أخبار اليوم - أعلن وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن، الإثنين، عن إطلاق عملية متعددة الجنسيات لحماية التجارة في البحر الأحمر في أعقاب سلسلة من الهجمات الصاروخية وبطائرات مسيرة شنها الحوثيون المتحالفون مع إيران في اليمن.
وقال أوستن، الذي يقوم بزيارة إلى البحرين، التي تستضيف الأسطول الأمريكي في الشرق الأوسط، إن الدول المشاركة تشمل بريطانيا والبحرين وكندا وفرنسا وإيطاليا وهولندا والنرويج وسيشيل وإسبانيا.
وأضاف أنهم سيقومون بدوريات مشتركة في جنوب البحر الأحمر وخليج عدن.
وقال أوستن في بيان “هذا تحد دولي يتطلب عملا جماعيا. ولذلك أعلن اليوم عن إطلاق ‘عملية حارس الازدهار’، وهي مبادرة أمنية مهمة جديدة متعددة الجنسيات”.
ولم يجب بيان أوستن عن العديد من الأسئلة، ومنها ما إذا كانت تلك الدول مستعدة لفعل ما فعلته السفن الحربية الأمريكية في الأيام القليلة الماضية من إسقاط صواريخ وطائرات مسيرة أطلقها الحوثيون والاندفاع لمساعدة السفن التجارية التي تتعرض للهجوم.
ودخل الحوثيون على خط الصراع مع إسرائيل بسبب العدوان على غزة من خلال مهاجمة السفن في البحر الأحمر، بل وإطلاق طائرات مسيرة وصواريخ على إسرائيل على بعد أكثر من 1500 كيلومتر من قاعدة قوتهم في العاصمة اليمنية صنعاء.
وفي تل أبيب، أكد أوستن في مؤتمر صحافي مع نظيره الإسرائيلي يوآف غالانت، الإثنين، أن بلاده “ستواصل تزويد” إسرائيل بالأسلحة والذخائر التي تحتاج إليها في حربها ضد حركة حماس في قطاع غزة.
وقال أوستن: “نواصل تزويد إسرائيل بالمعدات التي تحتاج إليها للدفاع (…) بما في ذلك الذخائر الحيوية والمركبات التكتيكية وأنظمة الدفاع الجوي”.
وقال أوستن إنه ناقش التحولات في الحرب من العمليات القتالية الكبرى إلى الحرب الأقل كثافة خلال زيارته لإسرائيل لكنه أكد أنه لن يملي جداول زمنية.
وفي اليوم الثالث والسبعين من حرب إسرائيل على قطاع غزة، صرح اوستن “بالنسبة الى جدول زمني، إنها عملية اسرائيلية، لست هنا لافرض جدولا زمنيا او شروطا”.
وقال أوستن “في أي حملة ستكون هناك مراحل” مضيفا أن ذلك يتطلب تخطيطا مفصلا ومدروسا.
وأكد أوستن أن على إيران الكف عن دعم هجمات المتمردين الحوثيين على سفن تجارية مؤخرا في البحر الأحمر.
وأضاف أوستن في تل أبيب بعد لقائه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو إن “دعم إيران لهجمات الحوثيين على السفن التجارية يجب أن يتوقف”.
من جانبه أكد وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت مجددا في مؤتمر صحافي مع نظيره الأمريكي الزائر لويد أوستن اليوم الاثنين، أن أهداف بلاده في الحرب في قطاع غزة هى تدمير حماس وإعادة المحتجزين بدون استثناء.
وقال غالانت : “أعداؤنا في جميع أنحاء العالم يراقبون ويعرفون أن النصر الإسرائيلي هو انتصار للعالم الحر بقيادة الولايات المتحدة”.
وتابع غالانت: “إننا نقاتل ضد عدو وحشي يختبئ خلف المدنيين ،قوات جيش الدفاع الإسرائيلي تعمل في النقاط الساخنة لحماس حول غزة”.
وتوعد أن إسرائيل ستواصل العمل في غزة “حتى نحقق أهدافنا بالكامل”.
والتفت إلى أوستن، قائلا : “كلانا يعرف تعقيدات الحرب. كلانا حارب منظمات إرهابية وحشية، ونعلم أن الأمر يستغرق وقتا”.
وذكر “إننا نعمل أيضًا مع الشركاء الدوليين لتسهيل إيصال المساعدات الانسانية، ولكن في أي وقت نناقش فيه القضايا الانسانية يجب أن نتذكر أن 129 رهينة محتجزون في غزة. هذه هي القضية الأكثر انسانية”.
