أخبار اليوم - وقّع معهد العناية بصحة الأسرة، مؤسسة الملك الحسين، والمجلس الوطني لشؤون الأسرة، اليوم الثلاثاء، اتفاقية تعاون مع جمعيتي ربات البيوت، وسيدات الطفيلة الخيرية، تتعلق بتطبيق معايير الاعتماد وضبط الجودة للخدمات المقدمة لحالات العنف.
وتهدف الاتفاقية إلى بناء مراكز تميّز في الأداء المؤسسي على المستوى الوطني في الجمعيات المستهدفة، من أجل تقديم الخدمات بمعايير الاعتماد وضبط الجودة، وحتى تكون أنموذجا وطنيا في التعامل مع حالات العنف وفق المرجعيات التشريعية الوطنية.
وجاء توقيع الاتفاقية في إطار العمل بمشروع 'تحسين الوصول إلى الخدمات الشاملة المتعلقة بالعنف المبنى على النوع الاجتماعي في الأردن'، الممول من الاتحاد الأوروبي والمنفذ من قبل الوكالة الإسبانية للتعاون الإنمائي الدولي، بالتعاون مع معهد العناية بصحة الأسرة والمجلس الوطني لشؤون الأسرة، وايمانًا من الأطراف الأربعة بضرورة بناء النماذج الوطنية الريادية في تقديم الخدمات لحالات العنف بأعلى درجات الحرفية والتميز، وضمن نهج علمي وقانوني هدفه حماية الأسرة.
ووقّع الاتفاقية مدير معهد العناية بصحة الأسرة، الدكتور ابراهيم عقل، والأمين العام للمجلس الوطني لشؤون الأسرة، الدكتور محمد مقدادي، ورئيسة جمعية ربات البيوت، كوثر الخلفات، ورئيسة جمعية سيدات الطفيلة الخيرية الدكتوره حنان الخريسات.
وقال مقدادي، إنه في العام 2014 وانطلاقاً من دور المجلس الوطني لشؤون الأسرة في تقديم الدعم الفني للمؤسسات واستمراراً لجهوده في تعزيز منظومة الحماية، أعدّ معايير الاعتماد وضبط الجودة للخدمات المقدمة لحالات العنف، مؤكداً أن مجلس الوزراء اعتمد هذه المعايير لتكون مرجعية للمؤسسات الوطنية، لتنظيم عملها في الاستجابة لحالات العنف، ووضع السياسات المؤسسية المتعلقة بحماية الأسرة، بما يضمن تحسين جودة الخدمات المقدمة للمنتفعين.
ولفت إلى أنّ الاتفاقية جاءت لتحديد الإطار العام للتعاون بين المجلس والجهات الشريكة والأدوار والمسؤوليات المناطة بكل جهة، وإدراكاً بأهمية بناء نموذج وطني يقدم خدماته وفقاً لمعايير ضبط الجودة المعتمدة وطنيا؛ بحيث تكون مثالاً يُحتذى به للمؤسسات الوطنية في تقديم الخدمات، بصورة تعزز الشراكة والتعاون في هذا المجال.
من جهته قال عقل إن المعهد تمدد أفقيا في العاصمة عمان والمحافظات حتى يصل بخدماته الشاملة المتكاملة إلى كل بقعة في الوطن، سواء من خلال مراكزه المنتشرة، أو عبر الحملات التي ينظمها بعياداته المتنقلة.
ولفت إلى ان المعهد الذي حاز شهادة الاعتمادية بتميّز للمرة الثالثة، وشهادة المراكز الصديقة للمرأة، إضافة إلى شهادات من جهات وطنية كمركز متميز في تقديم الخدمات، مستعد مع شركائه لبناء مراكز تميز في الأداء المؤسسي لتقديم خدمات حالات العنف بأعلى معايير الجودة.
وأكد عقل حرص المعهد على تحمل مسؤولياته ولعب دوره الوطني في الحد من العنف بكل أشكاله، والعمل بكل إمكاناته حتى تضمحل هذه الظاهرة وتتلاشى، حماية للفرد وتحصينا للأسرة والمجتمع.
وأشارت كوثر الخلفات إلى أهمية الاتفاقية التي جاءت بعد جهود مميزة بذلها المجلس الوطني لشؤون الأسرة في تطوير معايير الاعتماد وضبط الجودة للخدمات المقدمة لحالات العنف، لافتة إلى الدور المهم لمعهد العناية بصحة الأسرة في تقديم الرعاية الصحية الشاملة للأسرة، إضافة إلى خدمات الأشخاص ذوي الإعاقة.
من جهتها أشارت الدكتوره حنان الخريسات رئيسة جمعية سيدات الطفيلة الخيرية إلى أهمية الاتفاقية كخطوة وطنية رائدة في توثيق التميز لمراكز الإرشاد الأسري.
