بثت سرايا القدس الذراع العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، مساء الاثنين، رسالة للمحتجز لديها إلعاد كتسير
وقال المحتجز إلعاد كتسير: إنه محتجز لدى حركة الجهاد الإسلامي، وأنه سمع عبر الراديو عن مقتل أعز أصدقائه تامير هدار، الذي قتل في السابع من أكتوبر / تشرين أول 2023 الماضي.
ورفع المحتجز كتسير رسالة تضلمن مع صديقه، قائلا: تامير يا صديقي العزيز فلترقد في سلام.. ولتكن ذكراك مباركة'.
وأضاف: ' أنا أنضم إلى حراك العائلات المتضامنة مع عائلة تامير'
ووجه نداءا إلى رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، ولكل أعضاء الكابينيت، حيث قال: ' تركتموني في الأسر وتركتموني أواجه مصير الموت للمرة الأولى في السابع من أكتوبر والآن تريديون أن تتركوني للمرة الثانية لثلاثة شهور هنا في غزة ورأيت قريب يموت وبمعجزة أنا لا زلت على قيد الحياة'.
وتابع المحتجز كتسير: 'لا تقولوا لعائلتي أنكم فعلتم كل شيء من أجل استعادتي.. هذا غير صحيح وأنا جدا مشتاق لهم وأريد أن أعود لهم'.
وأكمل كتسير: 'أنا أريد أن يعيدونني وجميع المحتجزين ويوقفوا حرب الإبادة هذه، أنا جدا مشتاق والحياة هنا صعبة علي وكل يوم أنا ما زلت فيه حي هو أشبه بالمعجزة'.
وتابع في رسالته الموجهة لنتنياهو وحكومته: 'أتركوا كل الهراء والقصص ولا تنسونا ولا تتركونا هنا .. نحن نموت كل يوم هنا '
وأصاف: 'وفي كل يوم تستمر فيه الحرب يموت المزيد من الجنود ويقتل المزيد من المحتجزين'.
وطالب نتنياهو وحكومته بوقف حرب الإبادة وإعادة المحنتجزين إلى عائلاتهم بسلام، داعيا إلى إنجاز صفقة تبادل أسرى مع حماس.
اليوم الـ94 للعدوان على غزة
تواصل قوات الاحتلال عدوانها على قطاع غزة لليوم الرابع بعد التسعين، وقصف الاحتلال مناطق شمال ووسط وجنوب قطاع غزة، رافعًا أعداد الشهداء والجرحى، حيث ارتفعت حصيلة الشهداء إلى 22 ألفا و835، والمصابين إلى 58 ألفا و416 منذ بدء العدوان، وفق حصيلة غير نهائية.
وأطلقت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة حماس عملية طوفان الأقصى في 7 تشرين الأول/أكتوبر، ردا على انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
في المقابل، أطلق الاحتلال الإسرائيلي عملية عسكرية ضد قطاع غزة أطلق عليها 'السيوف الحديدية'، وشن سلسلة غارات عنيفة على مناطق عدة في القطاع.
وفي آخر حصيلة، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية أن عدد من ارتقوا وصل إلى أكثر من 23,084 شهيدا، ونحو59 ألف مصاب بجروح مختلفة، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
وفي المقابل، أعلن الاحتلال مقتل نحو 1200 مستوطن وجندي، فيما أقر جيش الاحتلال الإسرائيلي بمقتل 510 ضابطا وجنديا منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر، بينهم 176 قتيلا منذ بدء الاحتلال العملية البرية في القطاع في السابع والعشرين من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
بثت سرايا القدس الذراع العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، مساء الاثنين، رسالة للمحتجز لديها إلعاد كتسير
وقال المحتجز إلعاد كتسير: إنه محتجز لدى حركة الجهاد الإسلامي، وأنه سمع عبر الراديو عن مقتل أعز أصدقائه تامير هدار، الذي قتل في السابع من أكتوبر / تشرين أول 2023 الماضي.
ورفع المحتجز كتسير رسالة تضلمن مع صديقه، قائلا: تامير يا صديقي العزيز فلترقد في سلام.. ولتكن ذكراك مباركة'.
وأضاف: ' أنا أنضم إلى حراك العائلات المتضامنة مع عائلة تامير'
ووجه نداءا إلى رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، ولكل أعضاء الكابينيت، حيث قال: ' تركتموني في الأسر وتركتموني أواجه مصير الموت للمرة الأولى في السابع من أكتوبر والآن تريديون أن تتركوني للمرة الثانية لثلاثة شهور هنا في غزة ورأيت قريب يموت وبمعجزة أنا لا زلت على قيد الحياة'.
وتابع المحتجز كتسير: 'لا تقولوا لعائلتي أنكم فعلتم كل شيء من أجل استعادتي.. هذا غير صحيح وأنا جدا مشتاق لهم وأريد أن أعود لهم'.
وأكمل كتسير: 'أنا أريد أن يعيدونني وجميع المحتجزين ويوقفوا حرب الإبادة هذه، أنا جدا مشتاق والحياة هنا صعبة علي وكل يوم أنا ما زلت فيه حي هو أشبه بالمعجزة'.
وتابع في رسالته الموجهة لنتنياهو وحكومته: 'أتركوا كل الهراء والقصص ولا تنسونا ولا تتركونا هنا .. نحن نموت كل يوم هنا '
وأصاف: 'وفي كل يوم تستمر فيه الحرب يموت المزيد من الجنود ويقتل المزيد من المحتجزين'.
