أخبار اليوم - إستقبل رئيس مجلس إدارة جمعية المستثمرين في قطاع الاسكان ماجد غوشة وأعضاء المجلس، نقيب المقاولين المهندس أيمن الخضيري وأعضاء مجلس نقابة المقاولين، في مقر الجمعية.
وقدم الخضيري التهاني لغوشة بفوزه برئاسة الجمعية، وتمنى له ولأعضاء مجلس الجمعية كل التوفيق والنجاح في خدمة قطاع الإسكان، والذي سينعكس على قطاع الإنشاءات، الذي يشكل ركيزه أساسية من ركائز الإقتصاد الوطني.
وأثنى نقيب المقاولين على مسيرة الجمعية، مؤكداً بأنها شريك استراتيجي للمقاولين في العمل ودعم مسيرة النجاح بشكل تشاركي ووفق برامج وخطط علمية ومتخصصة في العمل.
وأشار ' الخضيري ' على أهمية الشراكة مع جمعية المستثمرين في قطاع الإسكان ونقابة المهندسين وهيئة المكاتب الهندسية، حيث تعتبر الأذرع الرئيسية لقطاع الإنشاءات الذي بات بحاجة ماسة للتشاركية بين هذه الأطراف للنهوض به.
وأكد نقيب المقاولين بأن الحاجة أصبحت ملحة لتشكيل ما يسمى بـ'مجلس أعلى للإنشاءات' بحيث يضم 'المقاولين والمهندسين والمستثمرين وهيئة المكاتب الهندسية ، لافتاً على أهمية وجوده في المرحلة الحالية.
وأضاف م.الخضيري: 'قطاع الإنشاءات أصبح بحاجة إلى تطوير، وهنالك أمور وقضايا يجب إعادة العمل عليها ، خاصة فيما يتعلق بالقوانين والتشريعات الناظمة لقطاع الإنشاءات التي مر عليها عشرات السنوات دون تغيير بحيث تتواكب مع إعادة الإعمار والمشاريع الضخمه التي تشهدها الدول المحيطه وترفد الحكومه بمقترحات تصب في صالح الشراكه الحقيقيه بين القطاع العام والخاص وتخدم ذوي الدخل المحدود ... '، مؤكداً على أهمية تكاتف الجهود ووحدة أذرع القطاع بما يصب في المصلحة العامة
ولفت إلى أن مجلس نقابة المقاولين أخذ على عاتقه قرارات ليست شعبوية، ولكن كان عنوانها العمل الصحيح وبالطرق المناسبة بما يخدم المصلحة العامة والوطن وبعيداً عن الحسابات الانتخابية.
وأكد نقيب المقاولين بأن الخطاب في المرحلة القادمة يجب أن يكون خطاب موحد بين أطراف قطاع الإنشاءات، وذلك من منطلق التأكيد على أهمية القطاع ودوره في رفد عجلة الاقتصاد.
بدوره شدد رئيس جمعية المستثمرين في قطاع الإسكان ماجد غوشة على أهمية تفعيل أطر التعاون المشترك وايجاد سبل لتطوير التشريعات الناظمة للعمل في قطاع الإنشاءات.
ونوه غوشة إلى أهمية التشاركية بين كافة الأذرع لقطاع الإنشاءات، بما يضمن المصلحة العامة للقطاع وأذرعه، ويتناسب مع الأوضاع الحالية والتي تحتاج إلى تكاتف كبير للجهود.
وأبدى غوشة استعداده للعمل بتشاركية مع مجلس نقابة المقاولين، طالباً العمل ضمن خطط مدروسة وعقد اجتماعات دورية بين كافة الأطراف، لافتاً إلى أهمية إدامة التنسيق، خاصة وأن قطاع الإنشاءات يعتبر قطاع حيوي ومهم ومؤثر في الاقتصاد الأردني.
بدورهم أكد الحضور على أهمية الاجتماع، والذي يعتبر الخطوة الأولى نحو الترتيب بين كافة أذرع قطاع الإنشاءات للنهوض به، مؤكدين بأن المرحلة القادمة تحتاج للعمل بشكل مكثف جداً، مشيرين إلى احتياجات قطاع الإنشاءات، ومتطلبات المرحلة القادمة، متمنيين العمل بشكل توافقي بين كافة الأطراف وبما يخدم مصلحة القطاع بشكل عام والمصلحة الوطنية.
