استهجنت جماعة عمان لحوارات المستقبل في بيان أصدرته اليوم، حالة الصمت الرسمي المريبة إتجاه تفاقم ظاهرة الكلاب الضالة،التي تتكاثر في شوارع وأحياء مدن وبلدات وقرى الأردن، والتي تشكل خطراً على سلامة وصحة الأردنيين وحريتهم بالحركة والتنقل، بعد ان تكررت مهاجمة الكلاب الضالة لهم ونهشها لهم.
واستغربت الجماعة في بيانها أن يجري في بلدنا حديث يفاضل بين رعاية الكلاب وحمايتها،ورعاية الأردنيين وحمايتهم وحماية سلامتهم من اعتداءات الكلاب الضالة عليهم .
وتساءلت الجماعة في بيانها: من الذي يحدد الأولويات في الأردن, حتى يجري مثل هذا الحديث الذي يؤدي إلى تفاقم خطر الكلاب الضالة على الاردنيين ،في ظل حماية الكلاب على حساب الأردنيين ؟!
واضافت الجماعة في بيانها:أن على الذين يطالبون بحماية الكلاب الضالة وتأمين المأوى والرعاية الصحية لها، ان يتذكروا أن شرائح واسعة من الأردنيين ينامون بلا مأوى، ويبحثون عن طعامهم في حاويات القمامة ولا يجدون ثمن علاجهم،وهؤلأ أحق بالرعاية.
وحذرت الجماعة في نهاية بيانها من تنامي فرض مؤسسات التمويل الأجنبي لاجنداتها على الأردن ،لان هذه الأجندات تعبث بأولويات الأردنيين ،ومنها المطالبة برعاية وحماية الكلاب على حساب حماية الإنسان.
استهجنت جماعة عمان لحوارات المستقبل في بيان أصدرته اليوم، حالة الصمت الرسمي المريبة إتجاه تفاقم ظاهرة الكلاب الضالة،التي تتكاثر في شوارع وأحياء مدن وبلدات وقرى الأردن، والتي تشكل خطراً على سلامة وصحة الأردنيين وحريتهم بالحركة والتنقل، بعد ان تكررت مهاجمة الكلاب الضالة لهم ونهشها لهم.
واستغربت الجماعة في بيانها أن يجري في بلدنا حديث يفاضل بين رعاية الكلاب وحمايتها،ورعاية الأردنيين وحمايتهم وحماية سلامتهم من اعتداءات الكلاب الضالة عليهم .
وتساءلت الجماعة في بيانها: من الذي يحدد الأولويات في الأردن, حتى يجري مثل هذا الحديث الذي يؤدي إلى تفاقم خطر الكلاب الضالة على الاردنيين ،في ظل حماية الكلاب على حساب الأردنيين ؟!
واضافت الجماعة في بيانها:أن على الذين يطالبون بحماية الكلاب الضالة وتأمين المأوى والرعاية الصحية لها، ان يتذكروا أن شرائح واسعة من الأردنيين ينامون بلا مأوى، ويبحثون عن طعامهم في حاويات القمامة ولا يجدون ثمن علاجهم،وهؤلأ أحق بالرعاية.
وحذرت الجماعة في نهاية بيانها من تنامي فرض مؤسسات التمويل الأجنبي لاجنداتها على الأردن ،لان هذه الأجندات تعبث بأولويات الأردنيين ،ومنها المطالبة برعاية وحماية الكلاب على حساب حماية الإنسان.
استهجنت جماعة عمان لحوارات المستقبل في بيان أصدرته اليوم، حالة الصمت الرسمي المريبة إتجاه تفاقم ظاهرة الكلاب الضالة،التي تتكاثر في شوارع وأحياء مدن وبلدات وقرى الأردن، والتي تشكل خطراً على سلامة وصحة الأردنيين وحريتهم بالحركة والتنقل، بعد ان تكررت مهاجمة الكلاب الضالة لهم ونهشها لهم.
واستغربت الجماعة في بيانها أن يجري في بلدنا حديث يفاضل بين رعاية الكلاب وحمايتها،ورعاية الأردنيين وحمايتهم وحماية سلامتهم من اعتداءات الكلاب الضالة عليهم .
وتساءلت الجماعة في بيانها: من الذي يحدد الأولويات في الأردن, حتى يجري مثل هذا الحديث الذي يؤدي إلى تفاقم خطر الكلاب الضالة على الاردنيين ،في ظل حماية الكلاب على حساب الأردنيين ؟!
واضافت الجماعة في بيانها:أن على الذين يطالبون بحماية الكلاب الضالة وتأمين المأوى والرعاية الصحية لها، ان يتذكروا أن شرائح واسعة من الأردنيين ينامون بلا مأوى، ويبحثون عن طعامهم في حاويات القمامة ولا يجدون ثمن علاجهم،وهؤلأ أحق بالرعاية.
وحذرت الجماعة في نهاية بيانها من تنامي فرض مؤسسات التمويل الأجنبي لاجنداتها على الأردن ،لان هذه الأجندات تعبث بأولويات الأردنيين ،ومنها المطالبة برعاية وحماية الكلاب على حساب حماية الإنسان.
التعليقات