منذ عملية طوفان الأقصى والعدوان الاسرائيلي على غزة والأردن تقوده جهود دبلوماسية لافته لوقف التصعيد وصولًا الى وقف إطلاق النار ، ومنذ التاريخ والأردن تدين الإنتهاكات الإسرائيلية في حق الشعب الفلسطيني، وتطالب بحل الدولتين، لم يكن الموقف الأردني تجاه فلسطين وليد 7 أكتوبر،بل هو موقف رافض للإحتلال منذ 75 عام وأكثر، وهو مستمر حتى حل الدولتين.
جهود مقدرة وترفع المعنوية وكما يقال'تفش غل' الشارع الأردني الذي لم يرتاح وهو يجاهد من أجل حماية المدنيين ووقف العدوان على غزة، وهذه الجهود لوزارة الخارجية التي اثبتت لنا إدارتها بدءا من معالي الوزير الى كل العاملين بها أنها قادرة أن تتعامل مع القضية الفلسطينية ضمن حسابات دبلوماسية متنوعة وما اسميها بالدبلوماسية التصاعدية التي تتدرج ولا نعلم الى أي حد قد تصل ولكنها أحسنت المواجهه بتوجيه من جلالة الملك عبدالله الثاني وأحسنت التصريح، وكان الأقوى والأكثر وجعا على الدول المساندة لصهيون هو عدم إدانة الأردن لحماس والإعتراف بها كفكرة لن تنتهي طالما ليس هناك حل يضمن للفلسطينين أرض مستقلة وحرة.
وفي لقاء جمعني مع سعادة السفير سفيان القضاة الناطق الرسمي والمدير للعمليات والشؤون القنصلية في وزارة الخارجية لنتحدث عن جهود معلنه وغير معلنة اليوم في ظل حرب قائمة على غزة، والذي وضح لنا أن عدد المواطنين الأردنيين المقيمين المتواجدين في غزة، والمسجلين على قاعدة البيانات منذ بداية الحرب على غزة، بلغ 1010 شخصا لغاية هذا اليوم، تم اجلاء 525، وبقي 485 أردني على أراضي غزة، أيضا تم تشكيل خلية عملياتية والتي وضعت سيناريوهات للإخلاء عن طريق مطار القاهرة و مطار العريش و ميناء نويبع والتي عكفت على وضع قاعدة بيانات تتضمن أسماء وأعداد الأردنيين في غزة، والعمل على اخلائهم وتقديم المساعدات الطبية و الغذائية، والتنسيق مع أجهزة الدولة المختلفة، وخلية سياسية تقوم بمتابعة تطورات الأوضاع السياسية، ووضع السيناريوهات والخطط والتوصيات والبيانات المقترحة أمام صانع القرار.
أيضا فيما يتعلق بالإخلاء والنقل تم تخصيص باخرة لنقل الأردنيين مجانًا الى العقبة ومن ثم إلى عمان من خلال ميناء نويبع، والاخلاء من خلال طائرات سلاح الجو من مطار العريش.
هذا ويتواجد فريق على مدار الساعة من السفارة الأردنية في مصر أمام المعبر لاستقبال المواطنين، وإصدار الوثائق القنصلية فورا، وتقديم المساعدات الطبية، وتوفير حافلات باتجاه القاهرة و مطار العريش و ميناء نويبع.
وقال القضاة :أن أهم ما نسعى له وهو بمثابة ضوء أحمر، منع التهجير والذي أشار اليه سيد البلاد حفظه الله ووزير الخارجية بأننا حريصون على منع تحقيق الهدف الذي تسعى اليه إسرائيل وهو تهجير أهل غزة لغايات سياسية اقتصادية أصبحت مكشوفة للعالم.
وأشار الى أهمية أن نمتلك قوة دبلوماسية اعلامية متحررة تساند الخارجية و تقف في وجه الإعلام الغربي الذي تسيطر عليه أمريكا، لما لها من أهمية في تعزيز الدور الدبلوماسي والإعلان عنه، وهذا يسهم في لفت انتباه العالم صوب الأردن.
وفي نهاية الحروف لابد أن أشير أن كل مواطن محب للأردن وجب أن يوجه حروفه نحو تعزير موقفها، وعدم تداول الشائعات المغرضه التي تهدف لتغير البوصلة واللعب في السلام الداخلي في هذا الوطن الحبيب بحجة الانتماء، فالذي يحب الوطن لا يمكن أن ينثر مسبحة الوطنية ويجزئها بحجة تسبيح الإنتماء، من ينتمي يكون سند ودعم وعون ويرفض التشكيك والإدعاءات التي ترمي سهامها السامة نحو الوطن.