أخبار اليوم - وقّع معهد العناية بصحة الأسرة، مؤسسة الملك الحسين، والمجلس الوطني لشؤون الأسرة، اليوم الثلاثاء، اتفاقية تعاون مع جمعيتي ربات البيوت، وسيدات الطفيلة الخيرية، تتعلق بتطبيق معايير الاعتماد وضبط الجودة للخدمات المقدمة لحالات العنف.
وتهدف الاتفاقية إلى بناء مراكز تميّز في الأداء المؤسسي على المستوى الوطني في الجمعيات المستهدفة، من أجل تقديم الخدمات بمعايير الاعتماد وضبط الجودة، وحتى تكون أنموذجا وطنيا في التعامل مع حالات العنف وفق المرجعيات التشريعية الوطنية.
وجاء توقيع الاتفاقية في إطار العمل بمشروع 'تحسين الوصول إلى الخدمات الشاملة المتعلقة بالعنف المبنى على النوع الاجتماعي في الأردن'، الممول من الاتحاد الأوروبي والمنفذ من قبل الوكالة الإسبانية للتعاون الإنمائي الدولي، بالتعاون مع معهد العناية بصحة الأسرة والمجلس الوطني لشؤون الأسرة، وايمانًا من الأطراف الأربعة بضرورة بناء النماذج الوطنية الريادية في تقديم الخدمات لحالات العنف بأعلى درجات الحرفية والتميز، وضمن نهج علمي وقانوني هدفه حماية الأسرة.
ووقّع الاتفاقية مدير معهد العناية بصحة الأسرة، الدكتور ابراهيم عقل، والأمين العام للمجلس الوطني لشؤون الأسرة، الدكتور محمد مقدادي، ورئيسة جمعية ربات البيوت، كوثر الخلفات، ورئيسة جمعية سيدات الطفيلة الخيرية الدكتوره حنان الخريسات.
وقال مقدادي، إنه في العام 2014 وانطلاقاً من دور المجلس الوطني لشؤون الأسرة في تقديم الدعم الفني للمؤسسات واستمراراً لجهوده في تعزيز منظومة الحماية، أعدّ معايير الاعتماد وضبط الجودة للخدمات المقدمة لحالات العنف، مؤكداً أن مجلس الوزراء اعتمد هذه المعايير لتكون مرجعية للمؤسسات الوطنية، لتنظيم عملها في الاستجابة لحالات العنف، ووضع السياسات المؤسسية المتعلقة بحماية الأسرة، بما يضمن تحسين جودة الخدمات المقدمة للمنتفعين.
ولفت إلى أنّ الاتفاقية جاءت لتحديد الإطار العام للتعاون بين المجلس والجهات الشريكة والأدوار والمسؤوليات المناطة بكل جهة، وإدراكاً بأهمية بناء نموذج وطني يقدم خدماته وفقاً لمعايير ضبط الجودة المعتمدة وطنيا؛ بحيث تكون مثالاً يُحتذى به للمؤسسات الوطنية في تقديم الخدمات، بصورة تعزز الشراكة والتعاون في هذا المجال.
من جهته قال عقل إن المعهد تمدد أفقيا في العاصمة عمان والمحافظات حتى يصل بخدماته الشاملة المتكاملة إلى كل بقعة في الوطن، سواء من خلال مراكزه المنتشرة، أو عبر الحملات التي ينظمها بعياداته المتنقلة.
ولفت إلى ان المعهد الذي حاز شهادة الاعتمادية بتميّز للمرة الثالثة، وشهادة المراكز الصديقة للمرأة، إضافة إلى شهادات من جهات وطنية كمركز متميز في تقديم الخدمات، مستعد مع شركائه لبناء مراكز تميز في الأداء المؤسسي لتقديم خدمات حالات العنف بأعلى معايير الجودة.
وأكد عقل حرص المعهد على تحمل مسؤولياته ولعب دوره الوطني في الحد من العنف بكل أشكاله، والعمل بكل إمكاناته حتى تضمحل هذه الظاهرة وتتلاشى، حماية للفرد وتحصينا للأسرة والمجتمع.
وأشارت كوثر الخلفات إلى أهمية الاتفاقية التي جاءت بعد جهود مميزة بذلها المجلس الوطني لشؤون الأسرة في تطوير معايير الاعتماد وضبط الجودة للخدمات المقدمة لحالات العنف، لافتة إلى الدور المهم لمعهد العناية بصحة الأسرة في تقديم الرعاية الصحية الشاملة للأسرة، إضافة إلى خدمات الأشخاص ذوي الإعاقة.
من جهتها أشارت الدكتوره حنان الخريسات رئيسة جمعية سيدات الطفيلة الخيرية إلى أهمية الاتفاقية كخطوة وطنية رائدة في توثيق التميز لمراكز الإرشاد الأسري.
