أخبار اليوم - نظمت وزارة الاستثمار ندوة استثمارية على هامش افتتاح اليوم الوطني الأردني في 'اكسبو الدوحة' للبستنة بعنوان 'بيئة الأعمال والفرص الاستثمارية في الأردن'، بحضور وزيري الاستثمار خلود السقاف، والصناعة والتجارة والتموين يوسف الشمالي، ورئيس غرفة قطر الشيخ خليفة بن جاسم آل ثاني، ورئيس رابطة رجال الأعمال القطريين الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني، وعدد من المستثمرين والشركات القطرية.
وقالت السقاف في افتتاح الندوة اليوم الثلاثاء، إن العلاقات بين الأردن وقطر تحظى بأهمية كبيرة على المستويين السياسي والاقتصادي، وإن المستثمرين والاستثمارات القطرية موضع احترام وتقدير، مشيرة إلى تجاوز حجم الاستثمارات القطرية في الأردن 4.5 مليار دولار، موزعة على عدد من القطاعات الحيوية.
وأشارت الى تطلع المملكة لمزيد من التعاون وإقامة شراكات مثمرة في ظل متانة العلاقات والقرب الجغرافي والاتفاقيات الموقعة بين البلدين الشقيقين، مؤكدة أن الأردن مليء بنقاط مضيئة واستثمارات حققت نجاحات كبيرة مستفيدة من الفرص التي توفرها المملكة في القطاعات ذات القيمة المضافة.
وعرضت لأبرز الفرص الاستثمارية المتاحة وعددها 36 فرصة ذات قيمة مضافة عالية وبحجم استثمار 1.4 مليار دولار، إضافة الى 17 قطاعا اقتصاديا واعدا ذات أولوية تتمتع بمزايا استثمارية وإمكانات ومحفزات يمتلكها الأردن جعلت منه مركزاً جاذباً للاستثمار في الإقليم.
وبينت السقاف، أن الأردن ولمواكبة تطلعات المستثمرين بإيجاد بيئة استثمارية جاذبة ومنافسة، اتخذ خطوات عديدة لتحسين بيئة الأعمال والاستثمار تتواءم مع رؤية التحديث الاقتصادي 2033، حيث أنشئت وزارة الاستثمار لتكون المرجعية الرئيسة للاستثمار في المملكة، وجرى استكمال التشريعات الناظمة لبيئة الاعمال مثل إقرار قانوني البيئة الاستثمارية والأنظمة والتعليمات الصادرة بموجبه، والشراكة بين القطاعين العام والخاص، إضافة الى تفعيل منصة الخدمة الاستثمارية الشاملة، والانتهاء من أتمتة الخدمات المتعلقة بتراخيص وممارسة الأنشطة الاقتصادية.
وأوضحت أن قانون البيئة الاستثمارية حمل العديد من المزايا الجاذبة للمستثمر داخل وخارج المناطق التنموية والحرة، فأجاز إنشاء الصناديق الاستثمارية، إذ سجل أول صندوق استثماري في المملكة مملوك بالكامل للبنوك الأردنية برأس مال مصرح به بلغ 100 مليون دينار، وضمن القانون الثبات التشريعي والمحافظة على الحقوق المكتسبة للمستثمرين الحاصلين على الإعفاءات الجمركية والضريبية واستمرارها حتى نهاية مدة الإعفاء الممنوح لها أو لمدة 7 سنوات.
ودعت السقاف رجال الأعمال والمستثمرين إلى الاطلاع على آخر ما وصلت إليه بيئة الأعمال والاستثمار في الاردن، وما تزخر به الخارطة الاستثمارية في المملكة من فرص واعدة، مؤكدة الحرص على توفير جميع التسهيلات اللازمة وسرعة الإجراءات، وبذل أقصى الجهود لجعل التجربة الاستثمارية في الأردن مميزة بعوائدها ونجاحها.
وخلال الندوة التي شارك بها مدير ترويج الاستثمار بالوزارة بلال حموري، قدم الرئيس التنفيذي لشركة تطوير العقبة المهندس حسين الصفدي، ومدير عام شركة المدن الصناعية عمر جويعد، والرئيس التجاري في مجموعة العبدلي للاستثمار كنان جرادات عروضا تضمنت اهم الفرص والمزايا الاستثمارية في المناطق التي يديرونها. كما تم عقد لقاءات ثنائية بين الجانبين الأردني والقطري على هامش انعقاد الندوة الاستثمارية.
