أخبار اليوم - بعد عجزها طوال سنوات طويلة على الرد على اغتيال زعيمها العسكري وبعد ان اغتال الاحتلال عسكري ايراني كبير خرج الحرس الثوري الإيراني ليقول إن عملية طوفان الأقصى كانت أحد الردود على اغتيال قاسم سليماني، مشيراً إلى أن رد طهران على اغتيال رضي موسوي 'سيشمل الرد المباشر وتحركات من جانب جبهة المقاومة'.
واعترف حزب الله على لسان امينه العام حسن نصر الله سابقا انه فوجئ بطوفان الاقصى، وانه استمر صامتا لفترة طويلة في محاولة لاستيعاب ما يجري.
والإثنين 25 الشهر الحالي، قُتل المستشار المعروف باسم سيد رضي موسوي، والمسؤول عن تنسيق التحالف العسكري بين سوريا وإيران، في غارة جوية إسرائيلية على أطراف العاصمة السورية، دمشق.
وذكر التلفزيون الرسمي آنذاك، أن موسوي كان 'أحد رفاق قاسم سليماني'، قائد فيلق القدس التابع لـ'الحرس الثوري'، الذي قُتل في هجوم بطائرة أمريكية مسيّرة بالعراق عام 2020.
ونقل التلفزيون الرسمي الإيراني عن 'الحرس الثوري'، قوله في بيان، إن إسرائيل ستدفع ثمن مقتل قائد كبير بـ'الحرس' في هجوم بسوريا.
وأمس الثلاثاء، قال وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبد اللهيان، إنه 'يتعين على تل أبيب أن تنتظر عداً تنازلياً صعباً' بعد مقتل القيادي بالحرس الثوري رضي موسوي، إثر هجوم إسرائيلي في سوريا، وفق ما ذكرته وكالة الأناضول.
كما أوضح أن موسوي كان 'مستشار إيران في مكافحة الإرهاب بسوريا'، مبيناً أنه كان في المنطقة لسنوات عديدة مع الجنرال قاسم سليماني، الذي اغتالته الولايات المتحدة مطلع 2020 في غارة جوية بالعراق. وتابع عبد اللهيان: 'ينبغي لتل أبيب أن تنتظر عداً تنازلياً صعباً'.
وتشن إسرائيل منذ سنوات، هجمات على ما تصفها بأنها أهداف مرتبطة بإيران في سوريا، حيث تزايد نفوذ طهران منذ دعمها لبشار الأسد في الحرب التي اندلعت بسوريا عام 2011.
أخبار اليوم - بعد عجزها طوال سنوات طويلة على الرد على اغتيال زعيمها العسكري وبعد ان اغتال الاحتلال عسكري ايراني كبير خرج الحرس الثوري الإيراني ليقول إن عملية طوفان الأقصى كانت أحد الردود على اغتيال قاسم سليماني، مشيراً إلى أن رد طهران على اغتيال رضي موسوي 'سيشمل الرد المباشر وتحركات من جانب جبهة المقاومة'.
واعترف حزب الله على لسان امينه العام حسن نصر الله سابقا انه فوجئ بطوفان الاقصى، وانه استمر صامتا لفترة طويلة في محاولة لاستيعاب ما يجري.
والإثنين 25 الشهر الحالي، قُتل المستشار المعروف باسم سيد رضي موسوي، والمسؤول عن تنسيق التحالف العسكري بين سوريا وإيران، في غارة جوية إسرائيلية على أطراف العاصمة السورية، دمشق.
وذكر التلفزيون الرسمي آنذاك، أن موسوي كان 'أحد رفاق قاسم سليماني'، قائد فيلق القدس التابع لـ'الحرس الثوري'، الذي قُتل في هجوم بطائرة أمريكية مسيّرة بالعراق عام 2020.
ونقل التلفزيون الرسمي الإيراني عن 'الحرس الثوري'، قوله في بيان، إن إسرائيل ستدفع ثمن مقتل قائد كبير بـ'الحرس' في هجوم بسوريا.
وأمس الثلاثاء، قال وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبد اللهيان، إنه 'يتعين على تل أبيب أن تنتظر عداً تنازلياً صعباً' بعد مقتل القيادي بالحرس الثوري رضي موسوي، إثر هجوم إسرائيلي في سوريا، وفق ما ذكرته وكالة الأناضول.
كما أوضح أن موسوي كان 'مستشار إيران في مكافحة الإرهاب بسوريا'، مبيناً أنه كان في المنطقة لسنوات عديدة مع الجنرال قاسم سليماني، الذي اغتالته الولايات المتحدة مطلع 2020 في غارة جوية بالعراق. وتابع عبد اللهيان: 'ينبغي لتل أبيب أن تنتظر عداً تنازلياً صعباً'.
وتشن إسرائيل منذ سنوات، هجمات على ما تصفها بأنها أهداف مرتبطة بإيران في سوريا، حيث تزايد نفوذ طهران منذ دعمها لبشار الأسد في الحرب التي اندلعت بسوريا عام 2011.
أخبار اليوم - بعد عجزها طوال سنوات طويلة على الرد على اغتيال زعيمها العسكري وبعد ان اغتال الاحتلال عسكري ايراني كبير خرج الحرس الثوري الإيراني ليقول إن عملية طوفان الأقصى كانت أحد الردود على اغتيال قاسم سليماني، مشيراً إلى أن رد طهران على اغتيال رضي موسوي 'سيشمل الرد المباشر وتحركات من جانب جبهة المقاومة'.
واعترف حزب الله على لسان امينه العام حسن نصر الله سابقا انه فوجئ بطوفان الاقصى، وانه استمر صامتا لفترة طويلة في محاولة لاستيعاب ما يجري.
والإثنين 25 الشهر الحالي، قُتل المستشار المعروف باسم سيد رضي موسوي، والمسؤول عن تنسيق التحالف العسكري بين سوريا وإيران، في غارة جوية إسرائيلية على أطراف العاصمة السورية، دمشق.
وذكر التلفزيون الرسمي آنذاك، أن موسوي كان 'أحد رفاق قاسم سليماني'، قائد فيلق القدس التابع لـ'الحرس الثوري'، الذي قُتل في هجوم بطائرة أمريكية مسيّرة بالعراق عام 2020.
ونقل التلفزيون الرسمي الإيراني عن 'الحرس الثوري'، قوله في بيان، إن إسرائيل ستدفع ثمن مقتل قائد كبير بـ'الحرس' في هجوم بسوريا.
وأمس الثلاثاء، قال وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبد اللهيان، إنه 'يتعين على تل أبيب أن تنتظر عداً تنازلياً صعباً' بعد مقتل القيادي بالحرس الثوري رضي موسوي، إثر هجوم إسرائيلي في سوريا، وفق ما ذكرته وكالة الأناضول.
كما أوضح أن موسوي كان 'مستشار إيران في مكافحة الإرهاب بسوريا'، مبيناً أنه كان في المنطقة لسنوات عديدة مع الجنرال قاسم سليماني، الذي اغتالته الولايات المتحدة مطلع 2020 في غارة جوية بالعراق. وتابع عبد اللهيان: 'ينبغي لتل أبيب أن تنتظر عداً تنازلياً صعباً'.
وتشن إسرائيل منذ سنوات، هجمات على ما تصفها بأنها أهداف مرتبطة بإيران في سوريا، حيث تزايد نفوذ طهران منذ دعمها لبشار الأسد في الحرب التي اندلعت بسوريا عام 2011.
التعليقات