أخبار اليوم - نظمت جمعية فرسان التغيير للتنمية السياسية وتطوير المجتمع المدني، بالتعاون مع جامعة جرش الأهلية، ندوة بعنوان: بوصلتنا فلسطين وتاجها القدس الشريف ودور الأردن والهاشميين في الدفاع عن القضية الفلسطينية.
وقالت العين الدكتورة ميسون العتوم، خلال الندوة التي أقيمت على مدرج صلاح الدين بالجامعة، إن محاور الندوة تناولت الدور الأردني الكبير في دعم الأشقاء والأهل في غزة وفلسطين وجهود جلالة الملك عبدالله الثاني في إعادة القضية الفلسطينية، ودعم الأشقاء في فلسطين، وخصوصا في قطاع غزة.
وأشارت إلى أثر الحرب الدائرة على غزة وأضرارها على الاقتصاد في المنطقة، وأثرها على التنمية الاجتماعية، مؤكدا أهمية رفع الوعي والتنمية وغرس الحس الوطني للمواطنة الفاعلة والانتماء للوطن ومكتسابته.
من جهته، أشار النائب ماجد الرواشدة إلى أن علاقة الهاشميين والأردنيين بالقضية الفلسطينية ليست بجديدة، بل تشكل رسالة هاشمية متجذرة وتاريخية متوارثة، وخصوصًا بالمسجد الأقصى والقدس الشريف، مؤكدًا أن القدس والمقدسات والأقصى حاضرة في لقاءات ودبلوماسية جلالة الملك عبدالله الثاني، في كل المحافل الدولية سعيًا للوصول إلى السلام العادل والشامل وحل الدولتين.
وبين الخبير السياسي النائب السابق، الدكتور نضال الطعاني، أن القيادة الأردنية كانت وما زالت رأس حربة حقيقية في الدفاع عن فلسطينية القدس والمقدسات الإسلامية ونسيجه ونقل معاناة الشعب الفلسطيني إلى كافة المحافل الدولية والتصدي بشكل جاد وقوي إلى ما يقوم به اليمين المتطرف الصهيوني والدفع بأزماته الداخلية إلى الأردن، فضلا عن فرضه لسياسية الأمر الواقع من عمليات الضم لغور الأردن وشمال البحر الميت والجولان المحتل.
وأكد رئيس الجامعة، الدكتور محمد الخلايلة، أن الأردن بقيادة جلالة الملك الحكيمة وشعبه الوفي يقفون دومًا إلى جانب الأشقاء في فلسطين بكل ما يملكه الأردن من الوسائل والإمكانات، مشيدًا بدور الجامعات كمؤسسات وطنية في دعم الموقف الأردني تجاه القضية الفلسطينية ودعم صمود الأشقاء في غزة.
وأضافت عضو جمعية فرسان التغيير لمى أبو دلبوح بأن هذه الندوة تأتي ضمن سلسلة برامج الجمعية ومسؤوليتها الوطنية، لتفعيل دور الشباب في مختلف المجالات خاصة الحياة السياسية والحزبية وتنفيذًا للرؤى الملكية السامية لجلالة الملك عبدالله الثاني وترجمة لأفكار سمو الأمير الحسين بن عبدالله، ولي العهد، بأهمية أن يكون الشباب الأردني شريكًا استراتيجيًا في عملية الإصلاح والتحديث الوطني الشامل.
أخبار اليوم - نظمت جمعية فرسان التغيير للتنمية السياسية وتطوير المجتمع المدني، بالتعاون مع جامعة جرش الأهلية، ندوة بعنوان: بوصلتنا فلسطين وتاجها القدس الشريف ودور الأردن والهاشميين في الدفاع عن القضية الفلسطينية.
وقالت العين الدكتورة ميسون العتوم، خلال الندوة التي أقيمت على مدرج صلاح الدين بالجامعة، إن محاور الندوة تناولت الدور الأردني الكبير في دعم الأشقاء والأهل في غزة وفلسطين وجهود جلالة الملك عبدالله الثاني في إعادة القضية الفلسطينية، ودعم الأشقاء في فلسطين، وخصوصا في قطاع غزة.
وأشارت إلى أثر الحرب الدائرة على غزة وأضرارها على الاقتصاد في المنطقة، وأثرها على التنمية الاجتماعية، مؤكدا أهمية رفع الوعي والتنمية وغرس الحس الوطني للمواطنة الفاعلة والانتماء للوطن ومكتسابته.
من جهته، أشار النائب ماجد الرواشدة إلى أن علاقة الهاشميين والأردنيين بالقضية الفلسطينية ليست بجديدة، بل تشكل رسالة هاشمية متجذرة وتاريخية متوارثة، وخصوصًا بالمسجد الأقصى والقدس الشريف، مؤكدًا أن القدس والمقدسات والأقصى حاضرة في لقاءات ودبلوماسية جلالة الملك عبدالله الثاني، في كل المحافل الدولية سعيًا للوصول إلى السلام العادل والشامل وحل الدولتين.