أخبار اليوم - أعلن وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن، الإثنين، عن إطلاق عملية متعددة الجنسيات لحماية التجارة في البحر الأحمر في أعقاب سلسلة من الهجمات الصاروخية وبطائرات مسيرة شنها الحوثيون المتحالفون مع إيران في اليمن.
وقال أوستن، الذي يقوم بزيارة إلى البحرين، التي تستضيف الأسطول الأمريكي في الشرق الأوسط، إن الدول المشاركة تشمل بريطانيا والبحرين وكندا وفرنسا وإيطاليا وهولندا والنرويج وسيشيل وإسبانيا.
وأضاف أنهم سيقومون بدوريات مشتركة في جنوب البحر الأحمر وخليج عدن.
وقال أوستن في بيان “هذا تحد دولي يتطلب عملا جماعيا. ولذلك أعلن اليوم عن إطلاق ‘عملية حارس الازدهار’، وهي مبادرة أمنية مهمة جديدة متعددة الجنسيات”.
ولم يجب بيان أوستن عن العديد من الأسئلة، ومنها ما إذا كانت تلك الدول مستعدة لفعل ما فعلته السفن الحربية الأمريكية في الأيام القليلة الماضية من إسقاط صواريخ وطائرات مسيرة أطلقها الحوثيون والاندفاع لمساعدة السفن التجارية التي تتعرض للهجوم.
ودخل الحوثيون على خط الصراع مع إسرائيل بسبب العدوان على غزة من خلال مهاجمة السفن في البحر الأحمر، بل وإطلاق طائرات مسيرة وصواريخ على إسرائيل على بعد أكثر من 1500 كيلومتر من قاعدة قوتهم في العاصمة اليمنية صنعاء.
وفي تل أبيب، أكد أوستن في مؤتمر صحافي مع نظيره الإسرائيلي يوآف غالانت، الإثنين، أن بلاده “ستواصل تزويد” إسرائيل بالأسلحة والذخائر التي تحتاج إليها في حربها ضد حركة حماس في قطاع غزة.
وقال أوستن: “نواصل تزويد إسرائيل بالمعدات التي تحتاج إليها للدفاع (…) بما في ذلك الذخائر الحيوية والمركبات التكتيكية وأنظمة الدفاع الجوي”.
وقال أوستن إنه ناقش التحولات في الحرب من العمليات القتالية الكبرى إلى الحرب الأقل كثافة خلال زيارته لإسرائيل لكنه أكد أنه لن يملي جداول زمنية.
وفي اليوم الثالث والسبعين من حرب إسرائيل على قطاع غزة، صرح اوستن “بالنسبة الى جدول زمني، إنها عملية اسرائيلية، لست هنا لافرض جدولا زمنيا او شروطا”.
وقال أوستن “في أي حملة ستكون هناك مراحل” مضيفا أن ذلك يتطلب تخطيطا مفصلا ومدروسا.
وأكد أوستن أن على إيران الكف عن دعم هجمات المتمردين الحوثيين على سفن تجارية مؤخرا في البحر الأحمر.
وأضاف أوستن في تل أبيب بعد لقائه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو إن “دعم إيران لهجمات الحوثيين على السفن التجارية يجب أن يتوقف”.
من جانبه أكد وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت مجددا في مؤتمر صحافي مع نظيره الأمريكي الزائر لويد أوستن اليوم الاثنين، أن أهداف بلاده في الحرب في قطاع غزة هى تدمير حماس وإعادة المحتجزين بدون استثناء.
وقال غالانت : “أعداؤنا في جميع أنحاء العالم يراقبون ويعرفون أن النصر الإسرائيلي هو انتصار للعالم الحر بقيادة الولايات المتحدة”.
وتابع غالانت: “إننا نقاتل ضد عدو وحشي يختبئ خلف المدنيين ،قوات جيش الدفاع الإسرائيلي تعمل في النقاط الساخنة لحماس حول غزة”.
وتوعد أن إسرائيل ستواصل العمل في غزة “حتى نحقق أهدافنا بالكامل”.
والتفت إلى أوستن، قائلا : “كلانا يعرف تعقيدات الحرب. كلانا حارب منظمات إرهابية وحشية، ونعلم أن الأمر يستغرق وقتا”.
وذكر “إننا نعمل أيضًا مع الشركاء الدوليين لتسهيل إيصال المساعدات الانسانية، ولكن في أي وقت نناقش فيه القضايا الانسانية يجب أن نتذكر أن 129 رهينة محتجزون في غزة. هذه هي القضية الأكثر انسانية”.
