أخبار اليوم - تسببت تطبيقات النقل الذكية المخالفة وغير المرخصة بتعثر العديد من مكاتب التكسي الاستثمارية في المحافظات المجاورة للعاصمة، ما حدا بأصحاب هذه المكاتب إلى الطلب من الحكومة أخيرا بأن تسمح بتحويل هذه السيارات إلى عمّان وأن تحصل على «الطبعة الخضراء».
ويتأرجح عدد هذه السيارات بين 160 و250 وفق تقديرات بعض المعنيين.
وفي الوقت ذاته يطالب هؤلاء المستثمرون هيئة تنظيم قطاع النقل البري وإدارة السير في مديرية الأمن العام بالتشديد والرقابة ومخالَـفة التطبيقات غير المرخصة والمخالِفة.
ويقول المستثمر جميل أبو الراغب إن عدد السيارات التي ستنتقل من المحافظات القريبة الى عمان ١٦٠ سيارة وهي من ضمن صلاحيات الهيئة وبقرار مجلس إدارة الهيئة، بعد دراسة، خصوصا وأن المكاتب التي انتقلت إليها هذه السيارات تابعة لألوية في عمان.
ويوضح أبو الراغب أنه «يدخل يوميا إلى سوقنا ما يراوح ٥٠ سيارة تطبيقات غير مرخصة ويوجد آلاف سيارات التطبيقات غير المرخصة في عمّان التي يجب منعها.
ويلفت أبو الراغب إلى أنه في الوقت ذاته لم ينزل في العاصمة عمان منذ عام ٢٠٠٢ أي تكسي أصفر جديد، والسيارات العاملة منذ ذلك الوقت هي سيارات التطبيقات، وهي سيارات خصوصي وغالبيتها تعمل بدون ترخيص.
ويقول: «إن دخول ١٦٠ سيارة تكسي إلى سوق العاصمة عدد لا يذكر مقارنة بإحدى عشرة ألف سيارة عاملة في عمان، فهو عدد بسيط خصوصا وأن التصاريح مؤقتة لمدة عام».
ووفقا لأبو الراغب يبلغ عدد مكاتب التكسي الاستثمار التي حولت طبعتها إلى اللون الأخضر في عمان ثمانية من أصل ١٢ مكتبا.
نائب نقيب أصحاب سيارات التكسي والعمومي محمد شحادة الحديد الذي يؤكد على ما يقوله أبو الراغب من أن منافسة التطبيقات المخالفة أدت إلى انتقال سيارات التكاسي، التي يبلغ عددها وفق الهيئة ٢٥٠ سيارة، من المحافظات إلى عمان. إلا أنه، بتقديره، ما يؤدي إلى زيادة الازدحام في العاصمة.
ويشير إلى أن معظم مالكي السيارات التي انتقلت من المحافظات هم من المتعثرين.
أخبار اليوم - تسببت تطبيقات النقل الذكية المخالفة وغير المرخصة بتعثر العديد من مكاتب التكسي الاستثمارية في المحافظات المجاورة للعاصمة، ما حدا بأصحاب هذه المكاتب إلى الطلب من الحكومة أخيرا بأن تسمح بتحويل هذه السيارات إلى عمّان وأن تحصل على «الطبعة الخضراء».
ويتأرجح عدد هذه السيارات بين 160 و250 وفق تقديرات بعض المعنيين.
وفي الوقت ذاته يطالب هؤلاء المستثمرون هيئة تنظيم قطاع النقل البري وإدارة السير في مديرية الأمن العام بالتشديد والرقابة ومخالَـفة التطبيقات غير المرخصة والمخالِفة.
ويقول المستثمر جميل أبو الراغب إن عدد السيارات التي ستنتقل من المحافظات القريبة الى عمان ١٦٠ سيارة وهي من ضمن صلاحيات الهيئة وبقرار مجلس إدارة الهيئة، بعد دراسة، خصوصا وأن المكاتب التي انتقلت إليها هذه السيارات تابعة لألوية في عمان.
ويوضح أبو الراغب أنه «يدخل يوميا إلى سوقنا ما يراوح ٥٠ سيارة تطبيقات غير مرخصة ويوجد آلاف سيارات التطبيقات غير المرخصة في عمّان التي يجب منعها.
