أخبار اليوم - لا جديد يذكر ولا قديم يعاد، برشلونة ظهر بصورة متهالكة مرة أخرى، وربما لو كان المنافس فريق آخر غير ألميريا، لكانت المحصلة مختلفة على لوح النتيجة.
فوز برشلونة على ألميريا، الشاق، بثلاثية لهدفين في الرمق الأخير من اللقاء، الذي جمع بينهما في ملعب مونتجويك، لحساب مباريات الجولة الثامنة عشر من الدوري الإسباني، لن يغير من الواقع المظلم الذي يعيشه الفريق الكتالوني مع المدرب تشافي هيرنانديز.
جسد بلا روح
يكفي القول أن سيرجي روبيرتو، قائد الفريق، والذي قلما يشارك مع البارسا هذا الموسم، بات ثاني هدافي الفريق بالتساوي مع جواو فيليكس وفيران توريس في الليجا، بعد روبرت ليفاندوفسكي، وهو ما يبزر مشكلة واضحة للبلوجرانا في الآونة الأخيرة.
برشلونة أصبح كالجسد بلا روح، اللاعبون ليسوا كما كانوا عليه في الموسم الماضي، مجرد أسماء فقط أصبحت تتواجد فوق الميدان، لكن المردود بعيد كل البعد عن المطلوب.
وبكل أمانة لولا تصديات الحارس إينياكي بينيا المميزة أمام لاعبي ألميريا، لكانت النتيجة في مهب الريح، ويضيع معها ما تبقى من أمل في المنافسة على لقب الليجا.
صافرات استهجان مستحقة
جمهور برشلونة أطلق الصافرات في وجه اللاعبين بعد صافرة نهاية الشوط الأول وفي أكثر من مناسبة، ربما ينجح في إيقاظ الأجساد والعقول النائمة، وله كل الحق في فعل ما فعله، فليس هذه هي صورة البطل ضد أضعف فريق في المسابقة المحلية.
المعاناة باتت أسلوب حياة في برشلونة، والسبب في ذلك يرجع لعوامل عديدة مللنا من ذكرها بعد كل مباراة للفريق الكتالوني مؤخراً، من أبرزها الحالة الرثة للخط الدفاعي، والحالة التي تقل سوءً للخط الأمامي.
نعم الفريق تحسن بعض الشيء في الشوط الثاني أمام ألميريا، وبعد صافرات الاستهجان، لكن بالمجمل فإن الصورة ليست جيدة بأي حال من الأحوال.
وعرفت مباراة برشلونة وألميريا اليوم قيام المدرب تشافي هيرنانديز بإجراء تغيير غير اعتيادي بسحب البرتغالي جواو فيليكس في منتصف اللقاء، وقبل خروجه من الميدان كان اللاعب قد سدد على مرمى المنافس 4 كرات، ليس منهم أي كرة بين العارضة والقائمين، وبجانب ذلك مرر 13 كرة صحيحة، و3 كرات خاطئة.
أخبار اليوم - لا جديد يذكر ولا قديم يعاد، برشلونة ظهر بصورة متهالكة مرة أخرى، وربما لو كان المنافس فريق آخر غير ألميريا، لكانت المحصلة مختلفة على لوح النتيجة.
فوز برشلونة على ألميريا، الشاق، بثلاثية لهدفين في الرمق الأخير من اللقاء، الذي جمع بينهما في ملعب مونتجويك، لحساب مباريات الجولة الثامنة عشر من الدوري الإسباني، لن يغير من الواقع المظلم الذي يعيشه الفريق الكتالوني مع المدرب تشافي هيرنانديز.
جسد بلا روح
يكفي القول أن سيرجي روبيرتو، قائد الفريق، والذي قلما يشارك مع البارسا هذا الموسم، بات ثاني هدافي الفريق بالتساوي مع جواو فيليكس وفيران توريس في الليجا، بعد روبرت ليفاندوفسكي، وهو ما يبزر مشكلة واضحة للبلوجرانا في الآونة الأخيرة.
برشلونة أصبح كالجسد بلا روح، اللاعبون ليسوا كما كانوا عليه في الموسم الماضي، مجرد أسماء فقط أصبحت تتواجد فوق الميدان، لكن المردود بعيد كل البعد عن المطلوب.
وبكل أمانة لولا تصديات الحارس إينياكي بينيا المميزة أمام لاعبي ألميريا، لكانت النتيجة في مهب الريح، ويضيع معها ما تبقى من أمل في المنافسة على لقب الليجا.
