أخبار اليوم - كدت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني انقطاع الاتصال بطواقمها في قطاع غزة لليوم الرابع على التوالي، في الوقت الذي استهدفت قوات الاحتلال الإسرائيلي عبر طائراتها الحربية، ومدفعيتها، وزوارقها، منازل الفلسطينيين، والمستشفيات، في النصيرات والشجاعية وغزة، وخان يونس ورفح.
وقال مدير الإسعاف والطوارئ في الهلال الأحمر الفلسطيني أحمد جبريل، إن الاتصالات انقطعت بشكل كامل في قطاع غزة لليوم الرابع؛ حيث فقدت الجمعية الاتصال بطواقمها في القطاع، مما يشكل عبئا كبيرا على الطواقم إذ يتوجهون إلى أماكن القصف على الصوت والنظر؛ ولكن لا يوجد اتصالات بشكل كامل.
واستشهد 24 فلسطينيا وأصيب العشرات، الأحد، خلال قصف طائرات الاحتلال الحربية منزلا في بلدة جباليا شمال قطاع غزة.
وأفادت مصادر، بانتشال طواقم الدفاع المدني والإسعاف 24 شهيدا، و90 جريحا على الأقل، جراء تدمير طائرات الاحتلال منزلا لعائلة شهاب في جباليا، وما زال العشرات تحت الأنقاض.
واستهدفت طائرات الاحتلال الحربية منزلا في مخيم دير البلح وسط القطاع، ما أدى لاستشهاد نحو 12 فلسطينيا وإصابة العشرات، أغلبيتهم من النازحين.
وجنوبا، أطلقت مدفعية الاحتلال قذيفة لم تنفجر على ساحة مستشفى ناصر بمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، ما أدى لإصابة شابين على الأقل.
كما قصفت زوارق الاحتلال عدة مناطق شمال مدينة خان يونس، وساحلها الغربي.
وقالت مصادر، إن طيران الاحتلال الحربي قصف مربعا سكنيا في محيط مسجد الدعوة بمخيم النصيرات وسط قطاع غزة؛ مما أدى لارتقاء وإصابة عشرات الفلسطينيين، في ظل وجود العشرات تحت الركام بدون تمكن الدفاع المدني وطواقم الإسعاف من الوصول إليهم.
وقصفت طائرات الاحتلال الحربية، بالتزامن مع قصف مدفعي، حيي الشجاعية والزيتون شرق غزة.
وأوضحت وزارة الصحة الفلسطينية أن قوات الاحتلال الإسرائيلي داست خيام النازحين بالجرافات العسكرية في ساحة مستشفى كمال عدوان شمالي القطاع، ودفنت عشرات المرضى والنازحين أحياءً.
وأشارت إلى أن قوات الاحتلال تستهدف أي شخص يتحرك في محيط مستشفى كمال عدوان، بعد أن دمرته بالكامل، دون التمكن من معرفة الوضع الراهن في المستشفى؛ بسبب قطع الاتصالات في القطاع.
وقالت وزيرة الصحة الفلسطينية مي الكيلة؛ إن الاحتلال الإسرائيلي تعمد إخراج الجرحى من مستشفى كمال عدوان إلى العراء في ظل أجواء البرد الشديد، واعتدت على الكوادر الطبية، ما شكل تهديدا جديا على حياة الجرحى والمرضى، كما دمر الجزء الجنوبي للمستشفى.
وأشارت إلى أن 12 طفلا ما زالوا موجودين داخل الحاضنات في المستشفى بلا ماء ولا غذاء، بعد أن منع جيش الاحتلال الإسرائيلي إجلاءهم، وفق شهادات الطواقم الطبية.
وجنوبا، استشهد نحو 5 مواطنين وأصيب العشرات، خلال قصف طائرات الاحتلال الحربية منزلا في مدينة خان يونس، بالتزامن مع إطلاق قنابل إنارة، وقصف مدفعي بشكل متواصل في محيط شرق الجامعة الإسلامية بخان يونس.
وأطلقت زوارق الاحتلال الحربية قذائفها ونيران رشاشاتها الثقيلة صوب بحر خان يونس ورفح.
وارتفع عدد الشهداء إلى أكثر من 18800، والجرحى إلى أكثر من 51 ألفا، منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي على غزة، 70% منهم نساء وأطفال.
