أخبار اليوم - نتنياهو مذعور من انقلابٍ داخلي عليه، وجيشه مُرهق وجنودُه يطلبون الإخلاء، وقوات النُّخبة ضُربت، وبايدن طلب صيغة لوقف الحرب، وإسرائيل ستقدم تنازلات لم تعهدها، والمقاومة تقاتل بضراوة غير مسبوقة، وجرائم الاحتلال الصهيوني باتت عبئاً عليه وسيفاً مُسْلطاً لمحاكمة مسؤوليه.
إسرائيل على أبواب حربٍ داخلية ضارية، ستبدأ بإقالة نتنياهو ومحاكمته، ومحاسبة كبار القادة على هزيمة ٧ أكتوبر، والفشل في الحرب، والأهداف التي لم تتحقق، وتضليل الرأي العام، والخسائر الاقتصادية، وإفلاس الشركات، وانفلات المستوطنين، والتصعيد في الضفة والقدس والشمال، وعدم الاستقرار، وصراع الساسة على النفوذ، وانحسار الدعم الدولي، وتزايد الملاحقات القانونية الدولية.
الحرب دخلت مرحلة الانكفاء، والاحتلال الصهيوني يتجرَّعُ سُمَّ الهزيمة، وغزة ستحتفي بنشوة انتصار رغم كل الآلام، فلأول مرة منذ ٧٥ عاماً ضربت إسرائيل على رأسها وكُسرت شوكتها، ووضعت المقاومة حداً لعربدتها، وقابلُ الأيام في جعبته كثير.
أخبار اليوم - نتنياهو مذعور من انقلابٍ داخلي عليه، وجيشه مُرهق وجنودُه يطلبون الإخلاء، وقوات النُّخبة ضُربت، وبايدن طلب صيغة لوقف الحرب، وإسرائيل ستقدم تنازلات لم تعهدها، والمقاومة تقاتل بضراوة غير مسبوقة، وجرائم الاحتلال الصهيوني باتت عبئاً عليه وسيفاً مُسْلطاً لمحاكمة مسؤوليه.
إسرائيل على أبواب حربٍ داخلية ضارية، ستبدأ بإقالة نتنياهو ومحاكمته، ومحاسبة كبار القادة على هزيمة ٧ أكتوبر، والفشل في الحرب، والأهداف التي لم تتحقق، وتضليل الرأي العام، والخسائر الاقتصادية، وإفلاس الشركات، وانفلات المستوطنين، والتصعيد في الضفة والقدس والشمال، وعدم الاستقرار، وصراع الساسة على النفوذ، وانحسار الدعم الدولي، وتزايد الملاحقات القانونية الدولية.
الحرب دخلت مرحلة الانكفاء، والاحتلال الصهيوني يتجرَّعُ سُمَّ الهزيمة، وغزة ستحتفي بنشوة انتصار رغم كل الآلام، فلأول مرة منذ ٧٥ عاماً ضربت إسرائيل على رأسها وكُسرت شوكتها، ووضعت المقاومة حداً لعربدتها، وقابلُ الأيام في جعبته كثير.
أخبار اليوم - نتنياهو مذعور من انقلابٍ داخلي عليه، وجيشه مُرهق وجنودُه يطلبون الإخلاء، وقوات النُّخبة ضُربت، وبايدن طلب صيغة لوقف الحرب، وإسرائيل ستقدم تنازلات لم تعهدها، والمقاومة تقاتل بضراوة غير مسبوقة، وجرائم الاحتلال الصهيوني باتت عبئاً عليه وسيفاً مُسْلطاً لمحاكمة مسؤوليه.
إسرائيل على أبواب حربٍ داخلية ضارية، ستبدأ بإقالة نتنياهو ومحاكمته، ومحاسبة كبار القادة على هزيمة ٧ أكتوبر، والفشل في الحرب، والأهداف التي لم تتحقق، وتضليل الرأي العام، والخسائر الاقتصادية، وإفلاس الشركات، وانفلات المستوطنين، والتصعيد في الضفة والقدس والشمال، وعدم الاستقرار، وصراع الساسة على النفوذ، وانحسار الدعم الدولي، وتزايد الملاحقات القانونية الدولية.
الحرب دخلت مرحلة الانكفاء، والاحتلال الصهيوني يتجرَّعُ سُمَّ الهزيمة، وغزة ستحتفي بنشوة انتصار رغم كل الآلام، فلأول مرة منذ ٧٥ عاماً ضربت إسرائيل على رأسها وكُسرت شوكتها، ووضعت المقاومة حداً لعربدتها، وقابلُ الأيام في جعبته كثير.
التعليقات