قال رئيس مجلس الأعيان فيصل الفايز، الثلاثاء، إن جلالة الملك عبدالله الثاني ركز خلال لقائه في قصر الحسينية، المكتبين الدائمين بمجلسي الأعيان والنواب، على حل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية ذات السيادة في حدود عام 1967.
وأضاف الفايز لـ'المملكة' أن جلالته تطرق إلى التصدي لسياسات الحكومة الإسرائيلية بقيادة نتنياهو.
وبين أن الملك استعرض الجهود التي تبذل من جلالته على جميع المستويات العربية والإقليمية والدولية لمواجهة التحديات التي تواجه المنطقة.
وتابع أن 'التحديات التي تطرق لها الملك أبرزها الحفاظ على الأمن العربي والأمن القومي العربي عن طريق إيجاد حلول لحالات عدم الاستقرار التي تواجهها بعض الدول، ووقف التدخلات في الشؤون العربية من خلال موقف عربي موحد على المستوى السياسي.
وبين أن أهم ما تطرق إليه جلالته في الموضوع الداخلي هو تقوية الجبهة الداخلية للحفاظ على الأمن الوطني.
وأشار إلى أن الملك 'وجه الجميع إلى التعاون بين السلطات الثلاثة والعمل على إيجاد حلول للمشاكل التي يتعرض لها وطننا وخصوصا الإصلاح الاقتصادي ومكافحة الفقر والبطالة وإيحاد فرص عمل للشباب والإصلاح الإداري الذي بالنتيجة سيعالج مشكلة البيروقراطية في مؤسسات الدولة وتقديم أفضل الخدمات للمواطن الأردني'.
وبين أن جلالته وجه السلطة التشريعية ممثلة بمجلسي الأعيان والنواب لتواصل مع كافة أطياف المجتمع الأردني، وكذلك مع البرلمانات العربية والإقليمية والدولية لحشد الدعم للموقف الأردني.
'جلالة الملك يسعى دائما لأن يقرب وجهات النظر بين الأشقاء في الدول العربية ... وللم الشمل العربي ليكون موقف الأردن أقوى في مواجهة التحديات؛ لأن الأردن لا يستطيع أن يتحمل هذا العبء لوحده، ويجب أن يكون هناك دعم عربي قوي' وفق رئيس مجلس الأعيان.
ولفت إلى أن الملك ركز على أنه كان هناك من خلال لقاءاته مع أشقائه في الدول العربية، حيث كان هناك دعم مطلق للأردن، وكذلك هناك دعم دولي لموقف الأردن اتجاه القضية الفلسطينية والتحديات الأخرى التي تواجه العالم العربي.
المملكة
قال رئيس مجلس الأعيان فيصل الفايز، الثلاثاء، إن جلالة الملك عبدالله الثاني ركز خلال لقائه في قصر الحسينية، المكتبين الدائمين بمجلسي الأعيان والنواب، على حل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية ذات السيادة في حدود عام 1967.
وأضاف الفايز لـ'المملكة' أن جلالته تطرق إلى التصدي لسياسات الحكومة الإسرائيلية بقيادة نتنياهو.
وبين أن الملك استعرض الجهود التي تبذل من جلالته على جميع المستويات العربية والإقليمية والدولية لمواجهة التحديات التي تواجه المنطقة.
وتابع أن 'التحديات التي تطرق لها الملك أبرزها الحفاظ على الأمن العربي والأمن القومي العربي عن طريق إيجاد حلول لحالات عدم الاستقرار التي تواجهها بعض الدول، ووقف التدخلات في الشؤون العربية من خلال موقف عربي موحد على المستوى السياسي.
وبين أن أهم ما تطرق إليه جلالته في الموضوع الداخلي هو تقوية الجبهة الداخلية للحفاظ على الأمن الوطني.
