فتش عن نفسك بين هؤلاء
قال رسُولُ اللهﷺ خيرُكم من تَعلَّمَ القــرآنَ وعلَّمَه
وقال ﷺ خِيَارُكُم أحَاسِنُكم أخْلاقَاً
وقال ﷺ خيـرُكم أحسنُكم قضَاءً
أي عند رد القرض
وقال ﷺ خيـرُكم من يُرجَىٰ خيرُهُ ويُؤمٓنُ شَرُّهُ
وقال ﷺ خيـرُكم خيـرُكم لأهلِه.
وقال ﷺ خيـرُكم مَنْ أطعمَ الطَّعامَ وردَّ السَّلامَ.
وقال ﷺ خِيَارُكم ألينُكم مناكبَ في الصَّلاةِ»
أي يفسح لمن يدخل الصف في الصلاة
وقال ﷺ «خيـرُ النَّاسِ مَن طالَ عمرُه وحَسُنَ عملُه»
وقال ﷺ «خيـرُ النَّاسِ أنفعُهُم للنَّاسِ»
وقال ﷺ «خيـرُ الأصحابِ عند الله خيرُهُم لصاحبه وخير الجيران عند الله خيرُهُم لجارِه».
وقال ﷺ «خيـرُ النَّاسِ ذُو القلبِ المَخْمُوم، واللِّسان الصَّادق». قالوا صدوقُ اللسانِ نعرفُه فما مخمومُ القلبِ ؟ قال : «هو النقيُّ التقيُّ، لا إثمَ عليه، ولا بغيَ، ولا غلَّ، ولا حسدَ»
فتش عن نفسك بين هؤلاء
قال رسُولُ اللهﷺ خيرُكم من تَعلَّمَ القــرآنَ وعلَّمَه
وقال ﷺ خِيَارُكُم أحَاسِنُكم أخْلاقَاً
وقال ﷺ خيـرُكم أحسنُكم قضَاءً
أي عند رد القرض
وقال ﷺ خيـرُكم من يُرجَىٰ خيرُهُ ويُؤمٓنُ شَرُّهُ
وقال ﷺ خيـرُكم خيـرُكم لأهلِه.
وقال ﷺ خيـرُكم مَنْ أطعمَ الطَّعامَ وردَّ السَّلامَ.
وقال ﷺ خِيَارُكم ألينُكم مناكبَ في الصَّلاةِ»
أي يفسح لمن يدخل الصف في الصلاة
وقال ﷺ «خيـرُ النَّاسِ مَن طالَ عمرُه وحَسُنَ عملُه»
وقال ﷺ «خيـرُ النَّاسِ أنفعُهُم للنَّاسِ»
وقال ﷺ «خيـرُ الأصحابِ عند الله خيرُهُم لصاحبه وخير الجيران عند الله خيرُهُم لجارِه».
وقال ﷺ «خيـرُ النَّاسِ ذُو القلبِ المَخْمُوم، واللِّسان الصَّادق». قالوا صدوقُ اللسانِ نعرفُه فما مخمومُ القلبِ ؟ قال : «هو النقيُّ التقيُّ، لا إثمَ عليه، ولا بغيَ، ولا غلَّ، ولا حسدَ»
فتش عن نفسك بين هؤلاء
قال رسُولُ اللهﷺ خيرُكم من تَعلَّمَ القــرآنَ وعلَّمَه
وقال ﷺ خِيَارُكُم أحَاسِنُكم أخْلاقَاً
وقال ﷺ خيـرُكم أحسنُكم قضَاءً
أي عند رد القرض
وقال ﷺ خيـرُكم من يُرجَىٰ خيرُهُ ويُؤمٓنُ شَرُّهُ
وقال ﷺ خيـرُكم خيـرُكم لأهلِه.
وقال ﷺ خيـرُكم مَنْ أطعمَ الطَّعامَ وردَّ السَّلامَ.
وقال ﷺ خِيَارُكم ألينُكم مناكبَ في الصَّلاةِ»
أي يفسح لمن يدخل الصف في الصلاة
وقال ﷺ «خيـرُ النَّاسِ مَن طالَ عمرُه وحَسُنَ عملُه»
وقال ﷺ «خيـرُ النَّاسِ أنفعُهُم للنَّاسِ»
وقال ﷺ «خيـرُ الأصحابِ عند الله خيرُهُم لصاحبه وخير الجيران عند الله خيرُهُم لجارِه».
وقال ﷺ «خيـرُ النَّاسِ ذُو القلبِ المَخْمُوم، واللِّسان الصَّادق». قالوا صدوقُ اللسانِ نعرفُه فما مخمومُ القلبِ ؟ قال : «هو النقيُّ التقيُّ، لا إثمَ عليه، ولا بغيَ، ولا غلَّ، ولا حسدَ»
التعليقات