أخبار اليوم- تساءلت عضو الكنيست المتطرفة عن 'حزب الليكود' تالي جوتليب عن أسباب نشر الجيش الأردني قواته على الحدود الأردنية الفلسطينية .
وأوضحت النائب لدى الاحتلال الإسرائيلي من خلال تصريحات لها على مواقع عبرية أن هناك تحركات تجري بالقرب من الحدود الأردنية. وما هو سبب قيام الجيش الأردني بنشر قوات كثيرة بالقرب من السور الحدودي وإجراء تدريبات مكثفة على المدفعية؟ وجاء في تغريدة المتطرفة تالي :
( تقرير كيبوتس أشدوت عن تدريبات عالية الكثافة والضوضاء الهائلة بسبب تدريبات الجيش الاردني علينا ألا نتجاهلها! يجب ألا تحل بنا الكارثة مرة أخرى).
وباتت حالة الاحتقان السياسي بين الأردن و'إسرائيل'، من جراء الحرب المستمرة على قطاع غزة، تسيطر على المشهد العام للعلاقات بين البلدين، وسط مخاوف المملكة من تهديد 'وجودي' بسبب إصرار 'تل أبيب' على مسألة تهجير الفلسطينيين من أراضيهم، واعتبار أن أي تهجير للفلسطينيين بمنزلة 'إعلان حرب' عليها.
ولا يكاد يخلو يوم من تصريحات لمسؤولي البلدين، تظهر عمق الأزمة بينهما، حتى وصل الأمر إلى اتفاقية السلام الموقعة بين الجانبين، والتي دخلت قبل أيام في عامها الثلاثين؛ حيث أشارت عمّان إلى أنها 'ستكون وثيقة على رف يغطيه الغبار في خضم ما ترتكبه إسرائيل من جرائم'.
وفي 20 نوفمبر، وافق مجلس النواب بالإجماع على مراجعة الاتفاقيات الموقعة مع 'إسرائيل' على خلفية هجمات الأخيرة على قطاع غزة، بعد أيام من إعلان وزير الخارجية أيمن الصفدي (16 نوفمبر) وقف توقيع اتفاقية لمقايضة المياه بالطاقة مع 'تل أبيب'.
كما وصف الملك عبد الله الثاني، استهداف المستشفى الميداني الأردني في غزة (15 نوفمبر) بـ'الجريمة البشعة'، لافتاً إلى أنه 'سيتم اتخاذ كل الإجراءات المناسبة للتعامل مع الهجوم'.
كما كان لافتاً نشر الأردن قوات له على الحدود مع الاحتلال، وهو ما أكدته تصريحات رئيس الوزراء الأردني، بشر الخصاونة، إذ قال إن انتشار جيش المملكة على الحدود (مع فلسطين) هو عمل طبيعي وأساسي لـ'اعتبارات متعددة'.
أخبار اليوم- تساءلت عضو الكنيست المتطرفة عن 'حزب الليكود' تالي جوتليب عن أسباب نشر الجيش الأردني قواته على الحدود الأردنية الفلسطينية .
وأوضحت النائب لدى الاحتلال الإسرائيلي من خلال تصريحات لها على مواقع عبرية أن هناك تحركات تجري بالقرب من الحدود الأردنية. وما هو سبب قيام الجيش الأردني بنشر قوات كثيرة بالقرب من السور الحدودي وإجراء تدريبات مكثفة على المدفعية؟ وجاء في تغريدة المتطرفة تالي :
( تقرير كيبوتس أشدوت عن تدريبات عالية الكثافة والضوضاء الهائلة بسبب تدريبات الجيش الاردني علينا ألا نتجاهلها! يجب ألا تحل بنا الكارثة مرة أخرى).
وباتت حالة الاحتقان السياسي بين الأردن و'إسرائيل'، من جراء الحرب المستمرة على قطاع غزة، تسيطر على المشهد العام للعلاقات بين البلدين، وسط مخاوف المملكة من تهديد 'وجودي' بسبب إصرار 'تل أبيب' على مسألة تهجير الفلسطينيين من أراضيهم، واعتبار أن أي تهجير للفلسطينيين بمنزلة 'إعلان حرب' عليها.
