- عبر عن أسفه لحالة اللغط التي أثارتها تصريحات الهيئة الخيرية دون توضيح أن الحزب يقوم بالتوريد وتوثيق الاستلام بغير اسم الحزب وفق القانون وطلب الهيئة
- دعا لدور أردني أكبر في كسر ' وثيقة الحصار' عن غزة عبر جسر بري لتوريد قوافل الإغاثة في ظل تكدس 22 ألف شاحنة على معبر رفح وعدم دخول أكثر من 10% من حاجة القطاع
- أكد ضرورة تكاتف الجهود لمواجهة حرب التجويع التي يمارسها العدو الصهيوني بقرار أمريكي وأيدٍ عربية ضد الشعب الفلسطيني الصامد لكسر إرادته ومواجهة انتصار المقاومة
أخبار اليوم- بيان صادر عن المكتب التنفيذي لحزب جبهة العمل الإسلامي
منذ اللحظة الأولى لمعركة طوفان الأقصى والعدوان الصهيوني المجرم على غزة، وانطلاقاً من الواجب الوطني والشرعي تجاه الشعب الفلسطيني ومقاومته البطلة، قام الحزب بدعم موقف الدولة في مجال الجهد الإغاثي في ظل ما يواجهه أهل القطاع من كارثة إنسانية وحرب إبادة غير مسبوقة في التاريخ الحديث.
وفي هذا الصدد وضمن هذا الجهد قام الحزب بعدة خطوات وفق ما يلي :
1) أعلن الحزب عن فتح كافة مقار فروعه في المحافظات وفي الأمانة العامة لغايات استقبال التبرعات العينية لتسليمها إلى الهيئة الخيرية الهاشمية بعد تجهيز فرق من كوادر الحزب لتجميع هذه التبرعات وتغليفها وتصنيفها وفق متطلبات الهيئة الخيرية الهاشمية وتوريدها إلى مستودعات الهيئة أولاً بأول حيث تم اليوم الاثنين تسليم الشاحنة رقم 19 للهيئة، ولا تزال عملية تجهيز هذه التبرعات مستمرة. 2) نظراً لما يتضمنه قانون الأحزاب وفق المادة 25 منه الفقرة (و) والتي تنص على ما يلي ( على الحزب الامتناع عن تقديم الهبات او التبرعات النقدية أو العينية من أمواله إلى أي جهة بمن في ذلك أعضاءه) ، وبناء على طلب الهيئة الخيرية ذاتها بأن يتم توثيق سندات الاستلام بغير اسم الحزب، تمت عمليات تسليم شاحنات المواد الإغاثية وتوثيق عمليات التسليم بأسماء عدد من المؤسسات المتبرعة وفق سندات تسليم موثقة لدى الحزب ومرفق صور عنها مع البيان.
4) يؤكد الحزب ضرورة توسيع قاعدة المشاركة الشعبية والرسمية لحملة الإغاثة الأردنية وفتح جسر بري لتوريد قوافل الإغاثة بحيث يكون الأردن من يتولى كسر ' وثيقة الحصار' في ظل استمرار تعطل معبر رفح عن هذا الدور وعدم دخول أكثر من 10% من حاجة قطاع غزة من قوافل الإغاثة رغم تكدس أكثر من 22 الف شاحنة على الجانب المصري من معبر رفح رغم حجم الكارثة الإنسانية التي يعيشها نحو مليوني مواطن فلسطيني يواجهون نقصاً حاداً في الغذاء والماء والدواء ومختلف أبسط مقومات الحياة.
5) يأسف الحزب لحالة اللغط التي أثارتها تصريحات الهيئة الخيرية الهاشمية حول خلو كشوفات الهيئة من أي تبرعات مسجلة باسم حزب جبهة العمل الإسلامي، دون توضيح أن الحزب يقوم بتوريد التبرعات التي بلغت حتى اليوم 19 شاحنة باسم مؤسسات متبرعة تماشياً مع قانون الأحزاب وطلب الهيئة ذاتها من الحزب.
ويؤكد الحزب على ضرورة تكاتف الجهود لمواجهة حرب التجويع التي يمارسها العدو الصهيوني المجرم بقرار امريكي وأيدي عربية ضد الشعب الفلسطيني الصامد في غزة بعد ان عجز الاحتلال في كسر إرادة وصمود أهالي القطاع الذي قدم أكثر من 100 ألف فلسطيني ما بين شهيد وجريح ومفقود وفشل قوات الاحتلال أمام انتصار المقاومة الفلسطينية التي تسطر ملاحم البطولة في وجه هذا العدوان المجرم.
