اخبار اليوم - سجل مرصد مصداقية الإعلام الأردني (أكيد) 46 إشاعة، صدرت وانتشرت بين جمهور المتلقين خلال شهر كانون الثاني، ووصلت إليهم عن طريق وسائل إعلام محلية، ومنصات التواصل الاجتماعي.
وقال المرصد في تقريره الشهري المختص بالاشاعات، والذي أصدره اليوم الأربعاء، إنه طور منهجية كمية ونوعية لرصد الإشاعات وفق تعريف الإشاعة بأنها: 'المعلومات غير الصحيحة أو غير الدقيقة، المرتبطة بشأن عام أردني، أو بمصالح أردنية، والتي وصلت إلى أكثر من خمسة آلاف شخص تقريبا، عبر وسائل الإعلام الرقمي، سواء نفيت رسميا أو من الجهة ذات العلاقة أم لا'.
وتبين لـ (أكيد) من خلال عملية الرصد خلال شهر كانون الثاني، أن عدد الإشاعات التي جرى نفيها بلغ 13 إشاعة من أصل 46 إشاعة، مسجلة بذلك زيادة بمقدار إشاعة واحدة، مقارنة بالإشاعات التي تم نفيها خلال شهر كانون الأول الماضي، والتي بلغت 12 إشاعة.
وتركزت غالبية الإشاعات السياسية التي احتلت المرتبة الأولى، حول الحرب الشعواء على غزة، والتي أثارت لهولها الأقاويل والآراء والاتهامات، وكانت سببا في إطلاق 19 إشاعة سياسية في كانون الثاني بنسبة 41 بالمئة، وقد نفت جهات معنية ثلاثا منها.
وتراجع المجال الصحي للمرتبة الأخيرة، دون تسجيل أي إشاعة خلال شهر كانون الثاني، وصعدت الإشاعات في المجال الاجتماعي إلى المرتبة الثالثة، وسجلت تسع إشاعات بنسبة 20 بالمئة، نفت جهات معنية اثنتين منها، وقد تناولت عددا من القضايا التي تخص القطاع التعليمي، أو بعض الاتهامات التي نالت من شخصيات عامة على منصات التواصل الاجتماعي.
وبحسب المرصد تبوأت الإشاعات السياسية المرتبة الأولى في شهر كانون الثاني، فيما جاءت في المرتبة الثانية الإشاعات الأمنية التي سجلت 11 إشاعة بنسبة 24 بالمئة، تبعتها الإشاعات الاجتماعية، ثم الاقتصادية في المرتبة الرابعة بخمس إشاعات بنسبة بلغت 11 بالمئة، وجاءت الإشاعات في الشأن العام في المرتبة الخامسة بإشاعتين بنسبة 4 بالمئة.
وتتبعت عملية الرصد، وفق تقرير أكيد مصدر الإشاعات المنتشرة عبر وسائل الإعلام، ومنصات النشر العلنية لا سيما شبكات التواصل الاجتماعي، فتبين أن حصة المصادر الداخلية، سواء كانت تواصلا اجتماعيا أو مواقع إخبارية، بلغت 40 إشاعة من مجمل حجم الإشاعات لشهر كانون الثاني بنسبة بلغت 87 بالمئة، وسجلت ست إشاعات من مصادر خارجية بنسبة 13 بالمئة.
وقال المرصد إن 39 إشاعة وبنسبة 85 بالمئة، كان مصدرها وسائل التواصل الاجتماعي، وروج الإعلام لسبع إشاعات بنسبة بلغت 15 بالمئة.
وينشر مرصد مصداقية الإعلام الأردني (أكيد) على موقعه الإلكتروني، تقارير تتحقق من المعلومات المضللة والخاطئة والتي تنتشر في وسائل الإعلام، في مسعى لرفع الوعي بخطورة انتشار هذه المعلومات غير الصحيحة وبتأثيرها السلبي على المجتمع.