منذ عملية طوفان الأقصى والعدوان الاسرائيلي على غزة والأردن تقوده جهود دبلوماسية لافته لوقف التصعيد وصولًا الى وقف إطلاق النار ، ومنذ التاريخ والأردن تدين الإنتهاكات الإسرائيلية في حق الشعب الفلسطيني، وتطالب بحل الدولتين، لم يكن الموقف الأردني تجاه فلسطين وليد 7 أكتوبر،بل هو موقف رافض للإحتلال منذ 75 عام وأكثر، وهو مستمر حتى حل الدولتين.
جهود مقدرة وترفع المعنوية وكما يقال'تفش غل' الشارع الأردني الذي لم يرتاح وهو يجاهد من أجل حماية المدنيين ووقف العدوان على غزة، وهذه الجهود لوزارة الخارجية التي اثبتت لنا إدارتها بدءا من معالي الوزير الى كل العاملين بها أنها قادرة أن تتعامل مع القضية الفلسطينية ضمن حسابات دبلوماسية متنوعة وما اسميها بالدبلوماسية التصاعدية التي تتدرج ولا نعلم الى أي حد قد تصل ولكنها أحسنت المواجهه بتوجيه من جلالة الملك عبدالله الثاني وأحسنت التصريح، وكان الأقوى والأكثر وجعا على الدول المساندة لصهيون هو عدم إدانة الأردن لحماس والإعتراف بها كفكرة لن تنتهي طالما ليس هناك حل يضمن للفلسطينين أرض مستقلة وحرة.
وفي لقاء جمعني مع سعادة السفير سفيان القضاة الناطق الرسمي والمدير للعمليات والشؤون القنصلية في وزارة الخارجية لنتحدث عن جهود معلنه وغير معلنة اليوم في ظل حرب قائمة على غزة، والذي وضح لنا أن عدد المواطنين الأردنيين المقيمين المتواجدين في غزة، والمسجلين على قاعدة البيانات منذ بداية الحرب على غزة، بلغ 1010 شخصا لغاية هذا اليوم، تم اجلاء 525، وبقي 485 أردني على أراضي غزة، أيضا تم تشكيل خلية عملياتية والتي وضعت سيناريوهات للإخلاء عن طريق مطار القاهرة و مطار العريش و ميناء نويبع والتي عكفت على وضع قاعدة بيانات تتضمن أسماء وأعداد الأردنيين في غزة، والعمل على اخلائهم وتقديم المساعدات الطبية و الغذائية، والتنسيق مع أجهزة الدولة المختلفة، وخلية سياسية تقوم بمتابعة تطورات الأوضاع السياسية، ووضع السيناريوهات والخطط والتوصيات والبيانات المقترحة أمام صانع القرار.
أيضا فيما يتعلق بالإخلاء والنقل تم تخصيص باخرة لنقل الأردنيين مجانًا الى العقبة ومن ثم إلى عمان من خلال ميناء نويبع، والاخلاء من خلال طائرات سلاح الجو من مطار العريش.
هذا ويتواجد فريق على مدار الساعة من السفارة الأردنية في مصر أمام المعبر لاستقبال المواطنين، وإصدار الوثائق القنصلية فورا، وتقديم المساعدات الطبية، وتوفير حافلات باتجاه القاهرة و مطار العريش و ميناء نويبع.
وقال القضاة :أن أهم ما نسعى له وهو بمثابة ضوء أحمر، منع التهجير والذي أشار اليه سيد البلاد حفظه الله ووزير الخارجية بأننا حريصون على منع تحقيق الهدف الذي تسعى اليه إسرائيل وهو تهجير أهل غزة لغايات سياسية اقتصادية أصبحت مكشوفة للعالم.
وأشار الى أهمية أن نمتلك قوة دبلوماسية اعلامية متحررة تساند الخارجية و تقف في وجه الإعلام الغربي الذي تسيطر عليه أمريكا، لما لها من أهمية في تعزيز الدور الدبلوماسي والإعلان عنه، وهذا يسهم في لفت انتباه العالم صوب الأردن.
وفي نهاية الحروف لابد أن أشير أن كل مواطن محب للأردن وجب أن يوجه حروفه نحو تعزير موقفها، وعدم تداول الشائعات المغرضه التي تهدف لتغير البوصلة واللعب في السلام الداخلي في هذا الوطن الحبيب بحجة الانتماء، فالذي يحب الوطن لا يمكن أن ينثر مسبحة الوطنية ويجزئها بحجة تسبيح الإنتماء، من ينتمي يكون سند ودعم وعون ويرفض التشكيك والإدعاءات التي ترمي سهامها السامة نحو الوطن.
