فإن شروط قبول الصدقة هو إخراجها طيب نفس وخاطر، وابتغاء وجه الله تعالى بها، على أن لا يلحقها بالمن والأذى وأن يكون مصدر الصدقة الحلال الذي لا يقربه الحرام، كما ويجب على المسلم التقي أن يحافظ ويعتاد على الإنفاق في سبيل الله لنيل الحسنات والتوفيق في الدنيا والآخرة.
فوائد التصدق
إن فوائد التصدق لها أجر وثواب كبير لصاحبها، كما أن لها أثر كبير على المجتمع والأفراد أيضا، ومن هذه الفوائد ما يلي:
تطفئ الصّدقة غضب الله، فقد جاء في الحديث (إنَّ صدقةَ السرِّ تطفئُ غضبَ الربِّ تبارك وتعالى).
تقي الصّدقة صاحبها من حر جهنم، في حال كان يبتغي وجه الله تعالى فيها. فقد جاء في الحديث (يقِي أحدُكم وجْهَهُ حَرَّ جَهنمَ ولو بِتَمرةٍ، ولو بشِقِّ تمرةٍ).
صاحب الصدقة يُظَلّ بظلّ صدقته في يوم الحساب، قال النبيّ -صلى الله عليه وسلم-: (كل امرئ في ظل صدقته، حتى يفصل بين الناس).
الصّدقة سبب للشفاء من الأمراض ؛ فقد قال النبيّ صلى الله عليه وسلم (دَاوُوا مَرضاكُمْ بِالصَّدقةِ).
تدعو الملائكة للمتصدق بالبركة والتعويض من الله تعالى، فقد جاء في الحديث، عن النبيّ -صلى الله عليه وسلم-: (ما من يومٍ طلعتْ شمسُه ، إلَّا وبجنبَيْها ملَكان يُناديان نداءً يسمعُه خلقُ اللهِ كلُّهم غيرَ الثَّقلَيْن: يا أيُّها النَّاسُ هلمُّوا إلى ربِّكم، إنَّ ما قلَّ وكفَى خيرٌ ممَّا كثُر وألهَى ، ولا آبتِ الشَّمسُ إلَّا وكان بجنبَيْها ملَكان يُناديان نداءً يسمعُه خلقُ اللهِ كلُّهم غيرَ الثَّقلَيْن : اللَّهمَّ أعطِ مُنفِقاً خَلفاً، وأعطِ مٌمسكاً تَلفاً)
فإن شروط قبول الصدقة هو إخراجها طيب نفس وخاطر، وابتغاء وجه الله تعالى بها، على أن لا يلحقها بالمن والأذى وأن يكون مصدر الصدقة الحلال الذي لا يقربه الحرام، كما ويجب على المسلم التقي أن يحافظ ويعتاد على الإنفاق في سبيل الله لنيل الحسنات والتوفيق في الدنيا والآخرة.
فوائد التصدق
إن فوائد التصدق لها أجر وثواب كبير لصاحبها، كما أن لها أثر كبير على المجتمع والأفراد أيضا، ومن هذه الفوائد ما يلي:
تطفئ الصّدقة غضب الله، فقد جاء في الحديث (إنَّ صدقةَ السرِّ تطفئُ غضبَ الربِّ تبارك وتعالى).
تقي الصّدقة صاحبها من حر جهنم، في حال كان يبتغي وجه الله تعالى فيها. فقد جاء في الحديث (يقِي أحدُكم وجْهَهُ حَرَّ جَهنمَ ولو بِتَمرةٍ، ولو بشِقِّ تمرةٍ).
صاحب الصدقة يُظَلّ بظلّ صدقته في يوم الحساب، قال النبيّ -صلى الله عليه وسلم-: (كل امرئ في ظل صدقته، حتى يفصل بين الناس).
الصّدقة سبب للشفاء من الأمراض ؛ فقد قال النبيّ صلى الله عليه وسلم (دَاوُوا مَرضاكُمْ بِالصَّدقةِ).
تدعو الملائكة للمتصدق بالبركة والتعويض من الله تعالى، فقد جاء في الحديث، عن النبيّ -صلى الله عليه وسلم-: (ما من يومٍ طلعتْ شمسُه ، إلَّا وبجنبَيْها ملَكان يُناديان نداءً يسمعُه خلقُ اللهِ كلُّهم غيرَ الثَّقلَيْن: يا أيُّها النَّاسُ هلمُّوا إلى ربِّكم، إنَّ ما قلَّ وكفَى خيرٌ ممَّا كثُر وألهَى ، ولا آبتِ الشَّمسُ إلَّا وكان بجنبَيْها ملَكان يُناديان نداءً يسمعُه خلقُ اللهِ كلُّهم غيرَ الثَّقلَيْن : اللَّهمَّ أعطِ مُنفِقاً خَلفاً، وأعطِ مٌمسكاً تَلفاً)
فإن شروط قبول الصدقة هو إخراجها طيب نفس وخاطر، وابتغاء وجه الله تعالى بها، على أن لا يلحقها بالمن والأذى وأن يكون مصدر الصدقة الحلال الذي لا يقربه الحرام، كما ويجب على المسلم التقي أن يحافظ ويعتاد على الإنفاق في سبيل الله لنيل الحسنات والتوفيق في الدنيا والآخرة.
فوائد التصدق
إن فوائد التصدق لها أجر وثواب كبير لصاحبها، كما أن لها أثر كبير على المجتمع والأفراد أيضا، ومن هذه الفوائد ما يلي:
تطفئ الصّدقة غضب الله، فقد جاء في الحديث (إنَّ صدقةَ السرِّ تطفئُ غضبَ الربِّ تبارك وتعالى).
تقي الصّدقة صاحبها من حر جهنم، في حال كان يبتغي وجه الله تعالى فيها. فقد جاء في الحديث (يقِي أحدُكم وجْهَهُ حَرَّ جَهنمَ ولو بِتَمرةٍ، ولو بشِقِّ تمرةٍ).
صاحب الصدقة يُظَلّ بظلّ صدقته في يوم الحساب، قال النبيّ -صلى الله عليه وسلم-: (كل امرئ في ظل صدقته، حتى يفصل بين الناس).
الصّدقة سبب للشفاء من الأمراض ؛ فقد قال النبيّ صلى الله عليه وسلم (دَاوُوا مَرضاكُمْ بِالصَّدقةِ).
تدعو الملائكة للمتصدق بالبركة والتعويض من الله تعالى، فقد جاء في الحديث، عن النبيّ -صلى الله عليه وسلم-: (ما من يومٍ طلعتْ شمسُه ، إلَّا وبجنبَيْها ملَكان يُناديان نداءً يسمعُه خلقُ اللهِ كلُّهم غيرَ الثَّقلَيْن: يا أيُّها النَّاسُ هلمُّوا إلى ربِّكم، إنَّ ما قلَّ وكفَى خيرٌ ممَّا كثُر وألهَى ، ولا آبتِ الشَّمسُ إلَّا وكان بجنبَيْها ملَكان يُناديان نداءً يسمعُه خلقُ اللهِ كلُّهم غيرَ الثَّقلَيْن : اللَّهمَّ أعطِ مُنفِقاً خَلفاً، وأعطِ مٌمسكاً تَلفاً)
التعليقات