ويلفت أبو الراغب إلى أنه في الوقت ذاته لم ينزل في العاصمة عمان منذ عام ٢٠٠٢ أي تكسي أصفر جديد، والسيارات العاملة منذ ذلك الوقت هي سيارات التطبيقات، وهي سيارات خصوصي وغالبيتها تعمل بدون ترخيص.
ويقول: «إن دخول ١٦٠ سيارة تكسي إلى سوق العاصمة عدد لا يذكر مقارنة بإحدى عشرة ألف سيارة عاملة في عمان، فهو عدد بسيط خصوصا وأن التصاريح مؤقتة لمدة عام».
ووفقا لأبو الراغب يبلغ عدد مكاتب التكسي الاستثمار التي حولت طبعتها إلى اللون الأخضر في عمان ثمانية من أصل ١٢ مكتبا.
نائب نقيب أصحاب سيارات التكسي والعمومي محمد شحادة الحديد الذي يؤكد على ما يقوله أبو الراغب من أن منافسة التطبيقات المخالفة أدت إلى انتقال سيارات التكاسي، التي يبلغ عددها وفق الهيئة ٢٥٠ سيارة، من المحافظات إلى عمان. إلا أنه، بتقديره، ما يؤدي إلى زيادة الازدحام في العاصمة.
ويشير إلى أن معظم مالكي السيارات التي انتقلت من المحافظات هم من المتعثرين.
أخبار اليوم - تسببت تطبيقات النقل الذكية المخالفة وغير المرخصة بتعثر العديد من مكاتب التكسي الاستثمارية في المحافظات المجاورة للعاصمة، ما حدا بأصحاب هذه المكاتب إلى الطلب من الحكومة أخيرا بأن تسمح بتحويل هذه السيارات إلى عمّان وأن تحصل على «الطبعة الخضراء».
ويتأرجح عدد هذه السيارات بين 160 و250 وفق تقديرات بعض المعنيين.
وفي الوقت ذاته يطالب هؤلاء المستثمرون هيئة تنظيم قطاع النقل البري وإدارة السير في مديرية الأمن العام بالتشديد والرقابة ومخالَـفة التطبيقات غير المرخصة والمخالِفة.
ويقول المستثمر جميل أبو الراغب إن عدد السيارات التي ستنتقل من المحافظات القريبة الى عمان ١٦٠ سيارة وهي من ضمن صلاحيات الهيئة وبقرار مجلس إدارة الهيئة، بعد دراسة، خصوصا وأن المكاتب التي انتقلت إليها هذه السيارات تابعة لألوية في عمان.
ويوضح أبو الراغب أنه «يدخل يوميا إلى سوقنا ما يراوح ٥٠ سيارة تطبيقات غير مرخصة ويوجد آلاف سيارات التطبيقات غير المرخصة في عمّان التي يجب منعها.
ويلفت أبو الراغب إلى أنه في الوقت ذاته لم ينزل في العاصمة عمان منذ عام ٢٠٠٢ أي تكسي أصفر جديد، والسيارات العاملة منذ ذلك الوقت هي سيارات التطبيقات، وهي سيارات خصوصي وغالبيتها تعمل بدون ترخيص.
ويقول: «إن دخول ١٦٠ سيارة تكسي إلى سوق العاصمة عدد لا يذكر مقارنة بإحدى عشرة ألف سيارة عاملة في عمان، فهو عدد بسيط خصوصا وأن التصاريح مؤقتة لمدة عام».
ووفقا لأبو الراغب يبلغ عدد مكاتب التكسي الاستثمار التي حولت طبعتها إلى اللون الأخضر في عمان ثمانية من أصل ١٢ مكتبا.
نائب نقيب أصحاب سيارات التكسي والعمومي محمد شحادة الحديد الذي يؤكد على ما يقوله أبو الراغب من أن منافسة التطبيقات المخالفة أدت إلى انتقال سيارات التكاسي، التي يبلغ عددها وفق الهيئة ٢٥٠ سيارة، من المحافظات إلى عمان. إلا أنه، بتقديره، ما يؤدي إلى زيادة الازدحام في العاصمة.
ويشير إلى أن معظم مالكي السيارات التي انتقلت من المحافظات هم من المتعثرين.
التعليقات