المملكة + وفا
أخبار اليوم - كدت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني انقطاع الاتصال بطواقمها في قطاع غزة لليوم الرابع على التوالي، في الوقت الذي استهدفت قوات الاحتلال الإسرائيلي عبر طائراتها الحربية، ومدفعيتها، وزوارقها، منازل الفلسطينيين، والمستشفيات، في النصيرات والشجاعية وغزة، وخان يونس ورفح.
وقال مدير الإسعاف والطوارئ في الهلال الأحمر الفلسطيني أحمد جبريل، إن الاتصالات انقطعت بشكل كامل في قطاع غزة لليوم الرابع؛ حيث فقدت الجمعية الاتصال بطواقمها في القطاع، مما يشكل عبئا كبيرا على الطواقم إذ يتوجهون إلى أماكن القصف على الصوت والنظر؛ ولكن لا يوجد اتصالات بشكل كامل.
واستشهد 24 فلسطينيا وأصيب العشرات، الأحد، خلال قصف طائرات الاحتلال الحربية منزلا في بلدة جباليا شمال قطاع غزة.
وأفادت مصادر، بانتشال طواقم الدفاع المدني والإسعاف 24 شهيدا، و90 جريحا على الأقل، جراء تدمير طائرات الاحتلال منزلا لعائلة شهاب في جباليا، وما زال العشرات تحت الأنقاض.
واستهدفت طائرات الاحتلال الحربية منزلا في مخيم دير البلح وسط القطاع، ما أدى لاستشهاد نحو 12 فلسطينيا وإصابة العشرات، أغلبيتهم من النازحين.
وجنوبا، أطلقت مدفعية الاحتلال قذيفة لم تنفجر على ساحة مستشفى ناصر بمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، ما أدى لإصابة شابين على الأقل.
كما قصفت زوارق الاحتلال عدة مناطق شمال مدينة خان يونس، وساحلها الغربي.
وقالت مصادر، إن طيران الاحتلال الحربي قصف مربعا سكنيا في محيط مسجد الدعوة بمخيم النصيرات وسط قطاع غزة؛ مما أدى لارتقاء وإصابة عشرات الفلسطينيين، في ظل وجود العشرات تحت الركام بدون تمكن الدفاع المدني وطواقم الإسعاف من الوصول إليهم.
وقصفت طائرات الاحتلال الحربية، بالتزامن مع قصف مدفعي، حيي الشجاعية والزيتون شرق غزة.
وأوضحت وزارة الصحة الفلسطينية أن قوات الاحتلال الإسرائيلي داست خيام النازحين بالجرافات العسكرية في ساحة مستشفى كمال عدوان شمالي القطاع، ودفنت عشرات المرضى والنازحين أحياءً.
وأشارت إلى أن قوات الاحتلال تستهدف أي شخص يتحرك في محيط مستشفى كمال عدوان، بعد أن دمرته بالكامل، دون التمكن من معرفة الوضع الراهن في المستشفى؛ بسبب قطع الاتصالات في القطاع.
وقالت وزيرة الصحة الفلسطينية مي الكيلة؛ إن الاحتلال الإسرائيلي تعمد إخراج الجرحى من مستشفى كمال عدوان إلى العراء في ظل أجواء البرد الشديد، واعتدت على الكوادر الطبية، ما شكل تهديدا جديا على حياة الجرحى والمرضى، كما دمر الجزء الجنوبي للمستشفى.
وأشارت إلى أن 12 طفلا ما زالوا موجودين داخل الحاضنات في المستشفى بلا ماء ولا غذاء، بعد أن منع جيش الاحتلال الإسرائيلي إجلاءهم، وفق شهادات الطواقم الطبية.
وجنوبا، استشهد نحو 5 مواطنين وأصيب العشرات، خلال قصف طائرات الاحتلال الحربية منزلا في مدينة خان يونس، بالتزامن مع إطلاق قنابل إنارة، وقصف مدفعي بشكل متواصل في محيط شرق الجامعة الإسلامية بخان يونس.
وأطلقت زوارق الاحتلال الحربية قذائفها ونيران رشاشاتها الثقيلة صوب بحر خان يونس ورفح.
وارتفع عدد الشهداء إلى أكثر من 18800، والجرحى إلى أكثر من 51 ألفا، منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي على غزة، 70% منهم نساء وأطفال.
