أخبار اليوم - وضع رئيس الوزراء بشر الخصاونة، الأحد، أعضاء مجلس الوزراء بصورة النَّشاط المستمرّ والدَّؤوب الذي يقوم به جلالة الملك عبدالله الثَّاني لحشد التَّأييد الدَّولي لوقف العدوان الإسرائيلي الغاشم والجرائم التي تُرتكب بحقِّ أهلنا في غزَّة وعنف المستوطنين المرفوض بحقِّ أهلنا في الضفَّة الغربيَّة.
وأكد الخصاونة، خلال جلسة لمجلس الوزراء الأحد، على ثوابت الأردن المعروفة والرَّافضة بشكل كامل لإيجاد أيِّ ظروف أو اشتراطات تفضي أو تدفع أشقَّاءنا وأهلنا في الضفَّة الغربيَّة أو غزَّة إلى خارج حدود الضفَّة الغربية المحتلة وقطاع غزة.
وقال إن أيُّ نمط من أنماط التَّهجير يكون بهذه الحالة تهجيراً قسريَّاً ويشكل خرقاً ماديَّاً ليس فقط للقانون الدَّولي والقانون الإنساني الدَّولي، وإنَّما أيضاً لنصوص واضحة في اتِّفاقية السَّلام وغيرها.
وأشار إلى أن المواقف الدَّوليَّة واضحة إزاء رفض كل ما من شأنه إنتاج ظروف تؤدِّي إلى جعل خيار التَّهجير وارداً، وهذه المواقف المُعلنة شفهيَّاً يجب أن تُقرَن بأعمال تبدأ بتوافقات ضروريَّة للوصول إلى وقف مستدام وثابت ودائم لإطلاق النَّار.
وقال الخصاونة إن جلالة الملك شدَّد عبر سنوات أن المنطقة لن تنعم بالأمن والاستقرار والازدهار والسَّلام إلا عبر العمل الجاد والممنهج والمحدد بسقوف زمنيَّة لتجسيد حل الدولتين الذي تقوم بمقتضاه الدَّولة الفلسطينيَّة المستقلة ذات السيادة على خطوط 4 حزيران لعام 1967م وعاصمتها القدس الشرقية.
وأشار إلى أن حلّ جميع القضايا الجوهريَّة المتعلِّقة بالقدس والمستوطنات واللاجئين والأمن والحدود وفقاً للمرجعيَّات الدَّوليَّة المتوافَق عليها، وبما يلبِّي المصالح الحيويَّة الأردنيَّة.
وقال الخصاونة إن 'جيشنا العربي وكوادرنا الطبيَّة عبر مسيرة الدَّولة الأردنيَّة وتاريخها امتزجت دماؤهم بدماء أشقَّائنا في فلسطين في ملاحم ومعارك يعرفها الجميع، وهذا الأرث ممتدٌّ ومستمرّ'.
وأضاف أن الإصابات التي لحقت بعدد من كوادر المستشفى الأردني الميداني في تلِّ الهوى في شمال غزَّة في إطار خدمة مستمرَّة نقدمها لأهلنا في غزة منذ عام 2009م، بالإضافة إلى مستشفى آخر يقدِّم خدمات ويُجرى عمليَّات للآلاف في خان يونس، فضلاً عن مستشفى ثالث في نابلس في الضفَّة الغربية.
وأشار الخصاونة إلى أن شريان الدعم والإسناد الذي نقدمه لأشقَّائنا الفلسطينيين شمل إرسال أدوية ومستلزمات صحيَّة وطبيَّة وقمح وحبوب وقوافل مساعدات وعمليَّات إنزال بالطائرات لإيصال المساعدات للمستشفيات الميدانية في غزَّة، لدعم صمود الأشقاء في هذه الظروف.
واستهل رئيس الوزراء بشر الخصاونة جلسة مجلس الوزراء، الأحد، بتقديم أصدق مشاعر التَّعزية والمواساة بوفاة سمو أمير الكويت الرَّاحل الشَّيخ نوَّاف الأحمد الصَّباح، داعياً الله أن يتغمَّده بواسع رحمته وأن يلهم الشَّعب الكويتي الشَّقيق جميل الصبر والسلوان.
وقال إن دولة الكويت تميَّزت على الدَّوام بمواقفها الأخويَّة الدَّاعمة لمختلف القضايا العربيَّة والمساندة للمملكة الأردنيَّة الهاشميَّة، وتجمعنا معها على الدَّوام علاقات أخويَّة متميِّزة.
