أخبار اليوم - قالت هيئة البث الإسرائيلية أمس الجمعة، إن رئيس حركة 'حماس' في غزة يحي السنوار، لديه 'خطة منظمة' لإنهاء الحرب الجارية في القطاع، منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.
وأوضحت الهيئة، نقلا عن مصدر مطلع، لم تحدده، أن الخطة 'تتضمن انسحاب قوات الجيش الإسرائيلي كجزء من اتفاق وقف طويل لإطلاق النار، والاحتفاظ بجزء من الأسرى الإسرائيليين، كورقة مساومة للمستقبل'.
ووفقا للهيئة العبرية، زعم المصدر أن 'السنوار، يعمل على افتراض أن الهدنة الأولى لم تأتِ بنتائج مرضية لصالح حماس، ولذلك فهو يصر على انسحاب إسرائيلي من الأحياء المحتلة بغزة، ووقف طويل لإطلاق النار'.
وأشار المصدر إلى أن مطالب السنوار، في إطار الخطة المذكورة، 'أكثر بكثير مما تعرضه إسرائيل على حماس'.
وأضاف 'السنوار، يعتقد أن انسحاب القوات البرية لجيش الاحتلال الإسرائيلي من المدن في شمال وجنوب قطاع غزة، سيحقق استعادة جزئية لقدرته على القيادة والسيطرة على المناطق التي تحتلها بالفعل إسرائيل'.
وتابع المصدر، 'الإسرائيليون يفسرون الواقع بشكل معاكس، أمّا السنوار، فليس منفصلا عن الواقع'.
وفيما يتعلق بالمحتجزين الإسرائيليين لدى 'حماس'، قال المصدر في تصريحاته للهيئة العبرية، إن 'الحركة، تنوي الاحتفاظ بجزء كبير من الأسرى كورقة مساومة في المراحل المقبلة أيضًا، تحسبًا إلى عودة إسرائيل للمناورات البرية بعد وقف إطلاق نار محتمل آخر'.
ووفق المصدر، فإنّ الدول التي تتوسط في المفاوضات مع حماس (في إشارة إلى قطر ومصر) تعتقد أن الحرب 'تقترب من مراحلها النهائية'، ورغم ذلك فإنّ حماس 'تستعد أيضا لاحتمال استمرار الحرب لفترة طويلة'.
وخلال الأيام القليلة الماضية، تحدثت وسائل إعلام إسرائيلية رسمية وخاصة، عن اتفاق هدنة محتمل قد يتم إبرامه قريبًا بين إسرائيل وحركة حماس في غزة، تشمل الإفراج عن أسرى من الطرفين، وذلك برعاية مصرية وقطرية.
الأناضول
أخبار اليوم - قالت هيئة البث الإسرائيلية أمس الجمعة، إن رئيس حركة 'حماس' في غزة يحي السنوار، لديه 'خطة منظمة' لإنهاء الحرب الجارية في القطاع، منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.
وأوضحت الهيئة، نقلا عن مصدر مطلع، لم تحدده، أن الخطة 'تتضمن انسحاب قوات الجيش الإسرائيلي كجزء من اتفاق وقف طويل لإطلاق النار، والاحتفاظ بجزء من الأسرى الإسرائيليين، كورقة مساومة للمستقبل'.
ووفقا للهيئة العبرية، زعم المصدر أن 'السنوار، يعمل على افتراض أن الهدنة الأولى لم تأتِ بنتائج مرضية لصالح حماس، ولذلك فهو يصر على انسحاب إسرائيلي من الأحياء المحتلة بغزة، ووقف طويل لإطلاق النار'.
وأشار المصدر إلى أن مطالب السنوار، في إطار الخطة المذكورة، 'أكثر بكثير مما تعرضه إسرائيل على حماس'.
وأضاف 'السنوار، يعتقد أن انسحاب القوات البرية لجيش الاحتلال الإسرائيلي من المدن في شمال وجنوب قطاع غزة، سيحقق استعادة جزئية لقدرته على القيادة والسيطرة على المناطق التي تحتلها بالفعل إسرائيل'.
