أخبار اليوم - تالا الفقيه - ارتفعت تكاليف الشحن البحري بكافة أنواعه في العالم إلى مستويات قياسية بسبب التوترات العسكرية في البحر الأحمر التي تحولت إلى أزمة نقل وشحن، حيث اضطرت العديد من الشركات إلى تغيير مسار سفنها، الأمر الذي أدى إلى ارتفاع في التكاليف طالت حتى الشحن الجوي والبري بسبب ارتفاع الطلب عليه كبديل لبعض عمليات الشحن البحري.
وبارتفاع أجور الشحن تتأثر الأسعار النهائية للسلع والمنتجات المختلفة التي سيتم استيرادها للسوق المحلية، كون الرسوم الجمركية يتم احتسابها على قيمة البضاعة وأجور الشحن والتأمين.
وقال نائب رئيس غرفة تجارة عمان نبيل الخطيب أنه يجب اللجوء إلى بعض الطرق البديلة لحين انتهاء التوترات التي تحدث في البحر الأحمر الناتجة عن هجمات الحوثيين على السفن.
وأشار الخطيب إلى استخدام طريق رأس الرجاء الصالح، وميناء سينا وميناء الدمام، للتخفيف من تأثير ما أخلفته أزمة البحر الأحمر على أجور الشحن، وأن استخدام هذه الطرق البديلة سيحتاج إلى مدة أطول وتكلفة أعلى.
وأوضح الخطيب أن مخزون البضائع في الأسواق كاف وآمن.
أخبار اليوم - تالا الفقيه - ارتفعت تكاليف الشحن البحري بكافة أنواعه في العالم إلى مستويات قياسية بسبب التوترات العسكرية في البحر الأحمر التي تحولت إلى أزمة نقل وشحن، حيث اضطرت العديد من الشركات إلى تغيير مسار سفنها، الأمر الذي أدى إلى ارتفاع في التكاليف طالت حتى الشحن الجوي والبري بسبب ارتفاع الطلب عليه كبديل لبعض عمليات الشحن البحري.
وبارتفاع أجور الشحن تتأثر الأسعار النهائية للسلع والمنتجات المختلفة التي سيتم استيرادها للسوق المحلية، كون الرسوم الجمركية يتم احتسابها على قيمة البضاعة وأجور الشحن والتأمين.
وقال نائب رئيس غرفة تجارة عمان نبيل الخطيب أنه يجب اللجوء إلى بعض الطرق البديلة لحين انتهاء التوترات التي تحدث في البحر الأحمر الناتجة عن هجمات الحوثيين على السفن.
وأشار الخطيب إلى استخدام طريق رأس الرجاء الصالح، وميناء سينا وميناء الدمام، للتخفيف من تأثير ما أخلفته أزمة البحر الأحمر على أجور الشحن، وأن استخدام هذه الطرق البديلة سيحتاج إلى مدة أطول وتكلفة أعلى.
وأوضح الخطيب أن مخزون البضائع في الأسواق كاف وآمن.
أخبار اليوم - تالا الفقيه - ارتفعت تكاليف الشحن البحري بكافة أنواعه في العالم إلى مستويات قياسية بسبب التوترات العسكرية في البحر الأحمر التي تحولت إلى أزمة نقل وشحن، حيث اضطرت العديد من الشركات إلى تغيير مسار سفنها، الأمر الذي أدى إلى ارتفاع في التكاليف طالت حتى الشحن الجوي والبري بسبب ارتفاع الطلب عليه كبديل لبعض عمليات الشحن البحري.
وبارتفاع أجور الشحن تتأثر الأسعار النهائية للسلع والمنتجات المختلفة التي سيتم استيرادها للسوق المحلية، كون الرسوم الجمركية يتم احتسابها على قيمة البضاعة وأجور الشحن والتأمين.
وقال نائب رئيس غرفة تجارة عمان نبيل الخطيب أنه يجب اللجوء إلى بعض الطرق البديلة لحين انتهاء التوترات التي تحدث في البحر الأحمر الناتجة عن هجمات الحوثيين على السفن.
وأشار الخطيب إلى استخدام طريق رأس الرجاء الصالح، وميناء سينا وميناء الدمام، للتخفيف من تأثير ما أخلفته أزمة البحر الأحمر على أجور الشحن، وأن استخدام هذه الطرق البديلة سيحتاج إلى مدة أطول وتكلفة أعلى.
وأوضح الخطيب أن مخزون البضائع في الأسواق كاف وآمن.
التعليقات