منذ عملية طوفان الأقصى والعدوان الاسرائيلي على غزة والأردن تقوده جهود دبلوماسية لافته لوقف التصعيد وصولًا الى وقف إطلاق النار ، ومنذ التاريخ والأردن تدين الإنتهاكات الإسرائيلية في حق الشعب الفلسطيني، وتطالب بحل الدولتين، لم يكن الموقف الأردني تجاه فلسطين وليد 7 أكتوبر،بل هو موقف رافض للإحتلال منذ 75 عام وأكثر، وهو مستمر حتى حل الدولتين.
جهود مقدرة وترفع المعنوية وكما يقال'تفش غل' الشارع الأردني الذي لم يرتاح وهو يجاهد من أجل حماية المدنيين ووقف العدوان على غزة، وهذه الجهود لوزارة الخارجية التي اثبتت لنا إدارتها بدءا من معالي الوزير الى كل العاملين بها أنها قادرة أن تتعامل مع القضية الفلسطينية ضمن حسابات دبلوماسية متنوعة وما اسميها بالدبلوماسية التصاعدية التي تتدرج ولا نعلم الى أي حد قد تصل ولكنها أحسنت المواجهه بتوجيه من جلالة الملك عبدالله الثاني وأحسنت التصريح، وكان الأقوى والأكثر وجعا على الدول المساندة لصهيون هو عدم إدانة الأردن لحماس والإعتراف بها كفكرة لن تنتهي طالما ليس هناك حل يضمن للفلسطينين أرض مستقلة وحرة.
وفي لقاء جمعني مع سعادة السفير سفيان القضاة الناطق الرسمي والمدير للعمليات والشؤون القنصلية في وزارة الخارجية لنتحدث عن جهود معلنه وغير معلنة اليوم في ظل حرب قائمة على غزة، والذي وضح لنا أن عدد المواطنين الأردنيين المقيمين المتواجدين في غزة، والمسجلين على قاعدة البيانات منذ بداية الحرب على غزة، بلغ 1010 شخصا لغاية هذا اليوم، تم اجلاء 525، وبقي 485 أردني على أراضي غزة، أيضا تم تشكيل خلية عملياتية والتي وضعت سيناريوهات للإخلاء عن طريق مطار القاهرة و مطار العريش و ميناء نويبع والتي عكفت على وضع قاعدة بيانات تتضمن أسماء وأعداد الأردنيين في غزة، والعمل على اخلائهم وتقديم المساعدات الطبية و الغذائية، والتنسيق مع أجهزة الدولة المختلفة، وخلية سياسية تقوم بمتابعة تطورات الأوضاع السياسية، ووضع السيناريوهات والخطط والتوصيات والبيانات المقترحة أمام صانع القرار.
أيضا فيما يتعلق بالإخلاء والنقل تم تخصيص باخرة لنقل الأردنيين مجانًا الى العقبة ومن ثم إلى عمان من خلال ميناء نويبع، والاخلاء من خلال طائرات سلاح الجو من مطار العريش.
هذا ويتواجد فريق على مدار الساعة من السفارة الأردنية في مصر أمام المعبر لاستقبال المواطنين، وإصدار الوثائق القنصلية فورا، وتقديم المساعدات الطبية، وتوفير حافلات باتجاه القاهرة و مطار العريش و ميناء نويبع.
وقال القضاة :أن أهم ما نسعى له وهو بمثابة ضوء أحمر، منع التهجير والذي أشار اليه سيد البلاد حفظه الله ووزير الخارجية بأننا حريصون على منع تحقيق الهدف الذي تسعى اليه إسرائيل وهو تهجير أهل غزة لغايات سياسية اقتصادية أصبحت مكشوفة للعالم.
وأشار الى أهمية أن نمتلك قوة دبلوماسية اعلامية متحررة تساند الخارجية و تقف في وجه الإعلام الغربي الذي تسيطر عليه أمريكا، لما لها من أهمية في تعزيز الدور الدبلوماسي والإعلان عنه، وهذا يسهم في لفت انتباه العالم صوب الأردن.
وفي نهاية الحروف لابد أن أشير أن كل مواطن محب للأردن وجب أن يوجه حروفه نحو تعزير موقفها، وعدم تداول الشائعات المغرضه التي تهدف لتغير البوصلة واللعب في السلام الداخلي في هذا الوطن الحبيب بحجة الانتماء، فالذي يحب الوطن لا يمكن أن ينثر مسبحة الوطنية ويجزئها بحجة تسبيح الإنتماء، من ينتمي يكون سند ودعم وعون ويرفض التشكيك والإدعاءات التي ترمي سهامها السامة نحو الوطن.
التعليقات