أخبار اليوم - وضع رئيس الوزراء بشر الخصاونة، الأحد، أعضاء مجلس الوزراء بصورة النَّشاط المستمرّ والدَّؤوب الذي يقوم به جلالة الملك عبدالله الثَّاني لحشد التَّأييد الدَّولي لوقف العدوان الإسرائيلي الغاشم والجرائم التي تُرتكب بحقِّ أهلنا في غزَّة وعنف المستوطنين المرفوض بحقِّ أهلنا في الضفَّة الغربيَّة.
وأكد الخصاونة، خلال جلسة لمجلس الوزراء الأحد، على ثوابت الأردن المعروفة والرَّافضة بشكل كامل لإيجاد أيِّ ظروف أو اشتراطات تفضي أو تدفع أشقَّاءنا وأهلنا في الضفَّة الغربيَّة أو غزَّة إلى خارج حدود الضفَّة الغربية المحتلة وقطاع غزة.
وقال إن أيُّ نمط من أنماط التَّهجير يكون بهذه الحالة تهجيراً قسريَّاً ويشكل خرقاً ماديَّاً ليس فقط للقانون الدَّولي والقانون الإنساني الدَّولي، وإنَّما أيضاً لنصوص واضحة في اتِّفاقية السَّلام وغيرها.
وأشار إلى أن المواقف الدَّوليَّة واضحة إزاء رفض كل ما من شأنه إنتاج ظروف تؤدِّي إلى جعل خيار التَّهجير وارداً، وهذه المواقف المُعلنة شفهيَّاً يجب أن تُقرَن بأعمال تبدأ بتوافقات ضروريَّة للوصول إلى وقف مستدام وثابت ودائم لإطلاق النَّار.
وقال الخصاونة إن جلالة الملك شدَّد عبر سنوات أن المنطقة لن تنعم بالأمن والاستقرار والازدهار والسَّلام إلا عبر العمل الجاد والممنهج والمحدد بسقوف زمنيَّة لتجسيد حل الدولتين الذي تقوم بمقتضاه الدَّولة الفلسطينيَّة المستقلة ذات السيادة على خطوط 4 حزيران لعام 1967م وعاصمتها القدس الشرقية.
وأشار إلى أن حلّ جميع القضايا الجوهريَّة المتعلِّقة بالقدس والمستوطنات واللاجئين والأمن والحدود وفقاً للمرجعيَّات الدَّوليَّة المتوافَق عليها، وبما يلبِّي المصالح الحيويَّة الأردنيَّة.
وقال الخصاونة إن 'جيشنا العربي وكوادرنا الطبيَّة عبر مسيرة الدَّولة الأردنيَّة وتاريخها امتزجت دماؤهم بدماء أشقَّائنا في فلسطين في ملاحم ومعارك يعرفها الجميع، وهذا الأرث ممتدٌّ ومستمرّ'.
وأضاف أن الإصابات التي لحقت بعدد من كوادر المستشفى الأردني الميداني في تلِّ الهوى في شمال غزَّة في إطار خدمة مستمرَّة نقدمها لأهلنا في غزة منذ عام 2009م، بالإضافة إلى مستشفى آخر يقدِّم خدمات ويُجرى عمليَّات للآلاف في خان يونس، فضلاً عن مستشفى ثالث في نابلس في الضفَّة الغربية.
وأشار الخصاونة إلى أن شريان الدعم والإسناد الذي نقدمه لأشقَّائنا الفلسطينيين شمل إرسال أدوية ومستلزمات صحيَّة وطبيَّة وقمح وحبوب وقوافل مساعدات وعمليَّات إنزال بالطائرات لإيصال المساعدات للمستشفيات الميدانية في غزَّة، لدعم صمود الأشقاء في هذه الظروف.
واستهل رئيس الوزراء بشر الخصاونة جلسة مجلس الوزراء، الأحد، بتقديم أصدق مشاعر التَّعزية والمواساة بوفاة سمو أمير الكويت الرَّاحل الشَّيخ نوَّاف الأحمد الصَّباح، داعياً الله أن يتغمَّده بواسع رحمته وأن يلهم الشَّعب الكويتي الشَّقيق جميل الصبر والسلوان.
وقال إن دولة الكويت تميَّزت على الدَّوام بمواقفها الأخويَّة الدَّاعمة لمختلف القضايا العربيَّة والمساندة للمملكة الأردنيَّة الهاشميَّة، وتجمعنا معها على الدَّوام علاقات أخويَّة متميِّزة.
