أخبار اليوم - قال المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، إن التقديرات الإجمالية للمنظمة تشير إلى فقدان مليون و 89 ألفا و 573 سنة من سنوات العمر المُصحَّحة باحتساب مدد الإعاقة بسبب أمراض المناطق المدارية المهمَلة عام 2019 بإقليم شرق المتوسط.
وأضافت المنظمة، في بيان صادر عن المكتب الإقليمي لشرق المتوسط، اليوم الثلاثاء، بمناسبة اليوم العالمي لأمراض المناطق المدارية المهمَلة الذي يُصادف في 30 من كانون الثاني سنويا، أنه عام 2021، احتاج 72 مليون شخص في الإقليم إلى تدخلات لمكافحة هذه الأمراض والقضاء عليها.
ويعاني إقليم شرق المتوسط عبئًا أكبر ناجمًا عن أمراض المناطق المدارية المهمَلة المتعلقة بالجلد؛ فهذه الأمراض لا تتسبب في آفات جلدية فحسب، بل تتسبب أيضًا في مشكلات نفسية ووَصْمة وإقصاء وضغوط.
ووفق البيان، ينوء إقليم شرق المتوسط بالعبء العالمي الأكبر من داء الليشمانيات الجلدي، كما أن مصر والصومال والسودان من ضمن 23 بلدًا ذات أولوية على الصعيد العالمي فيما يخص الجذام.
وأكّدت المنظمة الحاجة إلى زيادة الوعي والجهود للوقاية من هذه الأمراض ومعالجتها، داعية الجميع إلى الاتحاد والعمل للقضاء على أمراض المناطق المدارية المُهمَلة.
وشددت المنظمة على الحاجة الماسة إلى الدعم المالي والتعاون من أجل القضاء على هذه الأمراض؛ فلا غنى عن التمويل لمواصلة تحسين البنية التحتية الصحية وزيادة إتاحة العلاج.
وتتألف أمراض المناطق المدارية المُهمَلة من 20 حالة مرضية منتشرة في المناطق المدارية على وجه الخصوص، وغالبًا ما تؤثر في المجتمعات المحلية الفقيرة، ولا سيما النساء والأطفال وتتسبب في آثار صحية واجتماعية واقتصادية مدمِّرة تلحق بأكثر من مليار شخص في العالم.
يّذكر أن السمات الوبائية لأمراض المناطق المدارية المهملة ودورات حياتها مرتبطة بالبيئات ونواقل الأمراض والمستودعات الحيوانية.
--(بترا)
أخبار اليوم - قال المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، إن التقديرات الإجمالية للمنظمة تشير إلى فقدان مليون و 89 ألفا و 573 سنة من سنوات العمر المُصحَّحة باحتساب مدد الإعاقة بسبب أمراض المناطق المدارية المهمَلة عام 2019 بإقليم شرق المتوسط.
وأضافت المنظمة، في بيان صادر عن المكتب الإقليمي لشرق المتوسط، اليوم الثلاثاء، بمناسبة اليوم العالمي لأمراض المناطق المدارية المهمَلة الذي يُصادف في 30 من كانون الثاني سنويا، أنه عام 2021، احتاج 72 مليون شخص في الإقليم إلى تدخلات لمكافحة هذه الأمراض والقضاء عليها.
ويعاني إقليم شرق المتوسط عبئًا أكبر ناجمًا عن أمراض المناطق المدارية المهمَلة المتعلقة بالجلد؛ فهذه الأمراض لا تتسبب في آفات جلدية فحسب، بل تتسبب أيضًا في مشكلات نفسية ووَصْمة وإقصاء وضغوط.
ووفق البيان، ينوء إقليم شرق المتوسط بالعبء العالمي الأكبر من داء الليشمانيات الجلدي، كما أن مصر والصومال والسودان من ضمن 23 بلدًا ذات أولوية على الصعيد العالمي فيما يخص الجذام.
وأكّدت المنظمة الحاجة إلى زيادة الوعي والجهود للوقاية من هذه الأمراض ومعالجتها، داعية الجميع إلى الاتحاد والعمل للقضاء على أمراض المناطق المدارية المُهمَلة.
وشددت المنظمة على الحاجة الماسة إلى الدعم المالي والتعاون من أجل القضاء على هذه الأمراض؛ فلا غنى عن التمويل لمواصلة تحسين البنية التحتية الصحية وزيادة إتاحة العلاج.
وتتألف أمراض المناطق المدارية المُهمَلة من 20 حالة مرضية منتشرة في المناطق المدارية على وجه الخصوص، وغالبًا ما تؤثر في المجتمعات المحلية الفقيرة، ولا سيما النساء والأطفال وتتسبب في آثار صحية واجتماعية واقتصادية مدمِّرة تلحق بأكثر من مليار شخص في العالم.
يّذكر أن السمات الوبائية لأمراض المناطق المدارية المهملة ودورات حياتها مرتبطة بالبيئات ونواقل الأمراض والمستودعات الحيوانية.
--(بترا)
أخبار اليوم - قال المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، إن التقديرات الإجمالية للمنظمة تشير إلى فقدان مليون و 89 ألفا و 573 سنة من سنوات العمر المُصحَّحة باحتساب مدد الإعاقة بسبب أمراض المناطق المدارية المهمَلة عام 2019 بإقليم شرق المتوسط.
وأضافت المنظمة، في بيان صادر عن المكتب الإقليمي لشرق المتوسط، اليوم الثلاثاء، بمناسبة اليوم العالمي لأمراض المناطق المدارية المهمَلة الذي يُصادف في 30 من كانون الثاني سنويا، أنه عام 2021، احتاج 72 مليون شخص في الإقليم إلى تدخلات لمكافحة هذه الأمراض والقضاء عليها.
ويعاني إقليم شرق المتوسط عبئًا أكبر ناجمًا عن أمراض المناطق المدارية المهمَلة المتعلقة بالجلد؛ فهذه الأمراض لا تتسبب في آفات جلدية فحسب، بل تتسبب أيضًا في مشكلات نفسية ووَصْمة وإقصاء وضغوط.
ووفق البيان، ينوء إقليم شرق المتوسط بالعبء العالمي الأكبر من داء الليشمانيات الجلدي، كما أن مصر والصومال والسودان من ضمن 23 بلدًا ذات أولوية على الصعيد العالمي فيما يخص الجذام.
وأكّدت المنظمة الحاجة إلى زيادة الوعي والجهود للوقاية من هذه الأمراض ومعالجتها، داعية الجميع إلى الاتحاد والعمل للقضاء على أمراض المناطق المدارية المُهمَلة.
وشددت المنظمة على الحاجة الماسة إلى الدعم المالي والتعاون من أجل القضاء على هذه الأمراض؛ فلا غنى عن التمويل لمواصلة تحسين البنية التحتية الصحية وزيادة إتاحة العلاج.
وتتألف أمراض المناطق المدارية المُهمَلة من 20 حالة مرضية منتشرة في المناطق المدارية على وجه الخصوص، وغالبًا ما تؤثر في المجتمعات المحلية الفقيرة، ولا سيما النساء والأطفال وتتسبب في آثار صحية واجتماعية واقتصادية مدمِّرة تلحق بأكثر من مليار شخص في العالم.
يّذكر أن السمات الوبائية لأمراض المناطق المدارية المهملة ودورات حياتها مرتبطة بالبيئات ونواقل الأمراض والمستودعات الحيوانية.
--(بترا)
التعليقات