(بترا)
اخبار اليوم - سجل مرصد مصداقية الإعلام الأردني (أكيد) 46 إشاعة، صدرت وانتشرت بين جمهور المتلقين خلال شهر كانون الثاني، ووصلت إليهم عن طريق وسائل إعلام محلية، ومنصات التواصل الاجتماعي.
وقال المرصد في تقريره الشهري المختص بالاشاعات، والذي أصدره اليوم الأربعاء، إنه طور منهجية كمية ونوعية لرصد الإشاعات وفق تعريف الإشاعة بأنها: 'المعلومات غير الصحيحة أو غير الدقيقة، المرتبطة بشأن عام أردني، أو بمصالح أردنية، والتي وصلت إلى أكثر من خمسة آلاف شخص تقريبا، عبر وسائل الإعلام الرقمي، سواء نفيت رسميا أو من الجهة ذات العلاقة أم لا'.
وتبين لـ (أكيد) من خلال عملية الرصد خلال شهر كانون الثاني، أن عدد الإشاعات التي جرى نفيها بلغ 13 إشاعة من أصل 46 إشاعة، مسجلة بذلك زيادة بمقدار إشاعة واحدة، مقارنة بالإشاعات التي تم نفيها خلال شهر كانون الأول الماضي، والتي بلغت 12 إشاعة.
وتركزت غالبية الإشاعات السياسية التي احتلت المرتبة الأولى، حول الحرب الشعواء على غزة، والتي أثارت لهولها الأقاويل والآراء والاتهامات، وكانت سببا في إطلاق 19 إشاعة سياسية في كانون الثاني بنسبة 41 بالمئة، وقد نفت جهات معنية ثلاثا منها.
وتراجع المجال الصحي للمرتبة الأخيرة، دون تسجيل أي إشاعة خلال شهر كانون الثاني، وصعدت الإشاعات في المجال الاجتماعي إلى المرتبة الثالثة، وسجلت تسع إشاعات بنسبة 20 بالمئة، نفت جهات معنية اثنتين منها، وقد تناولت عددا من القضايا التي تخص القطاع التعليمي، أو بعض الاتهامات التي نالت من شخصيات عامة على منصات التواصل الاجتماعي.
وبحسب المرصد تبوأت الإشاعات السياسية المرتبة الأولى في شهر كانون الثاني، فيما جاءت في المرتبة الثانية الإشاعات الأمنية التي سجلت 11 إشاعة بنسبة 24 بالمئة، تبعتها الإشاعات الاجتماعية، ثم الاقتصادية في المرتبة الرابعة بخمس إشاعات بنسبة بلغت 11 بالمئة، وجاءت الإشاعات في الشأن العام في المرتبة الخامسة بإشاعتين بنسبة 4 بالمئة.
وتتبعت عملية الرصد، وفق تقرير أكيد مصدر الإشاعات المنتشرة عبر وسائل الإعلام، ومنصات النشر العلنية لا سيما شبكات التواصل الاجتماعي، فتبين أن حصة المصادر الداخلية، سواء كانت تواصلا اجتماعيا أو مواقع إخبارية، بلغت 40 إشاعة من مجمل حجم الإشاعات لشهر كانون الثاني بنسبة بلغت 87 بالمئة، وسجلت ست إشاعات من مصادر خارجية بنسبة 13 بالمئة.
وقال المرصد إن 39 إشاعة وبنسبة 85 بالمئة، كان مصدرها وسائل التواصل الاجتماعي، وروج الإعلام لسبع إشاعات بنسبة بلغت 15 بالمئة.
وينشر مرصد مصداقية الإعلام الأردني (أكيد) على موقعه الإلكتروني، تقارير تتحقق من المعلومات المضللة والخاطئة والتي تنتشر في وسائل الإعلام، في مسعى لرفع الوعي بخطورة انتشار هذه المعلومات غير الصحيحة وبتأثيرها السلبي على المجتمع.
