أخبار اليوم - مندوبا عن رئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة، رعى وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الدكتور محمد الخلايلة، اليوم الثلاثاء، حفل إعلان الفائزين بجائزة مديرية الأوقاف المتميزة في دورتها الأولى.
وقال الخلايلة، إن إطلاق هذه الجائزة يأتي لتطوير مستويات العطاء والإنتاج في الوزارة، والارتقاء بعملها إلى جانب تعزيز المنافسة، سواء على مستوى الوزارة أو على مستوى جميع الوزارات.
وأعرب عن تطلعه لقطف ثمار الجائزة خلال هذا العام والأعوام المقبلة في الوزارة التي تحمل رسالة الدعوة إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة، ما يستدعي أن يكون القائمون على هذه الرسالة متميزين، ومقتدين بالرسول صلى الله عليه وسلم الذي علمنا أن الله يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه.
وأشار الخلايلة إلى أن ديننا الحنيف يدعو إلى التميز والذي يبدأ من الشخص ذاته في اتقان عمله وهو يعلم أن الله يراقبه في كل أعمال، ثم بالمؤسسة التي يعمل فيها، مشيدا بالدور الكبير لمركز الملك عبدالله الثاني للتميز، والقائمين على الجائزة من الوزارة لما بذلوه من جهود مشكورة ومقدرة.
بدوره، أشار المدير التنفيذي لجائزة الملك عبدالله الثاني للتميز، الدكتور ابراهيم الروابدة، إلى تجربة وزارة الأوقاف الريادية في مجال التميز المؤسسي والتي تسير على خطى واضحة ووفق أسس سليمة.
وقال إن الجائزة التي اطلقتها الوزارة هي إحدى المبادرات الوطنية الواعدة على مستوى التطوير الإداري التي تستحق الثناء والتعميم للاستفادة منها.
وفازت مديرية أوقاف اربد الثانية بجائزة الأوقاف المتميزة لفئة المديريات الكبرى، فيما حصلت مديرية أوقاف الرصيفة على جائزة المديريات الصغرى.
وفاز بالمركز الأول لجائزة المؤذن وخادم المسجد المتميز يوسف الصيداوي من أوقاف الرمثا، وحصل على المركز الأول لفئة الموظف المثالي علي الزعبي من أوقاف البلقاء، ونال المركز الأول لفئة الموظف الإشرافي، غصاب الحروب من أوقاف الكرك، فيما حصل الشيخ أحمد الزعبي من أوقاف الزرقاء على المركز الأول لجائزة الإمام المتميز.
كما كرم الخلايلة، الفائزين بالمراكز الثانية والثالثة لفئات الجائزة المختلفة والمديرات المتميزة في معايير: إدارة العمل الإسلامي، والتوجه الاستراتيجي، والإدارة والموارد.
وعرض خلال الاحتفال لجوانب التميز التي حققتها وزارة الأوقاف في مجالات، الانتاجية، وتوفير فرص العمل، والاستثمار والتمويل، والحد من الفقر، وبناء مساكن للفقراء عبر برامج صندوق الزكاة، وتقديم الخدمات الطبية (أيام طبية مجانية) من خلال مستشفى المقاصد التابع للوزارة، إضافة إلى برامج الوعظ والإرشاد وتعليم وتحفيظ القرآن وطباعة المصاحف، وتحسين واقع المساجد، فضلا عن برامج التأهيل والتدريب، وتحسين الخدمات المقدمة من الوزارة، والنقلة النوعية في الحج من خلال تحسين ظروف إقامة الحاج والتتبع الإلكتروني.
وفي نهاية الحفل الذي حضره سماحة مفتي عام المملكة، وسماحة قاضي القضاة، وسماحة مفتي عام القوات المسلحة الأردنية-الجيش العربي، وسماحة مفتي عام مديرية الأمن العام، وأمين عام وزارة الأوقاف، وعدد من المدراء والأمناء العامين، كرم الخلايلة المدير التنفيذي لجائزة الملك عبدالله الثاني للتميز الدكتور ابراهيم الروابدة، وأمين عام وزارة الأوقاف الدكتور عبدالله العقيل، ومشرف الجائزة الدكتور مراد الرفاعي، وسفير التميز المؤسسي الدكتور صقر العموري.
وكانت وزارة الأوقاف أطلقت في تموز الماضي الجائزة بالتعاون مع مركز الملك عبدالله الثاني للتميز؛ لتعزيز ثقافة التميّز لدى موظفيها؛ بما يسهم في تحقيق رؤية الوزارة المتمثلة بالتميّز في العمل الإسلامي ورعاية المقدسات، والتنمية المستدامة للوقف، وإتمام رسالتها في ترسيخ القيم ومكارم الأخلاق الإسلامية الوسطية، ونشر ثقافة الاعتدال وإدارة شؤون المساجد والمراكز القرآنية والحج والعمرة والزكاة.