أخبار اليوم - وضع رئيس الوزراء بشر الخصاونة، الأحد، أعضاء مجلس الوزراء بصورة النَّشاط المستمرّ والدَّؤوب الذي يقوم به جلالة الملك عبدالله الثَّاني لحشد التَّأييد الدَّولي لوقف العدوان الإسرائيلي الغاشم والجرائم التي تُرتكب بحقِّ أهلنا في غزَّة وعنف المستوطنين المرفوض بحقِّ أهلنا في الضفَّة الغربيَّة.
وأكد الخصاونة، خلال جلسة لمجلس الوزراء الأحد، على ثوابت الأردن المعروفة والرَّافضة بشكل كامل لإيجاد أيِّ ظروف أو اشتراطات تفضي أو تدفع أشقَّاءنا وأهلنا في الضفَّة الغربيَّة أو غزَّة إلى خارج حدود الضفَّة الغربية المحتلة وقطاع غزة.
وقال إن أيُّ نمط من أنماط التَّهجير يكون بهذه الحالة تهجيراً قسريَّاً ويشكل خرقاً ماديَّاً ليس فقط للقانون الدَّولي والقانون الإنساني الدَّولي، وإنَّما أيضاً لنصوص واضحة في اتِّفاقية السَّلام وغيرها.
وأشار إلى أن المواقف الدَّوليَّة واضحة إزاء رفض كل ما من شأنه إنتاج ظروف تؤدِّي إلى جعل خيار التَّهجير وارداً، وهذه المواقف المُعلنة شفهيَّاً يجب أن تُقرَن بأعمال تبدأ بتوافقات ضروريَّة للوصول إلى وقف مستدام وثابت ودائم لإطلاق النَّار.
وقال الخصاونة إن جلالة الملك شدَّد عبر سنوات أن المنطقة لن تنعم بالأمن والاستقرار والازدهار والسَّلام إلا عبر العمل الجاد والممنهج والمحدد بسقوف زمنيَّة لتجسيد حل الدولتين الذي تقوم بمقتضاه الدَّولة الفلسطينيَّة المستقلة ذات السيادة على خطوط 4 حزيران لعام 1967م وعاصمتها القدس الشرقية.
وأشار إلى أن حلّ جميع القضايا الجوهريَّة المتعلِّقة بالقدس والمستوطنات واللاجئين والأمن والحدود وفقاً للمرجعيَّات الدَّوليَّة المتوافَق عليها، وبما يلبِّي المصالح الحيويَّة الأردنيَّة.
وقال الخصاونة إن 'جيشنا العربي وكوادرنا الطبيَّة عبر مسيرة الدَّولة الأردنيَّة وتاريخها امتزجت دماؤهم بدماء أشقَّائنا في فلسطين في ملاحم ومعارك يعرفها الجميع، وهذا الأرث ممتدٌّ ومستمرّ'.
وأضاف أن الإصابات التي لحقت بعدد من كوادر المستشفى الأردني الميداني في تلِّ الهوى في شمال غزَّة في إطار خدمة مستمرَّة نقدمها لأهلنا في غزة منذ عام 2009م، بالإضافة إلى مستشفى آخر يقدِّم خدمات ويُجرى عمليَّات للآلاف في خان يونس، فضلاً عن مستشفى ثالث في نابلس في الضفَّة الغربية.
وأشار الخصاونة إلى أن شريان الدعم والإسناد الذي نقدمه لأشقَّائنا الفلسطينيين شمل إرسال أدوية ومستلزمات صحيَّة وطبيَّة وقمح وحبوب وقوافل مساعدات وعمليَّات إنزال بالطائرات لإيصال المساعدات للمستشفيات الميدانية في غزَّة، لدعم صمود الأشقاء في هذه الظروف.
واستهل رئيس الوزراء بشر الخصاونة جلسة مجلس الوزراء، الأحد، بتقديم أصدق مشاعر التَّعزية والمواساة بوفاة سمو أمير الكويت الرَّاحل الشَّيخ نوَّاف الأحمد الصَّباح، داعياً الله أن يتغمَّده بواسع رحمته وأن يلهم الشَّعب الكويتي الشَّقيق جميل الصبر والسلوان.
وقال إن دولة الكويت تميَّزت على الدَّوام بمواقفها الأخويَّة الدَّاعمة لمختلف القضايا العربيَّة والمساندة للمملكة الأردنيَّة الهاشميَّة، وتجمعنا معها على الدَّوام علاقات أخويَّة متميِّزة.
التعليقات