عبد الكريم توفيق – قال الناطق باسم اللجنة التطوعية لكباتن التطبيقات الذكية، لورانس الرفاعي إن شركات التطبيقات الذكية المرخصة والبالغ عددها 4 شركات تقوم بتشغيل أعداد كبيرة من السائقين غير المرخصين دون أدنى رقابة من هيئة تنظيم قطاع النقل.
وأضاف الرفاعي لـ'أخبار اليوم'، السبت، أن تشغيل الشركات المرخصة لأي سائق غير مرخص يستوجب إلغاء تصريح هذه الشركات من قبل هيئة النقل، مؤكداً أن الأخيرة لا تستخدم صلاحياتها لردع هذه الشركات.
وبين الرفاعي أن شركات التطبيقات غير ملتزمة بالتسعيرة المقررة من هيئة النقل، وتقوم بمنافسة غير مشروعة، حيث لم يتم تحرير أي مخالفة لغاية اللحظة بحق هذه شركات.
وذكر أن شركات التطبيقات ما زالت ترفض مطالبات الكباتن بتحديد النسبة المقتطعة 15 % بحدها الأعلى بدلا من 29 %، وإبرام عقود بين المرخص له ومقدم الخدمة لضمان حقوق الطرفين، والالتزام بالأجور المقررة، إضافة إلى 20 % زيادة عن عداد 'التاكسي' الأصفر.
وحول نهج رئيس هيئة النقل الحالي، أكد الرفاعي أن النهج الحالي ينذر بالخطر تجاه سائقي التطبيقات الذكية، حيث إنه لم يتم لغاية اللحظة ردع هذه شركات وتغولها على سائقي التطبيقات، مشيراً أنه ما زالت الشركات تفرض ضريبة على سائقي التطبيقات بواقع 4٪ بحجة أن هذه الضريبة مترتبة على مستخدمي التطبيقات، حيث يتضح عند العودة وحساب الأجور أن هذه النسبة مقتطعة من السائقين.
وأوضح الرفاعي أن التنافس بين شركات التطبيقات الحق الضرر بكامل منظومة النقل داخل حدود المملكة، وأن آلاف السائقين باتو مهددون بالحجز على مركباتهم.
عبد الكريم توفيق – قال الناطق باسم اللجنة التطوعية لكباتن التطبيقات الذكية، لورانس الرفاعي إن شركات التطبيقات الذكية المرخصة والبالغ عددها 4 شركات تقوم بتشغيل أعداد كبيرة من السائقين غير المرخصين دون أدنى رقابة من هيئة تنظيم قطاع النقل.
وأضاف الرفاعي لـ'أخبار اليوم'، السبت، أن تشغيل الشركات المرخصة لأي سائق غير مرخص يستوجب إلغاء تصريح هذه الشركات من قبل هيئة النقل، مؤكداً أن الأخيرة لا تستخدم صلاحياتها لردع هذه الشركات.
وبين الرفاعي أن شركات التطبيقات غير ملتزمة بالتسعيرة المقررة من هيئة النقل، وتقوم بمنافسة غير مشروعة، حيث لم يتم تحرير أي مخالفة لغاية اللحظة بحق هذه شركات.
وذكر أن شركات التطبيقات ما زالت ترفض مطالبات الكباتن بتحديد النسبة المقتطعة 15 % بحدها الأعلى بدلا من 29 %، وإبرام عقود بين المرخص له ومقدم الخدمة لضمان حقوق الطرفين، والالتزام بالأجور المقررة، إضافة إلى 20 % زيادة عن عداد 'التاكسي' الأصفر.
وحول نهج رئيس هيئة النقل الحالي، أكد الرفاعي أن النهج الحالي ينذر بالخطر تجاه سائقي التطبيقات الذكية، حيث إنه لم يتم لغاية اللحظة ردع هذه شركات وتغولها على سائقي التطبيقات، مشيراً أنه ما زالت الشركات تفرض ضريبة على سائقي التطبيقات بواقع 4٪ بحجة أن هذه الضريبة مترتبة على مستخدمي التطبيقات، حيث يتضح عند العودة وحساب الأجور أن هذه النسبة مقتطعة من السائقين.
وأوضح الرفاعي أن التنافس بين شركات التطبيقات الحق الضرر بكامل منظومة النقل داخل حدود المملكة، وأن آلاف السائقين باتو مهددون بالحجز على مركباتهم.
عبد الكريم توفيق – قال الناطق باسم اللجنة التطوعية لكباتن التطبيقات الذكية، لورانس الرفاعي إن شركات التطبيقات الذكية المرخصة والبالغ عددها 4 شركات تقوم بتشغيل أعداد كبيرة من السائقين غير المرخصين دون أدنى رقابة من هيئة تنظيم قطاع النقل.
وأضاف الرفاعي لـ'أخبار اليوم'، السبت، أن تشغيل الشركات المرخصة لأي سائق غير مرخص يستوجب إلغاء تصريح هذه الشركات من قبل هيئة النقل، مؤكداً أن الأخيرة لا تستخدم صلاحياتها لردع هذه الشركات.
وبين الرفاعي أن شركات التطبيقات غير ملتزمة بالتسعيرة المقررة من هيئة النقل، وتقوم بمنافسة غير مشروعة، حيث لم يتم تحرير أي مخالفة لغاية اللحظة بحق هذه شركات.
وذكر أن شركات التطبيقات ما زالت ترفض مطالبات الكباتن بتحديد النسبة المقتطعة 15 % بحدها الأعلى بدلا من 29 %، وإبرام عقود بين المرخص له ومقدم الخدمة لضمان حقوق الطرفين، والالتزام بالأجور المقررة، إضافة إلى 20 % زيادة عن عداد 'التاكسي' الأصفر.
وحول نهج رئيس هيئة النقل الحالي، أكد الرفاعي أن النهج الحالي ينذر بالخطر تجاه سائقي التطبيقات الذكية، حيث إنه لم يتم لغاية اللحظة ردع هذه شركات وتغولها على سائقي التطبيقات، مشيراً أنه ما زالت الشركات تفرض ضريبة على سائقي التطبيقات بواقع 4٪ بحجة أن هذه الضريبة مترتبة على مستخدمي التطبيقات، حيث يتضح عند العودة وحساب الأجور أن هذه النسبة مقتطعة من السائقين.
وأوضح الرفاعي أن التنافس بين شركات التطبيقات الحق الضرر بكامل منظومة النقل داخل حدود المملكة، وأن آلاف السائقين باتو مهددون بالحجز على مركباتهم.
التعليقات