركيا والنظام السوري تم تسليمها للجانبين لإجراء تعديلات عليها.
وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أعلن في وقت سابق عن استعداده لقاء رئيس النظام السوري بشار الأسد، وذلك ضمن مسار بدأته أنقرة قبيل الانتخابات العامة منتصف العام الماضي من أجل إعادة تطبيع العلاقات مع دمشق عقب انقطاعها إثر اندلاع الثورة السورية عام 2011.
وتعثرت المساعي التركية لإعادة تطبيع العلاقات بعد زعم الأسد أن 'هدف أردوغان من الجلوس معه هو شرعنة وجود الاحتلال التركي في سوريا'، زاعما أن الإرهاب في سوريا 'صناعة تركية'.
أخبار اليوم - كشف مصدر في وزارة الخارجية التركية عن استبعاد الوزارة عقد اجتماع ضمن 'الصيغة الرباعية'، التي تضم روسيا وتركيا وإيران والنظام السوري، بشأن تطبيع العلاقات بين أنقرة ونظام بشار الأسد، حسب وكالة نوفوستي.
وأضاف المصدر التركي أن 'لم يتقرر بعد عقد مثل هذا الاجتماع في الوقت الحالي'.
في وقت سابق، قال مبعوث الرئيس الروسي إلى سوريا، ألكسندر لافرنتييف، إن 'خريطة الطريق لتطبيع العلاقات بين سوريا وتركيا ليست جاهزة بعد، ولم يبدأ الطرفان بعد في الاتفاق عليها'، وفق نوفوستي.
يشار إلى أن الاجتماع الأول ضمن 'الصيغة الرباعية'، عقد في العاصمة الروسية موسكو في 10 أيار /مايو الماضي، بين وزراء خارجية روسيا وتركيا وإيران والنظام السوري.
واتفق وزراء الخارجية حينها على إعداد مسودة خريطة طريق لتطبيع العلاقات بين تركيا والنظام السوري تم تسليمها للجانبين لإجراء تعديلات عليها.
وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أعلن في وقت سابق عن استعداده لقاء رئيس النظام السوري بشار الأسد، وذلك ضمن مسار بدأته أنقرة قبيل الانتخابات العامة منتصف العام الماضي من أجل إعادة تطبيع العلاقات مع دمشق عقب انقطاعها إثر اندلاع الثورة السورية عام 2011.
وتعثرت المساعي التركية لإعادة تطبيع العلاقات بعد زعم الأسد أن 'هدف أردوغان من الجلوس معه هو شرعنة وجود الاحتلال التركي في سوريا'، زاعما أن الإرهاب في سوريا 'صناعة تركية'.
التعليقات