وطالب نتنياهو وحكومته بوقف حرب الإبادة وإعادة المحنتجزين إلى عائلاتهم بسلام، داعيا إلى إنجاز صفقة تبادل أسرى مع حماس.
اليوم الـ94 للعدوان على غزة
تواصل قوات الاحتلال عدوانها على قطاع غزة لليوم الرابع بعد التسعين، وقصف الاحتلال مناطق شمال ووسط وجنوب قطاع غزة، رافعًا أعداد الشهداء والجرحى، حيث ارتفعت حصيلة الشهداء إلى 22 ألفا و835، والمصابين إلى 58 ألفا و416 منذ بدء العدوان، وفق حصيلة غير نهائية.
وأطلقت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة حماس عملية طوفان الأقصى في 7 تشرين الأول/أكتوبر، ردا على انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
في المقابل، أطلق الاحتلال الإسرائيلي عملية عسكرية ضد قطاع غزة أطلق عليها 'السيوف الحديدية'، وشن سلسلة غارات عنيفة على مناطق عدة في القطاع.
وفي آخر حصيلة، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية أن عدد من ارتقوا وصل إلى أكثر من 23,084 شهيدا، ونحو59 ألف مصاب بجروح مختلفة، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
وفي المقابل، أعلن الاحتلال مقتل نحو 1200 مستوطن وجندي، فيما أقر جيش الاحتلال الإسرائيلي بمقتل 510 ضابطا وجنديا منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر، بينهم 176 قتيلا منذ بدء الاحتلال العملية البرية في القطاع في السابع والعشرين من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
بثت سرايا القدس الذراع العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، مساء الاثنين، رسالة للمحتجز لديها إلعاد كتسير
وقال المحتجز إلعاد كتسير: إنه محتجز لدى حركة الجهاد الإسلامي، وأنه سمع عبر الراديو عن مقتل أعز أصدقائه تامير هدار، الذي قتل في السابع من أكتوبر / تشرين أول 2023 الماضي.
ورفع المحتجز كتسير رسالة تضلمن مع صديقه، قائلا: تامير يا صديقي العزيز فلترقد في سلام.. ولتكن ذكراك مباركة'.
وأضاف: ' أنا أنضم إلى حراك العائلات المتضامنة مع عائلة تامير'
ووجه نداءا إلى رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، ولكل أعضاء الكابينيت، حيث قال: ' تركتموني في الأسر وتركتموني أواجه مصير الموت للمرة الأولى في السابع من أكتوبر والآن تريديون أن تتركوني للمرة الثانية لثلاثة شهور هنا في غزة ورأيت قريب يموت وبمعجزة أنا لا زلت على قيد الحياة'.
وتابع المحتجز كتسير: 'لا تقولوا لعائلتي أنكم فعلتم كل شيء من أجل استعادتي.. هذا غير صحيح وأنا جدا مشتاق لهم وأريد أن أعود لهم'.
وأكمل كتسير: 'أنا أريد أن يعيدونني وجميع المحتجزين ويوقفوا حرب الإبادة هذه، أنا جدا مشتاق والحياة هنا صعبة علي وكل يوم أنا ما زلت فيه حي هو أشبه بالمعجزة'.
وتابع في رسالته الموجهة لنتنياهو وحكومته: 'أتركوا كل الهراء والقصص ولا تنسونا ولا تتركونا هنا .. نحن نموت كل يوم هنا '
وأصاف: 'وفي كل يوم تستمر فيه الحرب يموت المزيد من الجنود ويقتل المزيد من المحتجزين'.
وطالب نتنياهو وحكومته بوقف حرب الإبادة وإعادة المحنتجزين إلى عائلاتهم بسلام، داعيا إلى إنجاز صفقة تبادل أسرى مع حماس.
اليوم الـ94 للعدوان على غزة
تواصل قوات الاحتلال عدوانها على قطاع غزة لليوم الرابع بعد التسعين، وقصف الاحتلال مناطق شمال ووسط وجنوب قطاع غزة، رافعًا أعداد الشهداء والجرحى، حيث ارتفعت حصيلة الشهداء إلى 22 ألفا و835، والمصابين إلى 58 ألفا و416 منذ بدء العدوان، وفق حصيلة غير نهائية.
وأطلقت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة حماس عملية طوفان الأقصى في 7 تشرين الأول/أكتوبر، ردا على انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
في المقابل، أطلق الاحتلال الإسرائيلي عملية عسكرية ضد قطاع غزة أطلق عليها 'السيوف الحديدية'، وشن سلسلة غارات عنيفة على مناطق عدة في القطاع.
وفي آخر حصيلة، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية أن عدد من ارتقوا وصل إلى أكثر من 23,084 شهيدا، ونحو59 ألف مصاب بجروح مختلفة، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
وفي المقابل، أعلن الاحتلال مقتل نحو 1200 مستوطن وجندي، فيما أقر جيش الاحتلال الإسرائيلي بمقتل 510 ضابطا وجنديا منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر، بينهم 176 قتيلا منذ بدء الاحتلال العملية البرية في القطاع في السابع والعشرين من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
التعليقات
محتجز لدى الجهاد الإسلامي لنتنياهو: أوقف حرب الإبادة وأنجز صفقة تبادل مع حماس
 
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
التعليقات