ولا يكاد يخلو يوم من تصريحات لمسؤولي البلدين، تظهر عمق الأزمة بينهما، حتى وصل الأمر إلى اتفاقية السلام الموقعة بين الجانبين، والتي دخلت قبل أيام في عامها الثلاثين؛ حيث أشارت عمّان إلى أنها 'ستكون وثيقة على رف يغطيه الغبار في خضم ما ترتكبه إسرائيل من جرائم'.
وفي 20 نوفمبر، وافق مجلس النواب بالإجماع على مراجعة الاتفاقيات الموقعة مع 'إسرائيل' على خلفية هجمات الأخيرة على قطاع غزة، بعد أيام من إعلان وزير الخارجية أيمن الصفدي (16 نوفمبر) وقف توقيع اتفاقية لمقايضة المياه بالطاقة مع 'تل أبيب'.
كما وصف الملك عبد الله الثاني، استهداف المستشفى الميداني الأردني في غزة (15 نوفمبر) بـ'الجريمة البشعة'، لافتاً إلى أنه 'سيتم اتخاذ كل الإجراءات المناسبة للتعامل مع الهجوم'.
كما كان لافتاً نشر الأردن قوات له على الحدود مع الاحتلال، وهو ما أكدته تصريحات رئيس الوزراء الأردني، بشر الخصاونة، إذ قال إن انتشار جيش المملكة على الحدود (مع فلسطين) هو عمل طبيعي وأساسي لـ'اعتبارات متعددة'.
أخبار اليوم- تساءلت عضو الكنيست المتطرفة عن 'حزب الليكود' تالي جوتليب عن أسباب نشر الجيش الأردني قواته على الحدود الأردنية الفلسطينية .
وأوضحت النائب لدى الاحتلال الإسرائيلي من خلال تصريحات لها على مواقع عبرية أن هناك تحركات تجري بالقرب من الحدود الأردنية. وما هو سبب قيام الجيش الأردني بنشر قوات كثيرة بالقرب من السور الحدودي وإجراء تدريبات مكثفة على المدفعية؟ وجاء في تغريدة المتطرفة تالي :
( تقرير كيبوتس أشدوت عن تدريبات عالية الكثافة والضوضاء الهائلة بسبب تدريبات الجيش الاردني علينا ألا نتجاهلها! يجب ألا تحل بنا الكارثة مرة أخرى).
وباتت حالة الاحتقان السياسي بين الأردن و'إسرائيل'، من جراء الحرب المستمرة على قطاع غزة، تسيطر على المشهد العام للعلاقات بين البلدين، وسط مخاوف المملكة من تهديد 'وجودي' بسبب إصرار 'تل أبيب' على مسألة تهجير الفلسطينيين من أراضيهم، واعتبار أن أي تهجير للفلسطينيين بمنزلة 'إعلان حرب' عليها.
ولا يكاد يخلو يوم من تصريحات لمسؤولي البلدين، تظهر عمق الأزمة بينهما، حتى وصل الأمر إلى اتفاقية السلام الموقعة بين الجانبين، والتي دخلت قبل أيام في عامها الثلاثين؛ حيث أشارت عمّان إلى أنها 'ستكون وثيقة على رف يغطيه الغبار في خضم ما ترتكبه إسرائيل من جرائم'.
وفي 20 نوفمبر، وافق مجلس النواب بالإجماع على مراجعة الاتفاقيات الموقعة مع 'إسرائيل' على خلفية هجمات الأخيرة على قطاع غزة، بعد أيام من إعلان وزير الخارجية أيمن الصفدي (16 نوفمبر) وقف توقيع اتفاقية لمقايضة المياه بالطاقة مع 'تل أبيب'.
كما وصف الملك عبد الله الثاني، استهداف المستشفى الميداني الأردني في غزة (15 نوفمبر) بـ'الجريمة البشعة'، لافتاً إلى أنه 'سيتم اتخاذ كل الإجراءات المناسبة للتعامل مع الهجوم'.
كما كان لافتاً نشر الأردن قوات له على الحدود مع الاحتلال، وهو ما أكدته تصريحات رئيس الوزراء الأردني، بشر الخصاونة، إذ قال إن انتشار جيش المملكة على الحدود (مع فلسطين) هو عمل طبيعي وأساسي لـ'اعتبارات متعددة'.
التعليقات