(بترا)
أخبار اليوم - نظمت وزارة الاستثمار ندوة استثمارية على هامش افتتاح اليوم الوطني الأردني في 'اكسبو الدوحة' للبستنة بعنوان 'بيئة الأعمال والفرص الاستثمارية في الأردن'، بحضور وزيري الاستثمار خلود السقاف، والصناعة والتجارة والتموين يوسف الشمالي، ورئيس غرفة قطر الشيخ خليفة بن جاسم آل ثاني، ورئيس رابطة رجال الأعمال القطريين الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني، وعدد من المستثمرين والشركات القطرية.
وقالت السقاف في افتتاح الندوة اليوم الثلاثاء، إن العلاقات بين الأردن وقطر تحظى بأهمية كبيرة على المستويين السياسي والاقتصادي، وإن المستثمرين والاستثمارات القطرية موضع احترام وتقدير، مشيرة إلى تجاوز حجم الاستثمارات القطرية في الأردن 4.5 مليار دولار، موزعة على عدد من القطاعات الحيوية.
وأشارت الى تطلع المملكة لمزيد من التعاون وإقامة شراكات مثمرة في ظل متانة العلاقات والقرب الجغرافي والاتفاقيات الموقعة بين البلدين الشقيقين، مؤكدة أن الأردن مليء بنقاط مضيئة واستثمارات حققت نجاحات كبيرة مستفيدة من الفرص التي توفرها المملكة في القطاعات ذات القيمة المضافة.
وعرضت لأبرز الفرص الاستثمارية المتاحة وعددها 36 فرصة ذات قيمة مضافة عالية وبحجم استثمار 1.4 مليار دولار، إضافة الى 17 قطاعا اقتصاديا واعدا ذات أولوية تتمتع بمزايا استثمارية وإمكانات ومحفزات يمتلكها الأردن جعلت منه مركزاً جاذباً للاستثمار في الإقليم.
وبينت السقاف، أن الأردن ولمواكبة تطلعات المستثمرين بإيجاد بيئة استثمارية جاذبة ومنافسة، اتخذ خطوات عديدة لتحسين بيئة الأعمال والاستثمار تتواءم مع رؤية التحديث الاقتصادي 2033، حيث أنشئت وزارة الاستثمار لتكون المرجعية الرئيسة للاستثمار في المملكة، وجرى استكمال التشريعات الناظمة لبيئة الاعمال مثل إقرار قانوني البيئة الاستثمارية والأنظمة والتعليمات الصادرة بموجبه، والشراكة بين القطاعين العام والخاص، إضافة الى تفعيل منصة الخدمة الاستثمارية الشاملة، والانتهاء من أتمتة الخدمات المتعلقة بتراخيص وممارسة الأنشطة الاقتصادية.
وأوضحت أن قانون البيئة الاستثمارية حمل العديد من المزايا الجاذبة للمستثمر داخل وخارج المناطق التنموية والحرة، فأجاز إنشاء الصناديق الاستثمارية، إذ سجل أول صندوق استثماري في المملكة مملوك بالكامل للبنوك الأردنية برأس مال مصرح به بلغ 100 مليون دينار، وضمن القانون الثبات التشريعي والمحافظة على الحقوق المكتسبة للمستثمرين الحاصلين على الإعفاءات الجمركية والضريبية واستمرارها حتى نهاية مدة الإعفاء الممنوح لها أو لمدة 7 سنوات.
ودعت السقاف رجال الأعمال والمستثمرين إلى الاطلاع على آخر ما وصلت إليه بيئة الأعمال والاستثمار في الاردن، وما تزخر به الخارطة الاستثمارية في المملكة من فرص واعدة، مؤكدة الحرص على توفير جميع التسهيلات اللازمة وسرعة الإجراءات، وبذل أقصى الجهود لجعل التجربة الاستثمارية في الأردن مميزة بعوائدها ونجاحها.
وخلال الندوة التي شارك بها مدير ترويج الاستثمار بالوزارة بلال حموري، قدم الرئيس التنفيذي لشركة تطوير العقبة المهندس حسين الصفدي، ومدير عام شركة المدن الصناعية عمر جويعد، والرئيس التجاري في مجموعة العبدلي للاستثمار كنان جرادات عروضا تضمنت اهم الفرص والمزايا الاستثمارية في المناطق التي يديرونها. كما تم عقد لقاءات ثنائية بين الجانبين الأردني والقطري على هامش انعقاد الندوة الاستثمارية.
