استقبل رئيس مجلس النواب أحمد الصفدي اليوم الاربعاء رئيس مجلس الشيوخ الكندي جورج فيوري والوفد المرافق له ،حيث جرى بحث تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين في المجالات كافة بخاصة التعاون البرلماني المشترك.
وقال الصفدي خلال اللقاء الذي حضره النائب الأول لرئيس مجلس النواب الدكتور احمد الخلايلة ومساعدا الرئيس النائب ذياب المساعيد والنائب الدكتور وائل رزوق
إن العلاقات الأردنية الكندية متجذرة وراسخة فالبلدان تربطهما مواقف مشتركة وهنالك حرص متبادل على إدامة التنسيق والتعاون المشترك، حيث زار جلالة الملك عبدالله الثاني كندا قبل أقل من شهر؛ وهي الزيارة السادسة لجلالة الملك لكندا منذ توليه العرش عام 1999، وهو ما يعكس مدى متانة العلاقات بين البلدين الصديقين .
وأكد الصفدي أهمية تطوير العلاقات التجارية والاستثمارية المشتركة، وفرص تعزيز التجارة والاستثمار بين البلدين، معرباً عن تقدير الأردن للمواقف الكندية في المجالات كافة لا سيما دعمها لحل الدولتين ومساعيها المتواصلة لتحقيق سلام عادل ودائم وشامل في الشرق الأوسط ووقف جميع الإجراءات الأحادية والاستفزازية التي تقوض حل الدولتين.
كما عبر عن التقدير الكبير للمواقف الكندية الداعمة للوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، وأهمية الحفاظ على الوضع التاريخي القائم في القدس ومقدساتها.
واشار الصفدي الى عمق الشراكة بين الأردن وكندا في ملف الحرب على الإرهاب، مؤكدًا أهمية مواصلة هذا الجهد لمحاربة التطرف والإرهاب، ومواصلة المشاركة في التحالف الدولي ضد داعش لضمان هزيمته بشكل نهائي ، لافتا الى ان الحرب على الإرهاب تتطلب جهداً لمواجهته ليس عسكريا فحسب، بل فكريا وثقافيا واجتماعياً.
من جهته اكد رئيس مجلس الشيوخ الكندي جورج فيوري عمق العلاقات التاريخية بين الاردن وكندا، قائلاً: ان جلالة الملك عبد الله الثاني اجرى عدة زيارات الى كندا وكان يلتقي خلالها المسؤولين ويؤكد على ضرورة التعاون في مختلف المجالات خصوصا نشر السلام ومكافحة الارهاب و توسعة التبادل التجاري الامر الذي ساعد في تمتين العلاقات بشكل كبير.
واضاف ان الكنديين يؤكدون ضرورة ايجاد حل سلمي وعادل للقضية الفلسطينية، مؤكدا دعم بلاده للوصاية الهاشمية على المقدسات في القدس.
وقال فيوري ان الاردن يقدم دعماً كبيراً ومكلفا للاجئين السوريين وغيرهم،حيث يقدم التعليم والصحة وغيرها من اشكال الحياة الكريمة لهم، رغم محدودية موارده والتحديات التي يواجهها وهذا كله يقدر للاردن.
وأشار الى عمق العلاقات بين البلدين وأهمية العمل باستمرار على توثيقها وزيادة التعاون التجاري و الاقتصادي المتبادل بما يعود بالنفع على البلدين الصديقين.
استقبل رئيس مجلس النواب أحمد الصفدي اليوم الاربعاء رئيس مجلس الشيوخ الكندي جورج فيوري والوفد المرافق له ،حيث جرى بحث تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين في المجالات كافة بخاصة التعاون البرلماني المشترك.
وقال الصفدي خلال اللقاء الذي حضره النائب الأول لرئيس مجلس النواب الدكتور احمد الخلايلة ومساعدا الرئيس النائب ذياب المساعيد والنائب الدكتور وائل رزوق
إن العلاقات الأردنية الكندية متجذرة وراسخة فالبلدان تربطهما مواقف مشتركة وهنالك حرص متبادل على إدامة التنسيق والتعاون المشترك، حيث زار جلالة الملك عبدالله الثاني كندا قبل أقل من شهر؛ وهي الزيارة السادسة لجلالة الملك لكندا منذ توليه العرش عام 1999، وهو ما يعكس مدى متانة العلاقات بين البلدين الصديقين .
وأكد الصفدي أهمية تطوير العلاقات التجارية والاستثمارية المشتركة، وفرص تعزيز التجارة والاستثمار بين البلدين، معرباً عن تقدير الأردن للمواقف الكندية في المجالات كافة لا سيما دعمها لحل الدولتين ومساعيها المتواصلة لتحقيق سلام عادل ودائم وشامل في الشرق الأوسط ووقف جميع الإجراءات الأحادية والاستفزازية التي تقوض حل الدولتين.
كما عبر عن التقدير الكبير للمواقف الكندية الداعمة للوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، وأهمية الحفاظ على الوضع التاريخي القائم في القدس ومقدساتها.
