قال الرئيس الروحي للكنيسة الأرثوذكسية لمحافظة البلقاء الارشمندريت خريستوفوروس حداد، إن الاحتلال الإسرائيلي، يستهدف المدنيين والمساجد والكنائس، ويقتل الأبرياء مخالفا الشرائع والأديان السماوية والأعراف والقوانين الإنسانية كافة.
وأشاد خلال زيارته اليوم الأحد، إلى جامعة البلقاء التطبيقية يرافقه الأب الايكونوموس جبرائيل( مروان) طعامنة كاهن رعية السلط، والأب الايكونوموس رومانوس سماوي كاهن رعية الفحيص والشماس بايسيوس مدانات، بمواقف جلالة الملك عبدالله الثاني وحرصه على مصالح الأهل في فلسطين وقيادته للجهود الدولية لوقف جرائم العدوان الصهيوني على قطاع غزة والضفة الغربية والذي لا يفرق بين المسلمين والمسيحيين.
وأكد دور الجامعة في تنوير الشباب وتسليحهم بالعلم والأخلاق الفضلى، ونبذ العنف والتطرف واستثمار الفكر الشبابي وتحسين الفكر المعتدل.
بدوره، هنأ رئيس الجامعة الدكتور أحمد فخري العجلوني، الوفد وأبناء الطوائف المسيحية في الأردن بمناسبة عيد الميلاد المجيد ورأس السنة الميلادية.
وأشار العجلوني، إلى أن الشعب الأردني بفضل قيادته الهاشمية الحكيمة، يعيش حالة مثلى مع الأشقاء المسيحيين، وتجمعنا وحدة الدم والمصير المشترك والمحبة والوئام.
وقال ' إننا على أبواب أسبوع الوئام العالمي بين الأديان الذي اقترحه الملك عبد الله الثاني، في الأمم المتحدة عام 2010، لتعزيز السلام الثقافي ونبذ العنف، حيث تبنت الجمعية العامة ذلك الاقتراح فاعتمدته في قرارها 5/65، معلنة الاحتفاء بالأسبوع الأول من شهر شباط بوصفه أسبوعا عالميا للوئام بين الأديان.
ولفت الى إن الأردن بحكمة وسماحة قيادته الهاشمية، تجاوز ما تسعى له الدول والمنظمات من نشر ثقافة التعايش والتسامح.
وأشاد خلال زيارته اليوم الأحد، إلى جامعة البلقاء التطبيقية يرافقه الأب الايكونوموس جبرائيل( مروان) طعامنة كاهن رعية السلط، والأب الايكونوموس رومانوس سماوي كاهن رعية الفحيص والشماس بايسيوس مدانات، بمواقف جلالة الملك عبدالله الثاني وحرصه على مصالح الأهل في فلسطين وقيادته للجهود الدولية لوقف جرائم العدوان الصهيوني على قطاع غزة والضفة الغربية والذي لا يفرق بين المسلمين والمسيحيين.
وأكد دور الجامعة في تنوير الشباب وتسليحهم بالعلم والأخلاق الفضلى، ونبذ العنف والتطرف واستثمار الفكر الشبابي وتحسين الفكر المعتدل.
بدوره، هنأ رئيس الجامعة الدكتور أحمد فخري العجلوني، الوفد وأبناء الطوائف المسيحية في الأردن بمناسبة عيد الميلاد المجيد ورأس السنة الميلادية.
وأشار العجلوني، إلى أن الشعب الأردني بفضل قيادته الهاشمية الحكيمة، يعيش حالة مثلى مع الأشقاء المسيحيين، وتجمعنا وحدة الدم والمصير المشترك والمحبة والوئام.
وقال ' إننا على أبواب أسبوع الوئام العالمي بين الأديان الذي اقترحه الملك عبد الله الثاني، في الأمم المتحدة عام 2010، لتعزيز السلام الثقافي ونبذ العنف، حيث تبنت الجمعية العامة ذلك الاقتراح فاعتمدته في قرارها 5/65، معلنة الاحتفاء بالأسبوع الأول من شهر شباط بوصفه أسبوعا عالميا للوئام بين الأديان.
ولفت الى إن الأردن بحكمة وسماحة قيادته الهاشمية، تجاوز ما تسعى له الدول والمنظمات من نشر ثقافة التعايش والتسامح.
التعليقات