قال وزير الدولة لشؤون الاعلام الأسبق، الدكتور محمد المومني، إن المشروع الإصلاحي المقبل عليه الأردن في المجالات والمسارات كافة، يختلف عن المراحل والتجارب السابقة بكثير، لاسيما في ممارسة العمل الحزبي ودور الأحزاب في المشهد الوطني.
وأضاف المومني، خلال الندوة الحوارية التي نظمتها جامعة عجلون الوطنية وافتتحها رئيس الجامعة الدكتور فارس هناندة، اليوم السبت، أن المرحلة الجديدة في العمل الحزبي ترتكز على البرامجية التي ستحدد وجهة الناخب بالدرجة الأولى وتتسع للرأي الآخر.
من جهته، ثمن عضو مجلس مفوضي الهيئة المستقلة للانتخاب جهاد المومني الجهود التي تقوم بها عمادة شؤون الطلبة في الجامعة بالتعاون مع 'مبادرة يلا نشارك يلا نتحزب' لتنفيذ رؤية جلالة الملك عبدالله الثاني لتمكين الشباب وتشجيعهم للانخراط في العملية السياسية؛ لأنهم يمثلون مستقبل الدولة، باعتبارهم شركاء في صنع القرار.
وأوضح أن الأحزاب التي سُجلت في الهيئة المستقلة للانتخاب بلغت 30 حزباً، فيما 11 حزبا تحت التأسيس و 5 أخرى قيد الدراسة.
وأشار عدد من المتحدثين منهم عضو في منظمة حقوق الإنسان الدكتور علي القواقزة والدكتور حمزة الحوامدة إلى أن المشاركة الحزبية لطلاب الجامعات وغيرهم من خلال برامج حزبية حقيقية تساهم في بناء مستقبل الأردن بأيدي شباب متمكن وقادر على الانجاز.
وقالت عميد شؤون الطلبة، الدكتورة ريم الكناني، إن الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني يمضي بثبات نحو تعزيز مسيرته الديمقراطية والنهوض بمشروعه الوطني لبناء المستقبل الذي تستحقه الأجيال.
وقال رئيس المبادرة سيف بني مصطفى إن الندوة تأتي ضمن برنامج التمكين السياسي للشباب في الجامعات الأردنية، لافتا إلى أن الأردن خطى خطوات تاريخية في العمل السياسي للمضي نحو الازدهار والإنجاز في مجال التحديث السياسي.
وأضاف المومني، خلال الندوة الحوارية التي نظمتها جامعة عجلون الوطنية وافتتحها رئيس الجامعة الدكتور فارس هناندة، اليوم السبت، أن المرحلة الجديدة في العمل الحزبي ترتكز على البرامجية التي ستحدد وجهة الناخب بالدرجة الأولى وتتسع للرأي الآخر.
من جهته، ثمن عضو مجلس مفوضي الهيئة المستقلة للانتخاب جهاد المومني الجهود التي تقوم بها عمادة شؤون الطلبة في الجامعة بالتعاون مع 'مبادرة يلا نشارك يلا نتحزب' لتنفيذ رؤية جلالة الملك عبدالله الثاني لتمكين الشباب وتشجيعهم للانخراط في العملية السياسية؛ لأنهم يمثلون مستقبل الدولة، باعتبارهم شركاء في صنع القرار.
وأوضح أن الأحزاب التي سُجلت في الهيئة المستقلة للانتخاب بلغت 30 حزباً، فيما 11 حزبا تحت التأسيس و 5 أخرى قيد الدراسة.
وأشار عدد من المتحدثين منهم عضو في منظمة حقوق الإنسان الدكتور علي القواقزة والدكتور حمزة الحوامدة إلى أن المشاركة الحزبية لطلاب الجامعات وغيرهم من خلال برامج حزبية حقيقية تساهم في بناء مستقبل الأردن بأيدي شباب متمكن وقادر على الانجاز.
وقالت عميد شؤون الطلبة، الدكتورة ريم الكناني، إن الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني يمضي بثبات نحو تعزيز مسيرته الديمقراطية والنهوض بمشروعه الوطني لبناء المستقبل الذي تستحقه الأجيال.
وقال رئيس المبادرة سيف بني مصطفى إن الندوة تأتي ضمن برنامج التمكين السياسي للشباب في الجامعات الأردنية، لافتا إلى أن الأردن خطى خطوات تاريخية في العمل السياسي للمضي نحو الازدهار والإنجاز في مجال التحديث السياسي.
التعليقات