أخبار اليوم - مندوبا عن رئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة، رعى وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الدكتور محمد الخلايلة، اليوم الثلاثاء، حفل إعلان الفائزين بجائزة مديرية الأوقاف المتميزة في دورتها الأولى.
وقال الخلايلة، إن إطلاق هذه الجائزة يأتي لتطوير مستويات العطاء والإنتاج في الوزارة، والارتقاء بعملها إلى جانب تعزيز المنافسة، سواء على مستوى الوزارة أو على مستوى جميع الوزارات.
وأعرب عن تطلعه لقطف ثمار الجائزة خلال هذا العام والأعوام المقبلة في الوزارة التي تحمل رسالة الدعوة إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة، ما يستدعي أن يكون القائمون على هذه الرسالة متميزين، ومقتدين بالرسول صلى الله عليه وسلم الذي علمنا أن الله يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه.
وأشار الخلايلة إلى أن ديننا الحنيف يدعو إلى التميز والذي يبدأ من الشخص ذاته في اتقان عمله وهو يعلم أن الله يراقبه في كل أعمال، ثم بالمؤسسة التي يعمل فيها، مشيدا بالدور الكبير لمركز الملك عبدالله الثاني للتميز، والقائمين على الجائزة من الوزارة لما بذلوه من جهود مشكورة ومقدرة.
بدوره، أشار المدير التنفيذي لجائزة الملك عبدالله الثاني للتميز، الدكتور ابراهيم الروابدة، إلى تجربة وزارة الأوقاف الريادية في مجال التميز المؤسسي والتي تسير على خطى واضحة ووفق أسس سليمة.
وقال إن الجائزة التي اطلقتها الوزارة هي إحدى المبادرات الوطنية الواعدة على مستوى التطوير الإداري التي تستحق الثناء والتعميم للاستفادة منها.
وفازت مديرية أوقاف اربد الثانية بجائزة الأوقاف المتميزة لفئة المديريات الكبرى، فيما حصلت مديرية أوقاف الرصيفة على جائزة المديريات الصغرى.
وفاز بالمركز الأول لجائزة المؤذن وخادم المسجد المتميز يوسف الصيداوي من أوقاف الرمثا، وحصل على المركز الأول لفئة الموظف المثالي علي الزعبي من أوقاف البلقاء، ونال المركز الأول لفئة الموظف الإشرافي، غصاب الحروب من أوقاف الكرك، فيما حصل الشيخ أحمد الزعبي من أوقاف الزرقاء على المركز الأول لجائزة الإمام المتميز.
كما كرم الخلايلة، الفائزين بالمراكز الثانية والثالثة لفئات الجائزة المختلفة والمديرات المتميزة في معايير: إدارة العمل الإسلامي، والتوجه الاستراتيجي، والإدارة والموارد.
وعرض خلال الاحتفال لجوانب التميز التي حققتها وزارة الأوقاف في مجالات، الانتاجية، وتوفير فرص العمل، والاستثمار والتمويل، والحد من الفقر، وبناء مساكن للفقراء عبر برامج صندوق الزكاة، وتقديم الخدمات الطبية (أيام طبية مجانية) من خلال مستشفى المقاصد التابع للوزارة، إضافة إلى برامج الوعظ والإرشاد وتعليم وتحفيظ القرآن وطباعة المصاحف، وتحسين واقع المساجد، فضلا عن برامج التأهيل والتدريب، وتحسين الخدمات المقدمة من الوزارة، والنقلة النوعية في الحج من خلال تحسين ظروف إقامة الحاج والتتبع الإلكتروني.
وفي نهاية الحفل الذي حضره سماحة مفتي عام المملكة، وسماحة قاضي القضاة، وسماحة مفتي عام القوات المسلحة الأردنية-الجيش العربي، وسماحة مفتي عام مديرية الأمن العام، وأمين عام وزارة الأوقاف، وعدد من المدراء والأمناء العامين، كرم الخلايلة المدير التنفيذي لجائزة الملك عبدالله الثاني للتميز الدكتور ابراهيم الروابدة، وأمين عام وزارة الأوقاف الدكتور عبدالله العقيل، ومشرف الجائزة الدكتور مراد الرفاعي، وسفير التميز المؤسسي الدكتور صقر العموري.
وكانت وزارة الأوقاف أطلقت في تموز الماضي الجائزة بالتعاون مع مركز الملك عبدالله الثاني للتميز؛ لتعزيز ثقافة التميّز لدى موظفيها؛ بما يسهم في تحقيق رؤية الوزارة المتمثلة بالتميّز في العمل الإسلامي ورعاية المقدسات، والتنمية المستدامة للوقف، وإتمام رسالتها في ترسيخ القيم ومكارم الأخلاق الإسلامية الوسطية، ونشر ثقافة الاعتدال وإدارة شؤون المساجد والمراكز القرآنية والحج والعمرة والزكاة.