أخبار اليوم - إستقبل رئيس مجلس إدارة جمعية المستثمرين في قطاع الاسكان ماجد غوشة وأعضاء المجلس، نقيب المقاولين المهندس أيمن الخضيري وأعضاء مجلس نقابة المقاولين، في مقر الجمعية.
وقدم الخضيري التهاني لغوشة بفوزه برئاسة الجمعية، وتمنى له ولأعضاء مجلس الجمعية كل التوفيق والنجاح في خدمة قطاع الإسكان، والذي سينعكس على قطاع الإنشاءات، الذي يشكل ركيزه أساسية من ركائز الإقتصاد الوطني.
وأثنى نقيب المقاولين على مسيرة الجمعية، مؤكداً بأنها شريك استراتيجي للمقاولين في العمل ودعم مسيرة النجاح بشكل تشاركي ووفق برامج وخطط علمية ومتخصصة في العمل.
وأشار ' الخضيري ' على أهمية الشراكة مع جمعية المستثمرين في قطاع الإسكان ونقابة المهندسين وهيئة المكاتب الهندسية، حيث تعتبر الأذرع الرئيسية لقطاع الإنشاءات الذي بات بحاجة ماسة للتشاركية بين هذه الأطراف للنهوض به.
وأكد نقيب المقاولين بأن الحاجة أصبحت ملحة لتشكيل ما يسمى بـ'مجلس أعلى للإنشاءات' بحيث يضم 'المقاولين والمهندسين والمستثمرين وهيئة المكاتب الهندسية ، لافتاً على أهمية وجوده في المرحلة الحالية.
وأضاف م.الخضيري: 'قطاع الإنشاءات أصبح بحاجة إلى تطوير، وهنالك أمور وقضايا يجب إعادة العمل عليها ، خاصة فيما يتعلق بالقوانين والتشريعات الناظمة لقطاع الإنشاءات التي مر عليها عشرات السنوات دون تغيير بحيث تتواكب مع إعادة الإعمار والمشاريع الضخمه التي تشهدها الدول المحيطه وترفد الحكومه بمقترحات تصب في صالح الشراكه الحقيقيه بين القطاع العام والخاص وتخدم ذوي الدخل المحدود ... '، مؤكداً على أهمية تكاتف الجهود ووحدة أذرع القطاع بما يصب في المصلحة العامة
ولفت إلى أن مجلس نقابة المقاولين أخذ على عاتقه قرارات ليست شعبوية، ولكن كان عنوانها العمل الصحيح وبالطرق المناسبة بما يخدم المصلحة العامة والوطن وبعيداً عن الحسابات الانتخابية.
وأكد نقيب المقاولين بأن الخطاب في المرحلة القادمة يجب أن يكون خطاب موحد بين أطراف قطاع الإنشاءات، وذلك من منطلق التأكيد على أهمية القطاع ودوره في رفد عجلة الاقتصاد.
بدوره شدد رئيس جمعية المستثمرين في قطاع الإسكان ماجد غوشة على أهمية تفعيل أطر التعاون المشترك وايجاد سبل لتطوير التشريعات الناظمة للعمل في قطاع الإنشاءات.
ونوه غوشة إلى أهمية التشاركية بين كافة الأذرع لقطاع الإنشاءات، بما يضمن المصلحة العامة للقطاع وأذرعه، ويتناسب مع الأوضاع الحالية والتي تحتاج إلى تكاتف كبير للجهود.
وأبدى غوشة استعداده للعمل بتشاركية مع مجلس نقابة المقاولين، طالباً العمل ضمن خطط مدروسة وعقد اجتماعات دورية بين كافة الأطراف، لافتاً إلى أهمية إدامة التنسيق، خاصة وأن قطاع الإنشاءات يعتبر قطاع حيوي ومهم ومؤثر في الاقتصاد الأردني.
بدورهم أكد الحضور على أهمية الاجتماع، والذي يعتبر الخطوة الأولى نحو الترتيب بين كافة أذرع قطاع الإنشاءات للنهوض به، مؤكدين بأن المرحلة القادمة تحتاج للعمل بشكل مكثف جداً، مشيرين إلى احتياجات قطاع الإنشاءات، ومتطلبات المرحلة القادمة، متمنيين العمل بشكل توافقي بين كافة الأطراف وبما يخدم مصلحة القطاع بشكل عام والمصلحة الوطنية.