أخبار اليوم - وقّع معهد العناية بصحة الأسرة، مؤسسة الملك الحسين، والمجلس الوطني لشؤون الأسرة، اليوم الثلاثاء، اتفاقية تعاون مع جمعيتي ربات البيوت، وسيدات الطفيلة الخيرية، تتعلق بتطبيق معايير الاعتماد وضبط الجودة للخدمات المقدمة لحالات العنف.
وتهدف الاتفاقية إلى بناء مراكز تميّز في الأداء المؤسسي على المستوى الوطني في الجمعيات المستهدفة، من أجل تقديم الخدمات بمعايير الاعتماد وضبط الجودة، وحتى تكون أنموذجا وطنيا في التعامل مع حالات العنف وفق المرجعيات التشريعية الوطنية.
وجاء توقيع الاتفاقية في إطار العمل بمشروع 'تحسين الوصول إلى الخدمات الشاملة المتعلقة بالعنف المبنى على النوع الاجتماعي في الأردن'، الممول من الاتحاد الأوروبي والمنفذ من قبل الوكالة الإسبانية للتعاون الإنمائي الدولي، بالتعاون مع معهد العناية بصحة الأسرة والمجلس الوطني لشؤون الأسرة، وايمانًا من الأطراف الأربعة بضرورة بناء النماذج الوطنية الريادية في تقديم الخدمات لحالات العنف بأعلى درجات الحرفية والتميز، وضمن نهج علمي وقانوني هدفه حماية الأسرة.
ووقّع الاتفاقية مدير معهد العناية بصحة الأسرة، الدكتور ابراهيم عقل، والأمين العام للمجلس الوطني لشؤون الأسرة، الدكتور محمد مقدادي، ورئيسة جمعية ربات البيوت، كوثر الخلفات، ورئيسة جمعية سيدات الطفيلة الخيرية الدكتوره حنان الخريسات.
وقال مقدادي، إنه في العام 2014 وانطلاقاً من دور المجلس الوطني لشؤون الأسرة في تقديم الدعم الفني للمؤسسات واستمراراً لجهوده في تعزيز منظومة الحماية، أعدّ معايير الاعتماد وضبط الجودة للخدمات المقدمة لحالات العنف، مؤكداً أن مجلس الوزراء اعتمد هذه المعايير لتكون مرجعية للمؤسسات الوطنية، لتنظيم عملها في الاستجابة لحالات العنف، ووضع السياسات المؤسسية المتعلقة بحماية الأسرة، بما يضمن تحسين جودة الخدمات المقدمة للمنتفعين.
ولفت إلى أنّ الاتفاقية جاءت لتحديد الإطار العام للتعاون بين المجلس والجهات الشريكة والأدوار والمسؤوليات المناطة بكل جهة، وإدراكاً بأهمية بناء نموذج وطني يقدم خدماته وفقاً لمعايير ضبط الجودة المعتمدة وطنيا؛ بحيث تكون مثالاً يُحتذى به للمؤسسات الوطنية في تقديم الخدمات، بصورة تعزز الشراكة والتعاون في هذا المجال.
من جهته قال عقل إن المعهد تمدد أفقيا في العاصمة عمان والمحافظات حتى يصل بخدماته الشاملة المتكاملة إلى كل بقعة في الوطن، سواء من خلال مراكزه المنتشرة، أو عبر الحملات التي ينظمها بعياداته المتنقلة.
ولفت إلى ان المعهد الذي حاز شهادة الاعتمادية بتميّز للمرة الثالثة، وشهادة المراكز الصديقة للمرأة، إضافة إلى شهادات من جهات وطنية كمركز متميز في تقديم الخدمات، مستعد مع شركائه لبناء مراكز تميز في الأداء المؤسسي لتقديم خدمات حالات العنف بأعلى معايير الجودة.
وأكد عقل حرص المعهد على تحمل مسؤولياته ولعب دوره الوطني في الحد من العنف بكل أشكاله، والعمل بكل إمكاناته حتى تضمحل هذه الظاهرة وتتلاشى، حماية للفرد وتحصينا للأسرة والمجتمع.
وأشارت كوثر الخلفات إلى أهمية الاتفاقية التي جاءت بعد جهود مميزة بذلها المجلس الوطني لشؤون الأسرة في تطوير معايير الاعتماد وضبط الجودة للخدمات المقدمة لحالات العنف، لافتة إلى الدور المهم لمعهد العناية بصحة الأسرة في تقديم الرعاية الصحية الشاملة للأسرة، إضافة إلى خدمات الأشخاص ذوي الإعاقة.
من جهتها أشارت الدكتوره حنان الخريسات رئيسة جمعية سيدات الطفيلة الخيرية إلى أهمية الاتفاقية كخطوة وطنية رائدة في توثيق التميز لمراكز الإرشاد الأسري.
التعليقات