أخبار اليوم - أكد محافظ عجلون، الدكتور قبلان الشريف، وقوف أبناء المحافظة صفا واحدا خلف جلالة الملك عبدالله الثاني، والأجهزة الأمنيه لحماية الوطن، مثمنين جهود جلالته على المستويين الإقليمي والدولي لوقف عدوان الاحتلال الصهيوني على قطاع غزة.
وأضاف، خلال لقائه رئيس وأعضاء مجلس التطوير التربوي في عجلون بحضور مدير الشرطة العميد وصفي العزام، أن الأردن كان وعلى الدوام الداعم للقضية الفلسطينية، مبينا أنه وبهمة القيادة الهاشمية ووعي الشعب استطاع تجاوز التحديات التي واجهت الوطن وسط محيط ملتهب.
وقال الشريف إن محافظة عجلون تحظى باهتمام ورعاية من قبل جلالة الملك عبد الله الثاني وولي عهده الأمين، مشيرا إلى المبادرات والمكارم الملكية والإنجازات التي تحققت في عهد جلالته في مختلف المناحي.
وأكد أهمية ودور المدارس في بناء وإعداد الأجيال وتسليحها بالعلم والمعرفة والقيم النبيلة التي تعمق الولاء والانتماء للوطن والقيادة، داعيا إلى استثمار كل ما هو ممكن من قبل المجلس للتصدي للقضايا والمشاكل التي تواجه المجتمع كالمخدرات والجرائم الإلكترونية والسير، والإشاعة التي تضر بالنسيج الوطني والسلم المجتمعي.
من جهته، قال رئيس المجلس، الزميل علي القضاة، إن فلسفة التربية والتعليم تقوم على الانفتاح على المجتمع المحلي وتغير المفاهيم لتكون المدرسة بمثابة مجتمع مصغر يشكل بجموعه وحدة اجتماعية تجمعها عادات وتقاليد وقيم وأهداف مشتركة.
وأضاف، خلال لقائه رئيس وأعضاء مجلس التطوير التربوي في عجلون بحضور مدير الشرطة العميد وصفي العزام، أن الأردن كان وعلى الدوام الداعم للقضية الفلسطينية، مبينا أنه وبهمة القيادة الهاشمية ووعي الشعب استطاع تجاوز التحديات التي واجهت الوطن وسط محيط ملتهب.
وقال الشريف إن محافظة عجلون تحظى باهتمام ورعاية من قبل جلالة الملك عبد الله الثاني وولي عهده الأمين، مشيرا إلى المبادرات والمكارم الملكية والإنجازات التي تحققت في عهد جلالته في مختلف المناحي.
وأكد أهمية ودور المدارس في بناء وإعداد الأجيال وتسليحها بالعلم والمعرفة والقيم النبيلة التي تعمق الولاء والانتماء للوطن والقيادة، داعيا إلى استثمار كل ما هو ممكن من قبل المجلس للتصدي للقضايا والمشاكل التي تواجه المجتمع كالمخدرات والجرائم الإلكترونية والسير، والإشاعة التي تضر بالنسيج الوطني والسلم المجتمعي.
من جهته، قال رئيس المجلس، الزميل علي القضاة، إن فلسفة التربية والتعليم تقوم على الانفتاح على المجتمع المحلي وتغير المفاهيم لتكون المدرسة بمثابة مجتمع مصغر يشكل بجموعه وحدة اجتماعية تجمعها عادات وتقاليد وقيم وأهداف مشتركة.
التعليقات