وافقت الحكومة الألمانية على استئناف عملية بيع صواريخ للسعودية، رافعة بذلك حظرًا فرضته في العام 2018 على صادرات الأسلحة إلى الرياض.
وجاء ذلك بعد موافقة الحكومة الألمانية على عملية بيع 150 صاروخًا من طراز 'ايريس-تي' للسعودية، وهو الإعلان الذي يُنهي الحظر الذي كانت أقرته الحكومة في عام 2018 على صادرات الأسلحة إلى الرياض.
وقال ستيفن هيبيسترايت، المتحدث باسم المستشار الألماني أولاف شولتس، إن الحكومة وافقت على تصدير هذه الصواريخ التي يمكن إطلاقها من الطائرات على أهداف محمولة جوًا، مثل الصواريخ والطائرات والمسيرات.
وأشار هيبيسترايت إلى أن تفاصيل هذا القرار دقيق إلى أن تفاصيل هذا التقرير دقيقة، مبينا أنه يمكن 'إطلاقها من طائرات على أهداف محمولة جوًا أي صواريخ وطائرات ومسيّرات وما إلى ذلك'.
وأفادت دير شبيغل بأن الحكومة الألمانية أعطت موافقتها لتصدير الصواريخ التي تصنّعها مجموعة 'ديل ديفينس' الألمانية في نهاية العام الماضي.
يُذكر أن ألمانيا كانت قد فرضت تجميدًا على مبيعات الأسلحة إلى السعودية منذ عام 2018، ولكن الحكومة الألمانية قررت خفض حدة موقفها مؤخرًا، مستندة إلى اعتبارات تتعلق بتطورات الأحداث، خاصة في ظل التوترات في قطاع غزة.
وجاء ذلك بعد موافقة الحكومة الألمانية على عملية بيع 150 صاروخًا من طراز 'ايريس-تي' للسعودية، وهو الإعلان الذي يُنهي الحظر الذي كانت أقرته الحكومة في عام 2018 على صادرات الأسلحة إلى الرياض.
وقال ستيفن هيبيسترايت، المتحدث باسم المستشار الألماني أولاف شولتس، إن الحكومة وافقت على تصدير هذه الصواريخ التي يمكن إطلاقها من الطائرات على أهداف محمولة جوًا، مثل الصواريخ والطائرات والمسيرات.
وأشار هيبيسترايت إلى أن تفاصيل هذا القرار دقيق إلى أن تفاصيل هذا التقرير دقيقة، مبينا أنه يمكن 'إطلاقها من طائرات على أهداف محمولة جوًا أي صواريخ وطائرات ومسيّرات وما إلى ذلك'.
وأفادت دير شبيغل بأن الحكومة الألمانية أعطت موافقتها لتصدير الصواريخ التي تصنّعها مجموعة 'ديل ديفينس' الألمانية في نهاية العام الماضي.
يُذكر أن ألمانيا كانت قد فرضت تجميدًا على مبيعات الأسلحة إلى السعودية منذ عام 2018، ولكن الحكومة الألمانية قررت خفض حدة موقفها مؤخرًا، مستندة إلى اعتبارات تتعلق بتطورات الأحداث، خاصة في ظل التوترات في قطاع غزة.
التعليقات