صافرات استهجان مستحقة
جمهور برشلونة أطلق الصافرات في وجه اللاعبين بعد صافرة نهاية الشوط الأول وفي أكثر من مناسبة، ربما ينجح في إيقاظ الأجساد والعقول النائمة، وله كل الحق في فعل ما فعله، فليس هذه هي صورة البطل ضد أضعف فريق في المسابقة المحلية.
المعاناة باتت أسلوب حياة في برشلونة، والسبب في ذلك يرجع لعوامل عديدة مللنا من ذكرها بعد كل مباراة للفريق الكتالوني مؤخراً، من أبرزها الحالة الرثة للخط الدفاعي، والحالة التي تقل سوءً للخط الأمامي.
نعم الفريق تحسن بعض الشيء في الشوط الثاني أمام ألميريا، وبعد صافرات الاستهجان، لكن بالمجمل فإن الصورة ليست جيدة بأي حال من الأحوال.
وعرفت مباراة برشلونة وألميريا اليوم قيام المدرب تشافي هيرنانديز بإجراء تغيير غير اعتيادي بسحب البرتغالي جواو فيليكس في منتصف اللقاء، وقبل خروجه من الميدان كان اللاعب قد سدد على مرمى المنافس 4 كرات، ليس منهم أي كرة بين العارضة والقائمين، وبجانب ذلك مرر 13 كرة صحيحة، و3 كرات خاطئة.
أخبار اليوم - لا جديد يذكر ولا قديم يعاد، برشلونة ظهر بصورة متهالكة مرة أخرى، وربما لو كان المنافس فريق آخر غير ألميريا، لكانت المحصلة مختلفة على لوح النتيجة.
فوز برشلونة على ألميريا، الشاق، بثلاثية لهدفين في الرمق الأخير من اللقاء، الذي جمع بينهما في ملعب مونتجويك، لحساب مباريات الجولة الثامنة عشر من الدوري الإسباني، لن يغير من الواقع المظلم الذي يعيشه الفريق الكتالوني مع المدرب تشافي هيرنانديز.
جسد بلا روح
يكفي القول أن سيرجي روبيرتو، قائد الفريق، والذي قلما يشارك مع البارسا هذا الموسم، بات ثاني هدافي الفريق بالتساوي مع جواو فيليكس وفيران توريس في الليجا، بعد روبرت ليفاندوفسكي، وهو ما يبزر مشكلة واضحة للبلوجرانا في الآونة الأخيرة.
برشلونة أصبح كالجسد بلا روح، اللاعبون ليسوا كما كانوا عليه في الموسم الماضي، مجرد أسماء فقط أصبحت تتواجد فوق الميدان، لكن المردود بعيد كل البعد عن المطلوب.
وبكل أمانة لولا تصديات الحارس إينياكي بينيا المميزة أمام لاعبي ألميريا، لكانت النتيجة في مهب الريح، ويضيع معها ما تبقى من أمل في المنافسة على لقب الليجا.
صافرات استهجان مستحقة
جمهور برشلونة أطلق الصافرات في وجه اللاعبين بعد صافرة نهاية الشوط الأول وفي أكثر من مناسبة، ربما ينجح في إيقاظ الأجساد والعقول النائمة، وله كل الحق في فعل ما فعله، فليس هذه هي صورة البطل ضد أضعف فريق في المسابقة المحلية.
المعاناة باتت أسلوب حياة في برشلونة، والسبب في ذلك يرجع لعوامل عديدة مللنا من ذكرها بعد كل مباراة للفريق الكتالوني مؤخراً، من أبرزها الحالة الرثة للخط الدفاعي، والحالة التي تقل سوءً للخط الأمامي.
نعم الفريق تحسن بعض الشيء في الشوط الثاني أمام ألميريا، وبعد صافرات الاستهجان، لكن بالمجمل فإن الصورة ليست جيدة بأي حال من الأحوال.
وعرفت مباراة برشلونة وألميريا اليوم قيام المدرب تشافي هيرنانديز بإجراء تغيير غير اعتيادي بسحب البرتغالي جواو فيليكس في منتصف اللقاء، وقبل خروجه من الميدان كان اللاعب قد سدد على مرمى المنافس 4 كرات، ليس منهم أي كرة بين العارضة والقائمين، وبجانب ذلك مرر 13 كرة صحيحة، و3 كرات خاطئة.
التعليقات