أخبار اليوم - مندوبا عن رئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة، رعى وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الدكتور محمد الخلايلة، اليوم الثلاثاء، حفل إعلان الفائزين بجائزة مديرية الأوقاف المتميزة في دورتها الأولى.
وقال الخلايلة، إن إطلاق هذه الجائزة يأتي لتطوير مستويات العطاء والإنتاج في الوزارة، والارتقاء بعملها إلى جانب تعزيز المنافسة، سواء على مستوى الوزارة أو على مستوى جميع الوزارات.
وأعرب عن تطلعه لقطف ثمار الجائزة خلال هذا العام والأعوام المقبلة في الوزارة التي تحمل رسالة الدعوة إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة، ما يستدعي أن يكون القائمون على هذه الرسالة متميزين، ومقتدين بالرسول صلى الله عليه وسلم الذي علمنا أن الله يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه.
وأشار الخلايلة إلى أن ديننا الحنيف يدعو إلى التميز والذي يبدأ من الشخص ذاته في اتقان عمله وهو يعلم أن الله يراقبه في كل أعمال، ثم بالمؤسسة التي يعمل فيها، مشيدا بالدور الكبير لمركز الملك عبدالله الثاني للتميز، والقائمين على الجائزة من الوزارة لما بذلوه من جهود مشكورة ومقدرة.
بدوره، أشار المدير التنفيذي لجائزة الملك عبدالله الثاني للتميز، الدكتور ابراهيم الروابدة، إلى تجربة وزارة الأوقاف الريادية في مجال التميز المؤسسي والتي تسير على خطى واضحة ووفق أسس سليمة.
وقال إن الجائزة التي اطلقتها الوزارة هي إحدى المبادرات الوطنية الواعدة على مستوى التطوير الإداري التي تستحق الثناء والتعميم للاستفادة منها.
وفازت مديرية أوقاف اربد الثانية بجائزة الأوقاف المتميزة لفئة المديريات الكبرى، فيما حصلت مديرية أوقاف الرصيفة على جائزة المديريات الصغرى.
وفاز بالمركز الأول لجائزة المؤذن وخادم المسجد المتميز يوسف الصيداوي من أوقاف الرمثا، وحصل على المركز الأول لفئة الموظف المثالي علي الزعبي من أوقاف البلقاء، ونال المركز الأول لفئة الموظف الإشرافي، غصاب الحروب من أوقاف الكرك، فيما حصل الشيخ أحمد الزعبي من أوقاف الزرقاء على المركز الأول لجائزة الإمام المتميز.
كما كرم الخلايلة، الفائزين بالمراكز الثانية والثالثة لفئات الجائزة المختلفة والمديرات المتميزة في معايير: إدارة العمل الإسلامي، والتوجه الاستراتيجي، والإدارة والموارد.
وعرض خلال الاحتفال لجوانب التميز التي حققتها وزارة الأوقاف في مجالات، الانتاجية، وتوفير فرص العمل، والاستثمار والتمويل، والحد من الفقر، وبناء مساكن للفقراء عبر برامج صندوق الزكاة، وتقديم الخدمات الطبية (أيام طبية مجانية) من خلال مستشفى المقاصد التابع للوزارة، إضافة إلى برامج الوعظ والإرشاد وتعليم وتحفيظ القرآن وطباعة المصاحف، وتحسين واقع المساجد، فضلا عن برامج التأهيل والتدريب، وتحسين الخدمات المقدمة من الوزارة، والنقلة النوعية في الحج من خلال تحسين ظروف إقامة الحاج والتتبع الإلكتروني.
وفي نهاية الحفل الذي حضره سماحة مفتي عام المملكة، وسماحة قاضي القضاة، وسماحة مفتي عام القوات المسلحة الأردنية-الجيش العربي، وسماحة مفتي عام مديرية الأمن العام، وأمين عام وزارة الأوقاف، وعدد من المدراء والأمناء العامين، كرم الخلايلة المدير التنفيذي لجائزة الملك عبدالله الثاني للتميز الدكتور ابراهيم الروابدة، وأمين عام وزارة الأوقاف الدكتور عبدالله العقيل، ومشرف الجائزة الدكتور مراد الرفاعي، وسفير التميز المؤسسي الدكتور صقر العموري.
وكانت وزارة الأوقاف أطلقت في تموز الماضي الجائزة بالتعاون مع مركز الملك عبدالله الثاني للتميز؛ لتعزيز ثقافة التميّز لدى موظفيها؛ بما يسهم في تحقيق رؤية الوزارة المتمثلة بالتميّز في العمل الإسلامي ورعاية المقدسات، والتنمية المستدامة للوقف، وإتمام رسالتها في ترسيخ القيم ومكارم الأخلاق الإسلامية الوسطية، ونشر ثقافة الاعتدال وإدارة شؤون المساجد والمراكز القرآنية والحج والعمرة والزكاة.
التعليقات