- عبر عن أسفه لحالة اللغط التي أثارتها تصريحات الهيئة الخيرية دون توضيح أن الحزب يقوم بالتوريد وتوثيق الاستلام بغير اسم الحزب وفق القانون وطلب الهيئة
- دعا لدور أردني أكبر في كسر ' وثيقة الحصار' عن غزة عبر جسر بري لتوريد قوافل الإغاثة في ظل تكدس 22 ألف شاحنة على معبر رفح وعدم دخول أكثر من 10% من حاجة القطاع
- أكد ضرورة تكاتف الجهود لمواجهة حرب التجويع التي يمارسها العدو الصهيوني بقرار أمريكي وأيدٍ عربية ضد الشعب الفلسطيني الصامد لكسر إرادته ومواجهة انتصار المقاومة
أخبار اليوم- بيان صادر عن المكتب التنفيذي لحزب جبهة العمل الإسلامي
منذ اللحظة الأولى لمعركة طوفان الأقصى والعدوان الصهيوني المجرم على غزة، وانطلاقاً من الواجب الوطني والشرعي تجاه الشعب الفلسطيني ومقاومته البطلة، قام الحزب بدعم موقف الدولة في مجال الجهد الإغاثي في ظل ما يواجهه أهل القطاع من كارثة إنسانية وحرب إبادة غير مسبوقة في التاريخ الحديث.
وفي هذا الصدد وضمن هذا الجهد قام الحزب بعدة خطوات وفق ما يلي :
1) أعلن الحزب عن فتح كافة مقار فروعه في المحافظات وفي الأمانة العامة لغايات استقبال التبرعات العينية لتسليمها إلى الهيئة الخيرية الهاشمية بعد تجهيز فرق من كوادر الحزب لتجميع هذه التبرعات وتغليفها وتصنيفها وفق متطلبات الهيئة الخيرية الهاشمية وتوريدها إلى مستودعات الهيئة أولاً بأول حيث تم اليوم الاثنين تسليم الشاحنة رقم 19 للهيئة، ولا تزال عملية تجهيز هذه التبرعات مستمرة. 2) نظراً لما يتضمنه قانون الأحزاب وفق المادة 25 منه الفقرة (و) والتي تنص على ما يلي ( على الحزب الامتناع عن تقديم الهبات او التبرعات النقدية أو العينية من أمواله إلى أي جهة بمن في ذلك أعضاءه) ، وبناء على طلب الهيئة الخيرية ذاتها بأن يتم توثيق سندات الاستلام بغير اسم الحزب، تمت عمليات تسليم شاحنات المواد الإغاثية وتوثيق عمليات التسليم بأسماء عدد من المؤسسات المتبرعة وفق سندات تسليم موثقة لدى الحزب ومرفق صور عنها مع البيان.
4) يؤكد الحزب ضرورة توسيع قاعدة المشاركة الشعبية والرسمية لحملة الإغاثة الأردنية وفتح جسر بري لتوريد قوافل الإغاثة بحيث يكون الأردن من يتولى كسر ' وثيقة الحصار' في ظل استمرار تعطل معبر رفح عن هذا الدور وعدم دخول أكثر من 10% من حاجة قطاع غزة من قوافل الإغاثة رغم تكدس أكثر من 22 الف شاحنة على الجانب المصري من معبر رفح رغم حجم الكارثة الإنسانية التي يعيشها نحو مليوني مواطن فلسطيني يواجهون نقصاً حاداً في الغذاء والماء والدواء ومختلف أبسط مقومات الحياة.
5) يأسف الحزب لحالة اللغط التي أثارتها تصريحات الهيئة الخيرية الهاشمية حول خلو كشوفات الهيئة من أي تبرعات مسجلة باسم حزب جبهة العمل الإسلامي، دون توضيح أن الحزب يقوم بتوريد التبرعات التي بلغت حتى اليوم 19 شاحنة باسم مؤسسات متبرعة تماشياً مع قانون الأحزاب وطلب الهيئة ذاتها من الحزب.
ويؤكد الحزب على ضرورة تكاتف الجهود لمواجهة حرب التجويع التي يمارسها العدو الصهيوني المجرم بقرار امريكي وأيدي عربية ضد الشعب الفلسطيني الصامد في غزة بعد ان عجز الاحتلال في كسر إرادة وصمود أهالي القطاع الذي قدم أكثر من 100 ألف فلسطيني ما بين شهيد وجريح ومفقود وفشل قوات الاحتلال أمام انتصار المقاومة الفلسطينية التي تسطر ملاحم البطولة في وجه هذا العدوان المجرم.