(بترا)
اخبار اليوم - سجل مرصد مصداقية الإعلام الأردني (أكيد) 46 إشاعة، صدرت وانتشرت بين جمهور المتلقين خلال شهر كانون الثاني، ووصلت إليهم عن طريق وسائل إعلام محلية، ومنصات التواصل الاجتماعي.
وقال المرصد في تقريره الشهري المختص بالاشاعات، والذي أصدره اليوم الأربعاء، إنه طور منهجية كمية ونوعية لرصد الإشاعات وفق تعريف الإشاعة بأنها: 'المعلومات غير الصحيحة أو غير الدقيقة، المرتبطة بشأن عام أردني، أو بمصالح أردنية، والتي وصلت إلى أكثر من خمسة آلاف شخص تقريبا، عبر وسائل الإعلام الرقمي، سواء نفيت رسميا أو من الجهة ذات العلاقة أم لا'.
وتبين لـ (أكيد) من خلال عملية الرصد خلال شهر كانون الثاني، أن عدد الإشاعات التي جرى نفيها بلغ 13 إشاعة من أصل 46 إشاعة، مسجلة بذلك زيادة بمقدار إشاعة واحدة، مقارنة بالإشاعات التي تم نفيها خلال شهر كانون الأول الماضي، والتي بلغت 12 إشاعة.
وتركزت غالبية الإشاعات السياسية التي احتلت المرتبة الأولى، حول الحرب الشعواء على غزة، والتي أثارت لهولها الأقاويل والآراء والاتهامات، وكانت سببا في إطلاق 19 إشاعة سياسية في كانون الثاني بنسبة 41 بالمئة، وقد نفت جهات معنية ثلاثا منها.
وتراجع المجال الصحي للمرتبة الأخيرة، دون تسجيل أي إشاعة خلال شهر كانون الثاني، وصعدت الإشاعات في المجال الاجتماعي إلى المرتبة الثالثة، وسجلت تسع إشاعات بنسبة 20 بالمئة، نفت جهات معنية اثنتين منها، وقد تناولت عددا من القضايا التي تخص القطاع التعليمي، أو بعض الاتهامات التي نالت من شخصيات عامة على منصات التواصل الاجتماعي.
وبحسب المرصد تبوأت الإشاعات السياسية المرتبة الأولى في شهر كانون الثاني، فيما جاءت في المرتبة الثانية الإشاعات الأمنية التي سجلت 11 إشاعة بنسبة 24 بالمئة، تبعتها الإشاعات الاجتماعية، ثم الاقتصادية في المرتبة الرابعة بخمس إشاعات بنسبة بلغت 11 بالمئة، وجاءت الإشاعات في الشأن العام في المرتبة الخامسة بإشاعتين بنسبة 4 بالمئة.
وتتبعت عملية الرصد، وفق تقرير أكيد مصدر الإشاعات المنتشرة عبر وسائل الإعلام، ومنصات النشر العلنية لا سيما شبكات التواصل الاجتماعي، فتبين أن حصة المصادر الداخلية، سواء كانت تواصلا اجتماعيا أو مواقع إخبارية، بلغت 40 إشاعة من مجمل حجم الإشاعات لشهر كانون الثاني بنسبة بلغت 87 بالمئة، وسجلت ست إشاعات من مصادر خارجية بنسبة 13 بالمئة.
وقال المرصد إن 39 إشاعة وبنسبة 85 بالمئة، كان مصدرها وسائل التواصل الاجتماعي، وروج الإعلام لسبع إشاعات بنسبة بلغت 15 بالمئة.
وينشر مرصد مصداقية الإعلام الأردني (أكيد) على موقعه الإلكتروني، تقارير تتحقق من المعلومات المضللة والخاطئة والتي تنتشر في وسائل الإعلام، في مسعى لرفع الوعي بخطورة انتشار هذه المعلومات غير الصحيحة وبتأثيرها السلبي على المجتمع.
(بترا)
التعليقات