المملكة + وفا
أخبار اليوم - كدت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني انقطاع الاتصال بطواقمها في قطاع غزة لليوم الرابع على التوالي، في الوقت الذي استهدفت قوات الاحتلال الإسرائيلي عبر طائراتها الحربية، ومدفعيتها، وزوارقها، منازل الفلسطينيين، والمستشفيات، في النصيرات والشجاعية وغزة، وخان يونس ورفح.
وقال مدير الإسعاف والطوارئ في الهلال الأحمر الفلسطيني أحمد جبريل، إن الاتصالات انقطعت بشكل كامل في قطاع غزة لليوم الرابع؛ حيث فقدت الجمعية الاتصال بطواقمها في القطاع، مما يشكل عبئا كبيرا على الطواقم إذ يتوجهون إلى أماكن القصف على الصوت والنظر؛ ولكن لا يوجد اتصالات بشكل كامل.
واستشهد 24 فلسطينيا وأصيب العشرات، الأحد، خلال قصف طائرات الاحتلال الحربية منزلا في بلدة جباليا شمال قطاع غزة.
وأفادت مصادر، بانتشال طواقم الدفاع المدني والإسعاف 24 شهيدا، و90 جريحا على الأقل، جراء تدمير طائرات الاحتلال منزلا لعائلة شهاب في جباليا، وما زال العشرات تحت الأنقاض.
واستهدفت طائرات الاحتلال الحربية منزلا في مخيم دير البلح وسط القطاع، ما أدى لاستشهاد نحو 12 فلسطينيا وإصابة العشرات، أغلبيتهم من النازحين.
وجنوبا، أطلقت مدفعية الاحتلال قذيفة لم تنفجر على ساحة مستشفى ناصر بمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، ما أدى لإصابة شابين على الأقل.
كما قصفت زوارق الاحتلال عدة مناطق شمال مدينة خان يونس، وساحلها الغربي.
وقالت مصادر، إن طيران الاحتلال الحربي قصف مربعا سكنيا في محيط مسجد الدعوة بمخيم النصيرات وسط قطاع غزة؛ مما أدى لارتقاء وإصابة عشرات الفلسطينيين، في ظل وجود العشرات تحت الركام بدون تمكن الدفاع المدني وطواقم الإسعاف من الوصول إليهم.
وقصفت طائرات الاحتلال الحربية، بالتزامن مع قصف مدفعي، حيي الشجاعية والزيتون شرق غزة.
وأوضحت وزارة الصحة الفلسطينية أن قوات الاحتلال الإسرائيلي داست خيام النازحين بالجرافات العسكرية في ساحة مستشفى كمال عدوان شمالي القطاع، ودفنت عشرات المرضى والنازحين أحياءً.
وأشارت إلى أن قوات الاحتلال تستهدف أي شخص يتحرك في محيط مستشفى كمال عدوان، بعد أن دمرته بالكامل، دون التمكن من معرفة الوضع الراهن في المستشفى؛ بسبب قطع الاتصالات في القطاع.
وقالت وزيرة الصحة الفلسطينية مي الكيلة؛ إن الاحتلال الإسرائيلي تعمد إخراج الجرحى من مستشفى كمال عدوان إلى العراء في ظل أجواء البرد الشديد، واعتدت على الكوادر الطبية، ما شكل تهديدا جديا على حياة الجرحى والمرضى، كما دمر الجزء الجنوبي للمستشفى.
وأشارت إلى أن 12 طفلا ما زالوا موجودين داخل الحاضنات في المستشفى بلا ماء ولا غذاء، بعد أن منع جيش الاحتلال الإسرائيلي إجلاءهم، وفق شهادات الطواقم الطبية.
وجنوبا، استشهد نحو 5 مواطنين وأصيب العشرات، خلال قصف طائرات الاحتلال الحربية منزلا في مدينة خان يونس، بالتزامن مع إطلاق قنابل إنارة، وقصف مدفعي بشكل متواصل في محيط شرق الجامعة الإسلامية بخان يونس.
وأطلقت زوارق الاحتلال الحربية قذائفها ونيران رشاشاتها الثقيلة صوب بحر خان يونس ورفح.
وارتفع عدد الشهداء إلى أكثر من 18800، والجرحى إلى أكثر من 51 ألفا، منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي على غزة، 70% منهم نساء وأطفال.
المملكة + وفا
التعليقات