- عبر عن أسفه لحالة اللغط التي أثارتها تصريحات الهيئة الخيرية دون توضيح أن الحزب يقوم بالتوريد وتوثيق الاستلام بغير اسم الحزب وفق القانون وطلب الهيئة
- دعا لدور أردني أكبر في كسر ' وثيقة الحصار' عن غزة عبر جسر بري لتوريد قوافل الإغاثة في ظل تكدس 22 ألف شاحنة على معبر رفح وعدم دخول أكثر من 10% من حاجة القطاع
- أكد ضرورة تكاتف الجهود لمواجهة حرب التجويع التي يمارسها العدو الصهيوني بقرار أمريكي وأيدٍ عربية ضد الشعب الفلسطيني الصامد لكسر إرادته ومواجهة انتصار المقاومة
أخبار اليوم- بيان صادر عن المكتب التنفيذي لحزب جبهة العمل الإسلامي
منذ اللحظة الأولى لمعركة طوفان الأقصى والعدوان الصهيوني المجرم على غزة، وانطلاقاً من الواجب الوطني والشرعي تجاه الشعب الفلسطيني ومقاومته البطلة، قام الحزب بدعم موقف الدولة في مجال الجهد الإغاثي في ظل ما يواجهه أهل القطاع من كارثة إنسانية وحرب إبادة غير مسبوقة في التاريخ الحديث.
وفي هذا الصدد وضمن هذا الجهد قام الحزب بعدة خطوات وفق ما يلي :
1) أعلن الحزب عن فتح كافة مقار فروعه في المحافظات وفي الأمانة العامة لغايات استقبال التبرعات العينية لتسليمها إلى الهيئة الخيرية الهاشمية بعد تجهيز فرق من كوادر الحزب لتجميع هذه التبرعات وتغليفها وتصنيفها وفق متطلبات الهيئة الخيرية الهاشمية وتوريدها إلى مستودعات الهيئة أولاً بأول حيث تم اليوم الاثنين تسليم الشاحنة رقم 19 للهيئة، ولا تزال عملية تجهيز هذه التبرعات مستمرة. 2) نظراً لما يتضمنه قانون الأحزاب وفق المادة 25 منه الفقرة (و) والتي تنص على ما يلي ( على الحزب الامتناع عن تقديم الهبات او التبرعات النقدية أو العينية من أمواله إلى أي جهة بمن في ذلك أعضاءه) ، وبناء على طلب الهيئة الخيرية ذاتها بأن يتم توثيق سندات الاستلام بغير اسم الحزب، تمت عمليات تسليم شاحنات المواد الإغاثية وتوثيق عمليات التسليم بأسماء عدد من المؤسسات المتبرعة وفق سندات تسليم موثقة لدى الحزب ومرفق صور عنها مع البيان.
4) يؤكد الحزب ضرورة توسيع قاعدة المشاركة الشعبية والرسمية لحملة الإغاثة الأردنية وفتح جسر بري لتوريد قوافل الإغاثة بحيث يكون الأردن من يتولى كسر ' وثيقة الحصار' في ظل استمرار تعطل معبر رفح عن هذا الدور وعدم دخول أكثر من 10% من حاجة قطاع غزة من قوافل الإغاثة رغم تكدس أكثر من 22 الف شاحنة على الجانب المصري من معبر رفح رغم حجم الكارثة الإنسانية التي يعيشها نحو مليوني مواطن فلسطيني يواجهون نقصاً حاداً في الغذاء والماء والدواء ومختلف أبسط مقومات الحياة.
5) يأسف الحزب لحالة اللغط التي أثارتها تصريحات الهيئة الخيرية الهاشمية حول خلو كشوفات الهيئة من أي تبرعات مسجلة باسم حزب جبهة العمل الإسلامي، دون توضيح أن الحزب يقوم بتوريد التبرعات التي بلغت حتى اليوم 19 شاحنة باسم مؤسسات متبرعة تماشياً مع قانون الأحزاب وطلب الهيئة ذاتها من الحزب.
ويؤكد الحزب على ضرورة تكاتف الجهود لمواجهة حرب التجويع التي يمارسها العدو الصهيوني المجرم بقرار امريكي وأيدي عربية ضد الشعب الفلسطيني الصامد في غزة بعد ان عجز الاحتلال في كسر إرادة وصمود أهالي القطاع الذي قدم أكثر من 100 ألف فلسطيني ما بين شهيد وجريح ومفقود وفشل قوات الاحتلال أمام انتصار المقاومة الفلسطينية التي تسطر ملاحم البطولة في وجه هذا العدوان المجرم.
التعليقات