أخبار اليوم - إستقبل رئيس مجلس إدارة جمعية المستثمرين في قطاع الاسكان ماجد غوشة وأعضاء المجلس، نقيب المقاولين المهندس أيمن الخضيري وأعضاء مجلس نقابة المقاولين، في مقر الجمعية.
وقدم الخضيري التهاني لغوشة بفوزه برئاسة الجمعية، وتمنى له ولأعضاء مجلس الجمعية كل التوفيق والنجاح في خدمة قطاع الإسكان، والذي سينعكس على قطاع الإنشاءات، الذي يشكل ركيزه أساسية من ركائز الإقتصاد الوطني.
وأثنى نقيب المقاولين على مسيرة الجمعية، مؤكداً بأنها شريك استراتيجي للمقاولين في العمل ودعم مسيرة النجاح بشكل تشاركي ووفق برامج وخطط علمية ومتخصصة في العمل.
وأشار ' الخضيري ' على أهمية الشراكة مع جمعية المستثمرين في قطاع الإسكان ونقابة المهندسين وهيئة المكاتب الهندسية، حيث تعتبر الأذرع الرئيسية لقطاع الإنشاءات الذي بات بحاجة ماسة للتشاركية بين هذه الأطراف للنهوض به.
وأكد نقيب المقاولين بأن الحاجة أصبحت ملحة لتشكيل ما يسمى بـ'مجلس أعلى للإنشاءات' بحيث يضم 'المقاولين والمهندسين والمستثمرين وهيئة المكاتب الهندسية ، لافتاً على أهمية وجوده في المرحلة الحالية.
وأضاف م.الخضيري: 'قطاع الإنشاءات أصبح بحاجة إلى تطوير، وهنالك أمور وقضايا يجب إعادة العمل عليها ، خاصة فيما يتعلق بالقوانين والتشريعات الناظمة لقطاع الإنشاءات التي مر عليها عشرات السنوات دون تغيير بحيث تتواكب مع إعادة الإعمار والمشاريع الضخمه التي تشهدها الدول المحيطه وترفد الحكومه بمقترحات تصب في صالح الشراكه الحقيقيه بين القطاع العام والخاص وتخدم ذوي الدخل المحدود ... '، مؤكداً على أهمية تكاتف الجهود ووحدة أذرع القطاع بما يصب في المصلحة العامة
ولفت إلى أن مجلس نقابة المقاولين أخذ على عاتقه قرارات ليست شعبوية، ولكن كان عنوانها العمل الصحيح وبالطرق المناسبة بما يخدم المصلحة العامة والوطن وبعيداً عن الحسابات الانتخابية.
وأكد نقيب المقاولين بأن الخطاب في المرحلة القادمة يجب أن يكون خطاب موحد بين أطراف قطاع الإنشاءات، وذلك من منطلق التأكيد على أهمية القطاع ودوره في رفد عجلة الاقتصاد.
بدوره شدد رئيس جمعية المستثمرين في قطاع الإسكان ماجد غوشة على أهمية تفعيل أطر التعاون المشترك وايجاد سبل لتطوير التشريعات الناظمة للعمل في قطاع الإنشاءات.
ونوه غوشة إلى أهمية التشاركية بين كافة الأذرع لقطاع الإنشاءات، بما يضمن المصلحة العامة للقطاع وأذرعه، ويتناسب مع الأوضاع الحالية والتي تحتاج إلى تكاتف كبير للجهود.
وأبدى غوشة استعداده للعمل بتشاركية مع مجلس نقابة المقاولين، طالباً العمل ضمن خطط مدروسة وعقد اجتماعات دورية بين كافة الأطراف، لافتاً إلى أهمية إدامة التنسيق، خاصة وأن قطاع الإنشاءات يعتبر قطاع حيوي ومهم ومؤثر في الاقتصاد الأردني.
بدورهم أكد الحضور على أهمية الاجتماع، والذي يعتبر الخطوة الأولى نحو الترتيب بين كافة أذرع قطاع الإنشاءات للنهوض به، مؤكدين بأن المرحلة القادمة تحتاج للعمل بشكل مكثف جداً، مشيرين إلى احتياجات قطاع الإنشاءات، ومتطلبات المرحلة القادمة، متمنيين العمل بشكل توافقي بين كافة الأطراف وبما يخدم مصلحة القطاع بشكل عام والمصلحة الوطنية.
التعليقات