أخبار اليوم - أعلن مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة، فاسيلي نيبينزيا، أن الولايات المتحدة هي الدولة الوحيدة في العالم، غير إسرائيل، التي تقف ضد دعوات المجتمع الدولي لوقف إطلاق النار في غزة.
وقال نيبينزيا خلال اجتماع لمجلس الأمن الدولي، مساء الجمعة: “للأسف، تواجه محاولاتنا الكثيرة مع مؤيدينا لتبني قرار في مجلس الأمن الدولي يطالب بوقف شامل لإطلاق النار، ولو للأغراض الإنسانية، معارضة شديدة من قبل الولايات المتحدة”، بحسب ما نقلت عنه وسائل الإعلام الروسية.
وتابع أن “مثل هذا النهج التي تتبعه واشنطن مبني على موقفها المنحاز والأناني الرامي إلى احتكار عملية التسوية في الشرق الأوسط، وتوفير الغطاء لكل أعمال حليفها في المنطقة، أي إسرائيل”.
وأضاف أن “الولايات المتحدة في جوهر الأمر تبقى حاليا الدولة الوحيدة في العالم، غير إسرائيل، تقف ضد التوافق العالمي بشأن عدم وجود بديل لوقف العمليات القتالية في غزة”.
وأعاد إلى الأذهان أن مجلس الأمن الدولي لم يتمكن منذ بدء التصعيد في غزة من تبني إلا قرارين ضعيفين لا يتضمنان مطالبة الطرفين بوقف إطلاق النار، وذلك بسبب موقف الولايات المتحدة.
وأردف: “وبالنتيجة بسبب الولايات المتحدة فقط، لا يزال مجلس الأمن الدولي، الجهاز الرئيسي للأمم المتحدة للحفاظ على الأمن والسلام الدولي، عاجزا عن تنفيذ مهامه المباشرة، منذ 3 أشهر”.
وأشار إلى أن “هذا الوضع المرفوض يكشف عن ازدواجية معايير زملائنا الأميركيين تجاه الأزمات في غزة وغيرها من مناطق العالم”.
وشدد نيبينزيا على أهمية العمل على استعادة آفاق التسوية السياسية في الشرق الأوسط على أساس القانون الدولي والقرارات المعروفة التي تنص على إقامة دولة فلسطينية بحدود عام 1967، عاصمتها القدس الشرقية، تتعايش بأمن وسلام مع إسرائيل.-(وكالات)
أخبار اليوم - أعلن مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة، فاسيلي نيبينزيا، أن الولايات المتحدة هي الدولة الوحيدة في العالم، غير إسرائيل، التي تقف ضد دعوات المجتمع الدولي لوقف إطلاق النار في غزة.
وقال نيبينزيا خلال اجتماع لمجلس الأمن الدولي، مساء الجمعة: “للأسف، تواجه محاولاتنا الكثيرة مع مؤيدينا لتبني قرار في مجلس الأمن الدولي يطالب بوقف شامل لإطلاق النار، ولو للأغراض الإنسانية، معارضة شديدة من قبل الولايات المتحدة”، بحسب ما نقلت عنه وسائل الإعلام الروسية.
وتابع أن “مثل هذا النهج التي تتبعه واشنطن مبني على موقفها المنحاز والأناني الرامي إلى احتكار عملية التسوية في الشرق الأوسط، وتوفير الغطاء لكل أعمال حليفها في المنطقة، أي إسرائيل”.
وأضاف أن “الولايات المتحدة في جوهر الأمر تبقى حاليا الدولة الوحيدة في العالم، غير إسرائيل، تقف ضد التوافق العالمي بشأن عدم وجود بديل لوقف العمليات القتالية في غزة”.
وأعاد إلى الأذهان أن مجلس الأمن الدولي لم يتمكن منذ بدء التصعيد في غزة من تبني إلا قرارين ضعيفين لا يتضمنان مطالبة الطرفين بوقف إطلاق النار، وذلك بسبب موقف الولايات المتحدة.
وأردف: “وبالنتيجة بسبب الولايات المتحدة فقط، لا يزال مجلس الأمن الدولي، الجهاز الرئيسي للأمم المتحدة للحفاظ على الأمن والسلام الدولي، عاجزا عن تنفيذ مهامه المباشرة، منذ 3 أشهر”.
وأشار إلى أن “هذا الوضع المرفوض يكشف عن ازدواجية معايير زملائنا الأميركيين تجاه الأزمات في غزة وغيرها من مناطق العالم”.
وشدد نيبينزيا على أهمية العمل على استعادة آفاق التسوية السياسية في الشرق الأوسط على أساس القانون الدولي والقرارات المعروفة التي تنص على إقامة دولة فلسطينية بحدود عام 1967، عاصمتها القدس الشرقية، تتعايش بأمن وسلام مع إسرائيل.-(وكالات)
أخبار اليوم - أعلن مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة، فاسيلي نيبينزيا، أن الولايات المتحدة هي الدولة الوحيدة في العالم، غير إسرائيل، التي تقف ضد دعوات المجتمع الدولي لوقف إطلاق النار في غزة.
وقال نيبينزيا خلال اجتماع لمجلس الأمن الدولي، مساء الجمعة: “للأسف، تواجه محاولاتنا الكثيرة مع مؤيدينا لتبني قرار في مجلس الأمن الدولي يطالب بوقف شامل لإطلاق النار، ولو للأغراض الإنسانية، معارضة شديدة من قبل الولايات المتحدة”، بحسب ما نقلت عنه وسائل الإعلام الروسية.
وتابع أن “مثل هذا النهج التي تتبعه واشنطن مبني على موقفها المنحاز والأناني الرامي إلى احتكار عملية التسوية في الشرق الأوسط، وتوفير الغطاء لكل أعمال حليفها في المنطقة، أي إسرائيل”.
وأضاف أن “الولايات المتحدة في جوهر الأمر تبقى حاليا الدولة الوحيدة في العالم، غير إسرائيل، تقف ضد التوافق العالمي بشأن عدم وجود بديل لوقف العمليات القتالية في غزة”.
وأعاد إلى الأذهان أن مجلس الأمن الدولي لم يتمكن منذ بدء التصعيد في غزة من تبني إلا قرارين ضعيفين لا يتضمنان مطالبة الطرفين بوقف إطلاق النار، وذلك بسبب موقف الولايات المتحدة.
وأردف: “وبالنتيجة بسبب الولايات المتحدة فقط، لا يزال مجلس الأمن الدولي، الجهاز الرئيسي للأمم المتحدة للحفاظ على الأمن والسلام الدولي، عاجزا عن تنفيذ مهامه المباشرة، منذ 3 أشهر”.
وأشار إلى أن “هذا الوضع المرفوض يكشف عن ازدواجية معايير زملائنا الأميركيين تجاه الأزمات في غزة وغيرها من مناطق العالم”.
وشدد نيبينزيا على أهمية العمل على استعادة آفاق التسوية السياسية في الشرق الأوسط على أساس القانون الدولي والقرارات المعروفة التي تنص على إقامة دولة فلسطينية بحدود عام 1967، عاصمتها القدس الشرقية، تتعايش بأمن وسلام مع إسرائيل.-(وكالات)
التعليقات