أخبار اليوم - رباب دوله
أقيم في مدارس الرأي، صباح الأحد، يوماً علمياً لطلبتها، تحت رعاية مدير عام المدارس الدكتور محمد أبو عمارة وجمع غفير من المهتمين وأولياء أمور الطلبة والهيئات الإدارية والتعليمية.
وتحت عنوان 'اليوم العلمي في مدارس الرأي'، شارك عدد كبير من الطلبة بتقديمهم مجموعة كبيرة من الاختراعات العلمية السابقة، التي تنوعت بحسب عمل الطلاب لها وما توافق مع منهاج العلوم لطلبة المدارس، حيث وجدت التقدير الكبير من الحضور.
وقال مدير عام المدارس الدكتور محمد أبو عمارة 'أن هذا اليوم العلمي يعقد مرتين على مدار العام، وذلك من أجل غرس حب المهارات والبحث والتطبيق العملي لكثير من الاختراعات العلمية، فمن خلال محاكاة الاختراعات العلمية السابقة بتجارب بسيطة، يصبح لدى الطالب معرفة تامة بها وبطريقة اختراعها وأسلوب عملها، مما يرسخ المادة العلمية في عقلية الطالب، وتكون حافزاً له في البحث والمعرفة والاكتشاف'.
وأضاف أبو عمارة أن التعامل المباشر من قبل الطلبة مع هذه الاكتشافات العلمية، هي إحدى أدوات مدارس التربية في التعليم التطبيقي، ليكون لدينا رصيد جيد من العلماء والمخترعين إن شاء الله في السنوات القادمة، حيث إننا نعمل على تحفيز الطلبة وتوفير كافة الإمكانات من أجل الوصول بهم إلى مرحلة الإبداع والإتقان، وهذا الأمر يصب في رسالة المدارس التعليمية، بحيث نخرج الطلبة من بوتقة التعليم النظري إلى التطبيق العملي والتفكير العلمي، وإلى عالم الريادة والابتكار.
بعد ذلك استعرض الطلبة عشرات التجارب العلمية التي تحاكي قصتها اختراعات العلماء السابقين، حيث قدموا شرحاً مفصلاً عن كل الاكتشافات العلمية وآلية عملها والفائدة المتحققة منها.
واختتم اليومي العلمي بتوزيع الشهادات على المشاركين.
أخبار اليوم - رباب دوله
أقيم في مدارس الرأي، صباح الأحد، يوماً علمياً لطلبتها، تحت رعاية مدير عام المدارس الدكتور محمد أبو عمارة وجمع غفير من المهتمين وأولياء أمور الطلبة والهيئات الإدارية والتعليمية.
وتحت عنوان 'اليوم العلمي في مدارس الرأي'، شارك عدد كبير من الطلبة بتقديمهم مجموعة كبيرة من الاختراعات العلمية السابقة، التي تنوعت بحسب عمل الطلاب لها وما توافق مع منهاج العلوم لطلبة المدارس، حيث وجدت التقدير الكبير من الحضور.
وقال مدير عام المدارس الدكتور محمد أبو عمارة 'أن هذا اليوم العلمي يعقد مرتين على مدار العام، وذلك من أجل غرس حب المهارات والبحث والتطبيق العملي لكثير من الاختراعات العلمية، فمن خلال محاكاة الاختراعات العلمية السابقة بتجارب بسيطة، يصبح لدى الطالب معرفة تامة بها وبطريقة اختراعها وأسلوب عملها، مما يرسخ المادة العلمية في عقلية الطالب، وتكون حافزاً له في البحث والمعرفة والاكتشاف'.
وأضاف أبو عمارة أن التعامل المباشر من قبل الطلبة مع هذه الاكتشافات العلمية، هي إحدى أدوات مدارس التربية في التعليم التطبيقي، ليكون لدينا رصيد جيد من العلماء والمخترعين إن شاء الله في السنوات القادمة، حيث إننا نعمل على تحفيز الطلبة وتوفير كافة الإمكانات من أجل الوصول بهم إلى مرحلة الإبداع والإتقان، وهذا الأمر يصب في رسالة المدارس التعليمية، بحيث نخرج الطلبة من بوتقة التعليم النظري إلى التطبيق العملي والتفكير العلمي، وإلى عالم الريادة والابتكار.
بعد ذلك استعرض الطلبة عشرات التجارب العلمية التي تحاكي قصتها اختراعات العلماء السابقين، حيث قدموا شرحاً مفصلاً عن كل الاكتشافات العلمية وآلية عملها والفائدة المتحققة منها.
واختتم اليومي العلمي بتوزيع الشهادات على المشاركين.
أخبار اليوم - رباب دوله
أقيم في مدارس الرأي، صباح الأحد، يوماً علمياً لطلبتها، تحت رعاية مدير عام المدارس الدكتور محمد أبو عمارة وجمع غفير من المهتمين وأولياء أمور الطلبة والهيئات الإدارية والتعليمية.
وتحت عنوان 'اليوم العلمي في مدارس الرأي'، شارك عدد كبير من الطلبة بتقديمهم مجموعة كبيرة من الاختراعات العلمية السابقة، التي تنوعت بحسب عمل الطلاب لها وما توافق مع منهاج العلوم لطلبة المدارس، حيث وجدت التقدير الكبير من الحضور.
وقال مدير عام المدارس الدكتور محمد أبو عمارة 'أن هذا اليوم العلمي يعقد مرتين على مدار العام، وذلك من أجل غرس حب المهارات والبحث والتطبيق العملي لكثير من الاختراعات العلمية، فمن خلال محاكاة الاختراعات العلمية السابقة بتجارب بسيطة، يصبح لدى الطالب معرفة تامة بها وبطريقة اختراعها وأسلوب عملها، مما يرسخ المادة العلمية في عقلية الطالب، وتكون حافزاً له في البحث والمعرفة والاكتشاف'.
وأضاف أبو عمارة أن التعامل المباشر من قبل الطلبة مع هذه الاكتشافات العلمية، هي إحدى أدوات مدارس التربية في التعليم التطبيقي، ليكون لدينا رصيد جيد من العلماء والمخترعين إن شاء الله في السنوات القادمة، حيث إننا نعمل على تحفيز الطلبة وتوفير كافة الإمكانات من أجل الوصول بهم إلى مرحلة الإبداع والإتقان، وهذا الأمر يصب في رسالة المدارس التعليمية، بحيث نخرج الطلبة من بوتقة التعليم النظري إلى التطبيق العملي والتفكير العلمي، وإلى عالم الريادة والابتكار.
بعد ذلك استعرض الطلبة عشرات التجارب العلمية التي تحاكي قصتها اختراعات العلماء السابقين، حيث قدموا شرحاً مفصلاً عن كل الاكتشافات العلمية وآلية عملها والفائدة المتحققة منها.
واختتم اليومي العلمي بتوزيع الشهادات على المشاركين.
التعليقات