أخبار اليوم - أعلن وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن، الإثنين، عن إطلاق عملية متعددة الجنسيات لحماية التجارة في البحر الأحمر في أعقاب سلسلة من الهجمات الصاروخية وبطائرات مسيرة شنها الحوثيون المتحالفون مع إيران في اليمن.
وقال أوستن، الذي يقوم بزيارة إلى البحرين، التي تستضيف الأسطول الأمريكي في الشرق الأوسط، إن الدول المشاركة تشمل بريطانيا والبحرين وكندا وفرنسا وإيطاليا وهولندا والنرويج وسيشيل وإسبانيا.
وأضاف أنهم سيقومون بدوريات مشتركة في جنوب البحر الأحمر وخليج عدن.
وقال أوستن في بيان “هذا تحد دولي يتطلب عملا جماعيا. ولذلك أعلن اليوم عن إطلاق ‘عملية حارس الازدهار’، وهي مبادرة أمنية مهمة جديدة متعددة الجنسيات”.
ولم يجب بيان أوستن عن العديد من الأسئلة، ومنها ما إذا كانت تلك الدول مستعدة لفعل ما فعلته السفن الحربية الأمريكية في الأيام القليلة الماضية من إسقاط صواريخ وطائرات مسيرة أطلقها الحوثيون والاندفاع لمساعدة السفن التجارية التي تتعرض للهجوم.
ودخل الحوثيون على خط الصراع مع إسرائيل بسبب العدوان على غزة من خلال مهاجمة السفن في البحر الأحمر، بل وإطلاق طائرات مسيرة وصواريخ على إسرائيل على بعد أكثر من 1500 كيلومتر من قاعدة قوتهم في العاصمة اليمنية صنعاء.
وفي تل أبيب، أكد أوستن في مؤتمر صحافي مع نظيره الإسرائيلي يوآف غالانت، الإثنين، أن بلاده “ستواصل تزويد” إسرائيل بالأسلحة والذخائر التي تحتاج إليها في حربها ضد حركة حماس في قطاع غزة.
وقال أوستن: “نواصل تزويد إسرائيل بالمعدات التي تحتاج إليها للدفاع (…) بما في ذلك الذخائر الحيوية والمركبات التكتيكية وأنظمة الدفاع الجوي”.
وقال أوستن إنه ناقش التحولات في الحرب من العمليات القتالية الكبرى إلى الحرب الأقل كثافة خلال زيارته لإسرائيل لكنه أكد أنه لن يملي جداول زمنية.
وفي اليوم الثالث والسبعين من حرب إسرائيل على قطاع غزة، صرح اوستن “بالنسبة الى جدول زمني، إنها عملية اسرائيلية، لست هنا لافرض جدولا زمنيا او شروطا”.
وقال أوستن “في أي حملة ستكون هناك مراحل” مضيفا أن ذلك يتطلب تخطيطا مفصلا ومدروسا.
وأكد أوستن أن على إيران الكف عن دعم هجمات المتمردين الحوثيين على سفن تجارية مؤخرا في البحر الأحمر.
وأضاف أوستن في تل أبيب بعد لقائه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو إن “دعم إيران لهجمات الحوثيين على السفن التجارية يجب أن يتوقف”.
من جانبه أكد وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت مجددا في مؤتمر صحافي مع نظيره الأمريكي الزائر لويد أوستن اليوم الاثنين، أن أهداف بلاده في الحرب في قطاع غزة هى تدمير حماس وإعادة المحتجزين بدون استثناء.
وقال غالانت : “أعداؤنا في جميع أنحاء العالم يراقبون ويعرفون أن النصر الإسرائيلي هو انتصار للعالم الحر بقيادة الولايات المتحدة”.
وتابع غالانت: “إننا نقاتل ضد عدو وحشي يختبئ خلف المدنيين ،قوات جيش الدفاع الإسرائيلي تعمل في النقاط الساخنة لحماس حول غزة”.
وتوعد أن إسرائيل ستواصل العمل في غزة “حتى نحقق أهدافنا بالكامل”.
والتفت إلى أوستن، قائلا : “كلانا يعرف تعقيدات الحرب. كلانا حارب منظمات إرهابية وحشية، ونعلم أن الأمر يستغرق وقتا”.
وذكر “إننا نعمل أيضًا مع الشركاء الدوليين لتسهيل إيصال المساعدات الانسانية، ولكن في أي وقت نناقش فيه القضايا الانسانية يجب أن نتذكر أن 129 رهينة محتجزون في غزة. هذه هي القضية الأكثر انسانية”.
التعليقات