(بترا)
أخبار اليوم - نظمت وزارة الاستثمار ندوة استثمارية على هامش افتتاح اليوم الوطني الأردني في 'اكسبو الدوحة' للبستنة بعنوان 'بيئة الأعمال والفرص الاستثمارية في الأردن'، بحضور وزيري الاستثمار خلود السقاف، والصناعة والتجارة والتموين يوسف الشمالي، ورئيس غرفة قطر الشيخ خليفة بن جاسم آل ثاني، ورئيس رابطة رجال الأعمال القطريين الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني، وعدد من المستثمرين والشركات القطرية.
وقالت السقاف في افتتاح الندوة اليوم الثلاثاء، إن العلاقات بين الأردن وقطر تحظى بأهمية كبيرة على المستويين السياسي والاقتصادي، وإن المستثمرين والاستثمارات القطرية موضع احترام وتقدير، مشيرة إلى تجاوز حجم الاستثمارات القطرية في الأردن 4.5 مليار دولار، موزعة على عدد من القطاعات الحيوية.
وأشارت الى تطلع المملكة لمزيد من التعاون وإقامة شراكات مثمرة في ظل متانة العلاقات والقرب الجغرافي والاتفاقيات الموقعة بين البلدين الشقيقين، مؤكدة أن الأردن مليء بنقاط مضيئة واستثمارات حققت نجاحات كبيرة مستفيدة من الفرص التي توفرها المملكة في القطاعات ذات القيمة المضافة.
وعرضت لأبرز الفرص الاستثمارية المتاحة وعددها 36 فرصة ذات قيمة مضافة عالية وبحجم استثمار 1.4 مليار دولار، إضافة الى 17 قطاعا اقتصاديا واعدا ذات أولوية تتمتع بمزايا استثمارية وإمكانات ومحفزات يمتلكها الأردن جعلت منه مركزاً جاذباً للاستثمار في الإقليم.
وبينت السقاف، أن الأردن ولمواكبة تطلعات المستثمرين بإيجاد بيئة استثمارية جاذبة ومنافسة، اتخذ خطوات عديدة لتحسين بيئة الأعمال والاستثمار تتواءم مع رؤية التحديث الاقتصادي 2033، حيث أنشئت وزارة الاستثمار لتكون المرجعية الرئيسة للاستثمار في المملكة، وجرى استكمال التشريعات الناظمة لبيئة الاعمال مثل إقرار قانوني البيئة الاستثمارية والأنظمة والتعليمات الصادرة بموجبه، والشراكة بين القطاعين العام والخاص، إضافة الى تفعيل منصة الخدمة الاستثمارية الشاملة، والانتهاء من أتمتة الخدمات المتعلقة بتراخيص وممارسة الأنشطة الاقتصادية.
وأوضحت أن قانون البيئة الاستثمارية حمل العديد من المزايا الجاذبة للمستثمر داخل وخارج المناطق التنموية والحرة، فأجاز إنشاء الصناديق الاستثمارية، إذ سجل أول صندوق استثماري في المملكة مملوك بالكامل للبنوك الأردنية برأس مال مصرح به بلغ 100 مليون دينار، وضمن القانون الثبات التشريعي والمحافظة على الحقوق المكتسبة للمستثمرين الحاصلين على الإعفاءات الجمركية والضريبية واستمرارها حتى نهاية مدة الإعفاء الممنوح لها أو لمدة 7 سنوات.
ودعت السقاف رجال الأعمال والمستثمرين إلى الاطلاع على آخر ما وصلت إليه بيئة الأعمال والاستثمار في الاردن، وما تزخر به الخارطة الاستثمارية في المملكة من فرص واعدة، مؤكدة الحرص على توفير جميع التسهيلات اللازمة وسرعة الإجراءات، وبذل أقصى الجهود لجعل التجربة الاستثمارية في الأردن مميزة بعوائدها ونجاحها.
وخلال الندوة التي شارك بها مدير ترويج الاستثمار بالوزارة بلال حموري، قدم الرئيس التنفيذي لشركة تطوير العقبة المهندس حسين الصفدي، ومدير عام شركة المدن الصناعية عمر جويعد، والرئيس التجاري في مجموعة العبدلي للاستثمار كنان جرادات عروضا تضمنت اهم الفرص والمزايا الاستثمارية في المناطق التي يديرونها. كما تم عقد لقاءات ثنائية بين الجانبين الأردني والقطري على هامش انعقاد الندوة الاستثمارية.
(بترا)
التعليقات