واشار الصفدي الى عمق الشراكة بين الأردن وكندا في ملف الحرب على الإرهاب، مؤكدًا أهمية مواصلة هذا الجهد لمحاربة التطرف والإرهاب، ومواصلة المشاركة في التحالف الدولي ضد داعش لضمان هزيمته بشكل نهائي ، لافتا الى ان الحرب على الإرهاب تتطلب جهداً لمواجهته ليس عسكريا فحسب، بل فكريا وثقافيا واجتماعياً.
من جهته اكد رئيس مجلس الشيوخ الكندي جورج فيوري عمق العلاقات التاريخية بين الاردن وكندا، قائلاً: ان جلالة الملك عبد الله الثاني اجرى عدة زيارات الى كندا وكان يلتقي خلالها المسؤولين ويؤكد على ضرورة التعاون في مختلف المجالات خصوصا نشر السلام ومكافحة الارهاب و توسعة التبادل التجاري الامر الذي ساعد في تمتين العلاقات بشكل كبير.
واضاف ان الكنديين يؤكدون ضرورة ايجاد حل سلمي وعادل للقضية الفلسطينية، مؤكدا دعم بلاده للوصاية الهاشمية على المقدسات في القدس.
وقال فيوري ان الاردن يقدم دعماً كبيراً ومكلفا للاجئين السوريين وغيرهم،حيث يقدم التعليم والصحة وغيرها من اشكال الحياة الكريمة لهم، رغم محدودية موارده والتحديات التي يواجهها وهذا كله يقدر للاردن.
وأشار الى عمق العلاقات بين البلدين وأهمية العمل باستمرار على توثيقها وزيادة التعاون التجاري و الاقتصادي المتبادل بما يعود بالنفع على البلدين الصديقين.
استقبل رئيس مجلس النواب أحمد الصفدي اليوم الاربعاء رئيس مجلس الشيوخ الكندي جورج فيوري والوفد المرافق له ،حيث جرى بحث تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين في المجالات كافة بخاصة التعاون البرلماني المشترك.
وقال الصفدي خلال اللقاء الذي حضره النائب الأول لرئيس مجلس النواب الدكتور احمد الخلايلة ومساعدا الرئيس النائب ذياب المساعيد والنائب الدكتور وائل رزوق
إن العلاقات الأردنية الكندية متجذرة وراسخة فالبلدان تربطهما مواقف مشتركة وهنالك حرص متبادل على إدامة التنسيق والتعاون المشترك، حيث زار جلالة الملك عبدالله الثاني كندا قبل أقل من شهر؛ وهي الزيارة السادسة لجلالة الملك لكندا منذ توليه العرش عام 1999، وهو ما يعكس مدى متانة العلاقات بين البلدين الصديقين .
وأكد الصفدي أهمية تطوير العلاقات التجارية والاستثمارية المشتركة، وفرص تعزيز التجارة والاستثمار بين البلدين، معرباً عن تقدير الأردن للمواقف الكندية في المجالات كافة لا سيما دعمها لحل الدولتين ومساعيها المتواصلة لتحقيق سلام عادل ودائم وشامل في الشرق الأوسط ووقف جميع الإجراءات الأحادية والاستفزازية التي تقوض حل الدولتين.
كما عبر عن التقدير الكبير للمواقف الكندية الداعمة للوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، وأهمية الحفاظ على الوضع التاريخي القائم في القدس ومقدساتها.
واشار الصفدي الى عمق الشراكة بين الأردن وكندا في ملف الحرب على الإرهاب، مؤكدًا أهمية مواصلة هذا الجهد لمحاربة التطرف والإرهاب، ومواصلة المشاركة في التحالف الدولي ضد داعش لضمان هزيمته بشكل نهائي ، لافتا الى ان الحرب على الإرهاب تتطلب جهداً لمواجهته ليس عسكريا فحسب، بل فكريا وثقافيا واجتماعياً.
من جهته اكد رئيس مجلس الشيوخ الكندي جورج فيوري عمق العلاقات التاريخية بين الاردن وكندا، قائلاً: ان جلالة الملك عبد الله الثاني اجرى عدة زيارات الى كندا وكان يلتقي خلالها المسؤولين ويؤكد على ضرورة التعاون في مختلف المجالات خصوصا نشر السلام ومكافحة الارهاب و توسعة التبادل التجاري الامر الذي ساعد في تمتين العلاقات بشكل كبير.
واضاف ان الكنديين يؤكدون ضرورة ايجاد حل سلمي وعادل للقضية الفلسطينية، مؤكدا دعم بلاده للوصاية الهاشمية على المقدسات في القدس.
وقال فيوري ان الاردن يقدم دعماً كبيراً ومكلفا للاجئين السوريين وغيرهم،حيث يقدم التعليم والصحة وغيرها من اشكال الحياة الكريمة لهم، رغم محدودية موارده والتحديات التي يواجهها وهذا كله يقدر للاردن.
وأشار الى عمق العلاقات بين البلدين وأهمية العمل باستمرار على توثيقها وزيادة التعاون التجاري و الاقتصادي المتبادل بما يعود بالنفع على البلدين الصديقين.
التعليقات