وتابع المصدر، 'الإسرائيليون يفسرون الواقع بشكل معاكس، أمّا السنوار، فليس منفصلا عن الواقع'.
وفيما يتعلق بالمحتجزين الإسرائيليين لدى 'حماس'، قال المصدر في تصريحاته للهيئة العبرية، إن 'الحركة، تنوي الاحتفاظ بجزء كبير من الأسرى كورقة مساومة في المراحل المقبلة أيضًا، تحسبًا إلى عودة إسرائيل للمناورات البرية بعد وقف إطلاق نار محتمل آخر'.
ووفق المصدر، فإنّ الدول التي تتوسط في المفاوضات مع حماس (في إشارة إلى قطر ومصر) تعتقد أن الحرب 'تقترب من مراحلها النهائية'، ورغم ذلك فإنّ حماس 'تستعد أيضا لاحتمال استمرار الحرب لفترة طويلة'.
وخلال الأيام القليلة الماضية، تحدثت وسائل إعلام إسرائيلية رسمية وخاصة، عن اتفاق هدنة محتمل قد يتم إبرامه قريبًا بين إسرائيل وحركة حماس في غزة، تشمل الإفراج عن أسرى من الطرفين، وذلك برعاية مصرية وقطرية.
الأناضول
أخبار اليوم - قالت هيئة البث الإسرائيلية أمس الجمعة، إن رئيس حركة 'حماس' في غزة يحي السنوار، لديه 'خطة منظمة' لإنهاء الحرب الجارية في القطاع، منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.
وأوضحت الهيئة، نقلا عن مصدر مطلع، لم تحدده، أن الخطة 'تتضمن انسحاب قوات الجيش الإسرائيلي كجزء من اتفاق وقف طويل لإطلاق النار، والاحتفاظ بجزء من الأسرى الإسرائيليين، كورقة مساومة للمستقبل'.
ووفقا للهيئة العبرية، زعم المصدر أن 'السنوار، يعمل على افتراض أن الهدنة الأولى لم تأتِ بنتائج مرضية لصالح حماس، ولذلك فهو يصر على انسحاب إسرائيلي من الأحياء المحتلة بغزة، ووقف طويل لإطلاق النار'.
وأشار المصدر إلى أن مطالب السنوار، في إطار الخطة المذكورة، 'أكثر بكثير مما تعرضه إسرائيل على حماس'.
وأضاف 'السنوار، يعتقد أن انسحاب القوات البرية لجيش الاحتلال الإسرائيلي من المدن في شمال وجنوب قطاع غزة، سيحقق استعادة جزئية لقدرته على القيادة والسيطرة على المناطق التي تحتلها بالفعل إسرائيل'.
وتابع المصدر، 'الإسرائيليون يفسرون الواقع بشكل معاكس، أمّا السنوار، فليس منفصلا عن الواقع'.
وفيما يتعلق بالمحتجزين الإسرائيليين لدى 'حماس'، قال المصدر في تصريحاته للهيئة العبرية، إن 'الحركة، تنوي الاحتفاظ بجزء كبير من الأسرى كورقة مساومة في المراحل المقبلة أيضًا، تحسبًا إلى عودة إسرائيل للمناورات البرية بعد وقف إطلاق نار محتمل آخر'.
ووفق المصدر، فإنّ الدول التي تتوسط في المفاوضات مع حماس (في إشارة إلى قطر ومصر) تعتقد أن الحرب 'تقترب من مراحلها النهائية'، ورغم ذلك فإنّ حماس 'تستعد أيضا لاحتمال استمرار الحرب لفترة طويلة'.
وخلال الأيام القليلة الماضية، تحدثت وسائل إعلام إسرائيلية رسمية وخاصة، عن اتفاق هدنة محتمل قد يتم إبرامه قريبًا بين إسرائيل وحركة حماس في غزة، تشمل الإفراج عن أسرى من الطرفين، وذلك برعاية مصرية وقطرية.
الأناضول
التعليقات