رعى مدير عام المركز الوطني للبحوث الزراعية الدكتور نزار حداد فعاليات ورشة إطلاق المناهج الموجهة للمؤسسات التدريبية والقطاع الخاص في المجالات الاقتصادية المستدامة ضمن مشروع كلستر الممول من برنامج التعاون عبر الحدود للاتحاد الأوروبي، والذي يعمل على تدريب الشباب والسيدات على الزراعة المائية، الاستزراع السمكي، الزراعة العضوية، والتصنيع الغذائي وربطها مع أهداف التنمية المستدامة.
وقال حداد أن بناء قدرات الشباب والسيدات على تقنيات حديثة في الزراعة هدف سامٍ لا يمكن تجاهله، حيث أنهم الفئة الأكبر والأقدر على السعي لكسر الفجوة التي صنعتها التحديات المناخية والقدرة على تذليل الصعاب لخلق فرص عمل في القطاع الزراعي.
وأردف حداد قائلاً أن التوجيهات الملكية السامية واضحة لتفعيل التكنولوجيا الحديثة وإيجاد تقنيات من شأنها مواجهة التحديات المناخية والمياه والطاقة والزراعة، وتفعيل الشراكة مع القطاع الخاص من خلال الجهات المانحة المحلية والدولية الداعمة لمسيرة التنمية الزراعية في المملكة.
وقالت منسقة المشروع المهندسة آلاء وهبة أن هذه الورشة تهدف إلى معالجة الاستبعاد الاجتماعي وتمكين الشباب والسيدات في دول قبرص وفرنسا وإيطاليا والأردن وفلسطين وإسبانيا وتونس، من خلال الاستفادة من نتائج المشاريع السابقة وتزويدهم بمهارات قابلة للتسويق في قطاعات الاقتصاد المستدام.
وأشارت السيدة ريم العدوان مديرة برنامج الشباب ومنسقة مشروع كلستر في مركز تطوير الأعمال إلى أن المشروع يسعى إلى
تسهيل الوصول إلى سوق العمل من خلال الدورات التدريبية المستهدفة وإجراءات التدريب والتدريس، بناءً على نماذج التدخل المبتكرة، والتي تم تطويرها بعد تقييم الاحتياجات والجمع بين التجارب الناجحة وتشجيع الشراكات بين مؤسسات التعليم والتدريب، علاوةً على إشراك المؤسسات العامة وصانعي السياسات في توفير بيئة داعمة من خلال تنفيذ خطط تمكين الشباب والسيدات.
رعى مدير عام المركز الوطني للبحوث الزراعية الدكتور نزار حداد فعاليات ورشة إطلاق المناهج الموجهة للمؤسسات التدريبية والقطاع الخاص في المجالات الاقتصادية المستدامة ضمن مشروع كلستر الممول من برنامج التعاون عبر الحدود للاتحاد الأوروبي، والذي يعمل على تدريب الشباب والسيدات على الزراعة المائية، الاستزراع السمكي، الزراعة العضوية، والتصنيع الغذائي وربطها مع أهداف التنمية المستدامة.
وقال حداد أن بناء قدرات الشباب والسيدات على تقنيات حديثة في الزراعة هدف سامٍ لا يمكن تجاهله، حيث أنهم الفئة الأكبر والأقدر على السعي لكسر الفجوة التي صنعتها التحديات المناخية والقدرة على تذليل الصعاب لخلق فرص عمل في القطاع الزراعي.
وأردف حداد قائلاً أن التوجيهات الملكية السامية واضحة لتفعيل التكنولوجيا الحديثة وإيجاد تقنيات من شأنها مواجهة التحديات المناخية والمياه والطاقة والزراعة، وتفعيل الشراكة مع القطاع الخاص من خلال الجهات المانحة المحلية والدولية الداعمة لمسيرة التنمية الزراعية في المملكة.
وقالت منسقة المشروع المهندسة آلاء وهبة أن هذه الورشة تهدف إلى معالجة الاستبعاد الاجتماعي وتمكين الشباب والسيدات في دول قبرص وفرنسا وإيطاليا والأردن وفلسطين وإسبانيا وتونس، من خلال الاستفادة من نتائج المشاريع السابقة وتزويدهم بمهارات قابلة للتسويق في قطاعات الاقتصاد المستدام.
وأشارت السيدة ريم العدوان مديرة برنامج الشباب ومنسقة مشروع كلستر في مركز تطوير الأعمال إلى أن المشروع يسعى إلى
تسهيل الوصول إلى سوق العمل من خلال الدورات التدريبية المستهدفة وإجراءات التدريب والتدريس، بناءً على نماذج التدخل المبتكرة، والتي تم تطويرها بعد تقييم الاحتياجات والجمع بين التجارب الناجحة وتشجيع الشراكات بين مؤسسات التعليم والتدريب، علاوةً على إشراك المؤسسات العامة وصانعي السياسات في توفير بيئة داعمة من خلال تنفيذ خطط تمكين الشباب والسيدات.
رعى مدير عام المركز الوطني للبحوث الزراعية الدكتور نزار حداد فعاليات ورشة إطلاق المناهج الموجهة للمؤسسات التدريبية والقطاع الخاص في المجالات الاقتصادية المستدامة ضمن مشروع كلستر الممول من برنامج التعاون عبر الحدود للاتحاد الأوروبي، والذي يعمل على تدريب الشباب والسيدات على الزراعة المائية، الاستزراع السمكي، الزراعة العضوية، والتصنيع الغذائي وربطها مع أهداف التنمية المستدامة.
وقال حداد أن بناء قدرات الشباب والسيدات على تقنيات حديثة في الزراعة هدف سامٍ لا يمكن تجاهله، حيث أنهم الفئة الأكبر والأقدر على السعي لكسر الفجوة التي صنعتها التحديات المناخية والقدرة على تذليل الصعاب لخلق فرص عمل في القطاع الزراعي.
وأردف حداد قائلاً أن التوجيهات الملكية السامية واضحة لتفعيل التكنولوجيا الحديثة وإيجاد تقنيات من شأنها مواجهة التحديات المناخية والمياه والطاقة والزراعة، وتفعيل الشراكة مع القطاع الخاص من خلال الجهات المانحة المحلية والدولية الداعمة لمسيرة التنمية الزراعية في المملكة.
وقالت منسقة المشروع المهندسة آلاء وهبة أن هذه الورشة تهدف إلى معالجة الاستبعاد الاجتماعي وتمكين الشباب والسيدات في دول قبرص وفرنسا وإيطاليا والأردن وفلسطين وإسبانيا وتونس، من خلال الاستفادة من نتائج المشاريع السابقة وتزويدهم بمهارات قابلة للتسويق في قطاعات الاقتصاد المستدام.
وأشارت السيدة ريم العدوان مديرة برنامج الشباب ومنسقة مشروع كلستر في مركز تطوير الأعمال إلى أن المشروع يسعى إلى
تسهيل الوصول إلى سوق العمل من خلال الدورات التدريبية المستهدفة وإجراءات التدريب والتدريس، بناءً على نماذج التدخل المبتكرة، والتي تم تطويرها بعد تقييم الاحتياجات والجمع بين التجارب الناجحة وتشجيع الشراكات بين مؤسسات التعليم والتدريب، علاوةً على إشراك المؤسسات العامة وصانعي السياسات في توفير بيئة داعمة من خلال تنفيذ خطط تمكين الشباب والسيدات.
التعليقات