أخبار اليوم - قالت وزارة المالية والتخطيط الفلسطينية، الأربعاء، إنها ستدفع نسبة من رواتب موظفي السلطة الوطنية من المدنيين والعسكريين عن شهر تشرين الثاني الماضي مع استمرار الأزمة المالية التي تواجهها.
وأضافت الوزارة في بيان لها أن هذه الدفعة المقرر صرفها السبت المقبل تأتي 'بناء على الترتيبات ما بين الحكومة وسلطة النقد والجهاز المصرفي' دون مزيد من التفاصيل.
وأوضحت الوزارة في بيانها 'سيتم صرف 65% من راتب شهر 11 من عام 2023، وبحد أدناه 2000 شيكل ولا يتاح للبنوك خصم أي أقساط أو فوائد من هذا الراتب'.
وقالت الوزارة 'ستقوم وزارة المالية بتغطية قيمة السلفة البالغة 50% التي صرفت من قبل البنوك لصالح الموظفين عن شهر تشرين الأول... وعمليا تصبح دفعة 50% عن راتب شهر تشرين الأول'.
وتابعت الوزارة في بيانها 'سيتم صرف ما نسبته 14% من رصيد المتأخرات المتراكمة للموظفين حتى نهاية تشرين الثاني الماضي'.
ورفضت السلطة الفلسطينية تسلم أموال الضرائب التي تجمعها إسرائيل نيابة عنها على البضائع التي تمر من خلالها إلى السوق الفلسطينية مقابل عمولة 3% بعد قرار إسرائيل احتجاز ما يدفع لقطاع غزة من هذه الأموال.
وقال رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية خلال جلسة الحكومة الأسبوعية في رام الله 'تستمر إسرائيل بالاقتطاعات من أموالنا الضريبية، ولا زال الجهد الدولي مكثفا لإنهاء موضوع المقاصة وموضوع تمويل رواتب أهلنا في قطاع غزة، ونحن لن نتراجع عن هذا الأمر'.
ولم يتسلم الموظفون رواتبهم كاملة منذ قرابة عامين في ظل الأزمة المالية التي تمر بها السلطة الفلسطينية مع تراجع الدعم المالي دوليا وعربيا لها.
وقالت وزارة المالية في بيانها 'بقية المستحقات هي ذمة لصالح الموظفين، وسيتم صرفها عندما تسمح الإمكانيات المالية بذلك'.
(الدولار = 3.63 شيكل)
رويترز
أخبار اليوم - قالت وزارة المالية والتخطيط الفلسطينية، الأربعاء، إنها ستدفع نسبة من رواتب موظفي السلطة الوطنية من المدنيين والعسكريين عن شهر تشرين الثاني الماضي مع استمرار الأزمة المالية التي تواجهها.
وأضافت الوزارة في بيان لها أن هذه الدفعة المقرر صرفها السبت المقبل تأتي 'بناء على الترتيبات ما بين الحكومة وسلطة النقد والجهاز المصرفي' دون مزيد من التفاصيل.
وأوضحت الوزارة في بيانها 'سيتم صرف 65% من راتب شهر 11 من عام 2023، وبحد أدناه 2000 شيكل ولا يتاح للبنوك خصم أي أقساط أو فوائد من هذا الراتب'.
وقالت الوزارة 'ستقوم وزارة المالية بتغطية قيمة السلفة البالغة 50% التي صرفت من قبل البنوك لصالح الموظفين عن شهر تشرين الأول... وعمليا تصبح دفعة 50% عن راتب شهر تشرين الأول'.
وتابعت الوزارة في بيانها 'سيتم صرف ما نسبته 14% من رصيد المتأخرات المتراكمة للموظفين حتى نهاية تشرين الثاني الماضي'.
ورفضت السلطة الفلسطينية تسلم أموال الضرائب التي تجمعها إسرائيل نيابة عنها على البضائع التي تمر من خلالها إلى السوق الفلسطينية مقابل عمولة 3% بعد قرار إسرائيل احتجاز ما يدفع لقطاع غزة من هذه الأموال.
وقال رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية خلال جلسة الحكومة الأسبوعية في رام الله 'تستمر إسرائيل بالاقتطاعات من أموالنا الضريبية، ولا زال الجهد الدولي مكثفا لإنهاء موضوع المقاصة وموضوع تمويل رواتب أهلنا في قطاع غزة، ونحن لن نتراجع عن هذا الأمر'.
ولم يتسلم الموظفون رواتبهم كاملة منذ قرابة عامين في ظل الأزمة المالية التي تمر بها السلطة الفلسطينية مع تراجع الدعم المالي دوليا وعربيا لها.
وقالت وزارة المالية في بيانها 'بقية المستحقات هي ذمة لصالح الموظفين، وسيتم صرفها عندما تسمح الإمكانيات المالية بذلك'.
(الدولار = 3.63 شيكل)
رويترز
أخبار اليوم - قالت وزارة المالية والتخطيط الفلسطينية، الأربعاء، إنها ستدفع نسبة من رواتب موظفي السلطة الوطنية من المدنيين والعسكريين عن شهر تشرين الثاني الماضي مع استمرار الأزمة المالية التي تواجهها.
وأضافت الوزارة في بيان لها أن هذه الدفعة المقرر صرفها السبت المقبل تأتي 'بناء على الترتيبات ما بين الحكومة وسلطة النقد والجهاز المصرفي' دون مزيد من التفاصيل.
وأوضحت الوزارة في بيانها 'سيتم صرف 65% من راتب شهر 11 من عام 2023، وبحد أدناه 2000 شيكل ولا يتاح للبنوك خصم أي أقساط أو فوائد من هذا الراتب'.
وقالت الوزارة 'ستقوم وزارة المالية بتغطية قيمة السلفة البالغة 50% التي صرفت من قبل البنوك لصالح الموظفين عن شهر تشرين الأول... وعمليا تصبح دفعة 50% عن راتب شهر تشرين الأول'.
وتابعت الوزارة في بيانها 'سيتم صرف ما نسبته 14% من رصيد المتأخرات المتراكمة للموظفين حتى نهاية تشرين الثاني الماضي'.
ورفضت السلطة الفلسطينية تسلم أموال الضرائب التي تجمعها إسرائيل نيابة عنها على البضائع التي تمر من خلالها إلى السوق الفلسطينية مقابل عمولة 3% بعد قرار إسرائيل احتجاز ما يدفع لقطاع غزة من هذه الأموال.
وقال رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية خلال جلسة الحكومة الأسبوعية في رام الله 'تستمر إسرائيل بالاقتطاعات من أموالنا الضريبية، ولا زال الجهد الدولي مكثفا لإنهاء موضوع المقاصة وموضوع تمويل رواتب أهلنا في قطاع غزة، ونحن لن نتراجع عن هذا الأمر'.
ولم يتسلم الموظفون رواتبهم كاملة منذ قرابة عامين في ظل الأزمة المالية التي تمر بها السلطة الفلسطينية مع تراجع الدعم المالي دوليا وعربيا لها.
وقالت وزارة المالية في بيانها 'بقية المستحقات هي ذمة لصالح الموظفين، وسيتم صرفها عندما تسمح الإمكانيات المالية بذلك'.
(الدولار = 3.63 شيكل)
رويترز
التعليقات