وبين الخبير السياسي النائب السابق، الدكتور نضال الطعاني، أن القيادة الأردنية كانت وما زالت رأس حربة حقيقية في الدفاع عن فلسطينية القدس والمقدسات الإسلامية ونسيجه ونقل معاناة الشعب الفلسطيني إلى كافة المحافل الدولية والتصدي بشكل جاد وقوي إلى ما يقوم به اليمين المتطرف الصهيوني والدفع بأزماته الداخلية إلى الأردن، فضلا عن فرضه لسياسية الأمر الواقع من عمليات الضم لغور الأردن وشمال البحر الميت والجولان المحتل.
وأكد رئيس الجامعة، الدكتور محمد الخلايلة، أن الأردن بقيادة جلالة الملك الحكيمة وشعبه الوفي يقفون دومًا إلى جانب الأشقاء في فلسطين بكل ما يملكه الأردن من الوسائل والإمكانات، مشيدًا بدور الجامعات كمؤسسات وطنية في دعم الموقف الأردني تجاه القضية الفلسطينية ودعم صمود الأشقاء في غزة.
وأضافت عضو جمعية فرسان التغيير لمى أبو دلبوح بأن هذه الندوة تأتي ضمن سلسلة برامج الجمعية ومسؤوليتها الوطنية، لتفعيل دور الشباب في مختلف المجالات خاصة الحياة السياسية والحزبية وتنفيذًا للرؤى الملكية السامية لجلالة الملك عبدالله الثاني وترجمة لأفكار سمو الأمير الحسين بن عبدالله، ولي العهد، بأهمية أن يكون الشباب الأردني شريكًا استراتيجيًا في عملية الإصلاح والتحديث الوطني الشامل.
أخبار اليوم - نظمت جمعية فرسان التغيير للتنمية السياسية وتطوير المجتمع المدني، بالتعاون مع جامعة جرش الأهلية، ندوة بعنوان: بوصلتنا فلسطين وتاجها القدس الشريف ودور الأردن والهاشميين في الدفاع عن القضية الفلسطينية.
وقالت العين الدكتورة ميسون العتوم، خلال الندوة التي أقيمت على مدرج صلاح الدين بالجامعة، إن محاور الندوة تناولت الدور الأردني الكبير في دعم الأشقاء والأهل في غزة وفلسطين وجهود جلالة الملك عبدالله الثاني في إعادة القضية الفلسطينية، ودعم الأشقاء في فلسطين، وخصوصا في قطاع غزة.
وأشارت إلى أثر الحرب الدائرة على غزة وأضرارها على الاقتصاد في المنطقة، وأثرها على التنمية الاجتماعية، مؤكدا أهمية رفع الوعي والتنمية وغرس الحس الوطني للمواطنة الفاعلة والانتماء للوطن ومكتسابته.
من جهته، أشار النائب ماجد الرواشدة إلى أن علاقة الهاشميين والأردنيين بالقضية الفلسطينية ليست بجديدة، بل تشكل رسالة هاشمية متجذرة وتاريخية متوارثة، وخصوصًا بالمسجد الأقصى والقدس الشريف، مؤكدًا أن القدس والمقدسات والأقصى حاضرة في لقاءات ودبلوماسية جلالة الملك عبدالله الثاني، في كل المحافل الدولية سعيًا للوصول إلى السلام العادل والشامل وحل الدولتين.
وبين الخبير السياسي النائب السابق، الدكتور نضال الطعاني، أن القيادة الأردنية كانت وما زالت رأس حربة حقيقية في الدفاع عن فلسطينية القدس والمقدسات الإسلامية ونسيجه ونقل معاناة الشعب الفلسطيني إلى كافة المحافل الدولية والتصدي بشكل جاد وقوي إلى ما يقوم به اليمين المتطرف الصهيوني والدفع بأزماته الداخلية إلى الأردن، فضلا عن فرضه لسياسية الأمر الواقع من عمليات الضم لغور الأردن وشمال البحر الميت والجولان المحتل.
وأكد رئيس الجامعة، الدكتور محمد الخلايلة، أن الأردن بقيادة جلالة الملك الحكيمة وشعبه الوفي يقفون دومًا إلى جانب الأشقاء في فلسطين بكل ما يملكه الأردن من الوسائل والإمكانات، مشيدًا بدور الجامعات كمؤسسات وطنية في دعم الموقف الأردني تجاه القضية الفلسطينية ودعم صمود الأشقاء في غزة.
وأضافت عضو جمعية فرسان التغيير لمى أبو دلبوح بأن هذه الندوة تأتي ضمن سلسلة برامج الجمعية ومسؤوليتها الوطنية، لتفعيل دور الشباب في مختلف المجالات خاصة الحياة السياسية والحزبية وتنفيذًا للرؤى الملكية السامية لجلالة الملك عبدالله الثاني وترجمة لأفكار سمو الأمير الحسين بن عبدالله، ولي العهد، بأهمية أن يكون الشباب الأردني شريكًا استراتيجيًا في عملية الإصلاح والتحديث الوطني الشامل.
التعليقات
ندوة في جامعة جرش نصرة لغزة والضفة الغربية
 
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
التعليقات