وأشار إلى أن الملك 'وجه الجميع إلى التعاون بين السلطات الثلاثة والعمل على إيجاد حلول للمشاكل التي يتعرض لها وطننا وخصوصا الإصلاح الاقتصادي ومكافحة الفقر والبطالة وإيحاد فرص عمل للشباب والإصلاح الإداري الذي بالنتيجة سيعالج مشكلة البيروقراطية في مؤسسات الدولة وتقديم أفضل الخدمات للمواطن الأردني'.
وبين أن جلالته وجه السلطة التشريعية ممثلة بمجلسي الأعيان والنواب لتواصل مع كافة أطياف المجتمع الأردني، وكذلك مع البرلمانات العربية والإقليمية والدولية لحشد الدعم للموقف الأردني.
'جلالة الملك يسعى دائما لأن يقرب وجهات النظر بين الأشقاء في الدول العربية ... وللم الشمل العربي ليكون موقف الأردن أقوى في مواجهة التحديات؛ لأن الأردن لا يستطيع أن يتحمل هذا العبء لوحده، ويجب أن يكون هناك دعم عربي قوي' وفق رئيس مجلس الأعيان.
ولفت إلى أن الملك ركز على أنه كان هناك من خلال لقاءاته مع أشقائه في الدول العربية، حيث كان هناك دعم مطلق للأردن، وكذلك هناك دعم دولي لموقف الأردن اتجاه القضية الفلسطينية والتحديات الأخرى التي تواجه العالم العربي.
المملكة
قال رئيس مجلس الأعيان فيصل الفايز، الثلاثاء، إن جلالة الملك عبدالله الثاني ركز خلال لقائه في قصر الحسينية، المكتبين الدائمين بمجلسي الأعيان والنواب، على حل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية ذات السيادة في حدود عام 1967.
وأضاف الفايز لـ'المملكة' أن جلالته تطرق إلى التصدي لسياسات الحكومة الإسرائيلية بقيادة نتنياهو.
وبين أن الملك استعرض الجهود التي تبذل من جلالته على جميع المستويات العربية والإقليمية والدولية لمواجهة التحديات التي تواجه المنطقة.
وتابع أن 'التحديات التي تطرق لها الملك أبرزها الحفاظ على الأمن العربي والأمن القومي العربي عن طريق إيجاد حلول لحالات عدم الاستقرار التي تواجهها بعض الدول، ووقف التدخلات في الشؤون العربية من خلال موقف عربي موحد على المستوى السياسي.
وبين أن أهم ما تطرق إليه جلالته في الموضوع الداخلي هو تقوية الجبهة الداخلية للحفاظ على الأمن الوطني.
وأشار إلى أن الملك 'وجه الجميع إلى التعاون بين السلطات الثلاثة والعمل على إيجاد حلول للمشاكل التي يتعرض لها وطننا وخصوصا الإصلاح الاقتصادي ومكافحة الفقر والبطالة وإيحاد فرص عمل للشباب والإصلاح الإداري الذي بالنتيجة سيعالج مشكلة البيروقراطية في مؤسسات الدولة وتقديم أفضل الخدمات للمواطن الأردني'.
وبين أن جلالته وجه السلطة التشريعية ممثلة بمجلسي الأعيان والنواب لتواصل مع كافة أطياف المجتمع الأردني، وكذلك مع البرلمانات العربية والإقليمية والدولية لحشد الدعم للموقف الأردني.
'جلالة الملك يسعى دائما لأن يقرب وجهات النظر بين الأشقاء في الدول العربية ... وللم الشمل العربي ليكون موقف الأردن أقوى في مواجهة التحديات؛ لأن الأردن لا يستطيع أن يتحمل هذا العبء لوحده، ويجب أن يكون هناك دعم عربي قوي' وفق رئيس مجلس الأعيان.
ولفت إلى أن الملك ركز على أنه كان هناك من خلال لقاءاته مع أشقائه في الدول العربية، حيث كان هناك دعم مطلق للأردن، وكذلك هناك دعم دولي لموقف الأردن اتجاه القضية الفلسطينية والتحديات الأخرى التي تواجه العالم العربي.
المملكة
التعليقات