تلقى جلالة الملك عبدالله الثاني برقيات تهنئة من كبار المسؤولين المدنيين والعسكريين بمناسبة ذكرى الإسراء والمعراج الشريفين، التي تصادف غدًا السبت.
كما تلقى سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، برقيات تهنئة مماثلة بهذه المناسبة.
واعتبر مرسلو البرقيات، أن هذه الذكرى تمثل محطة مهمة في تاريخ الدعوة الإسلامية، التي تجلت فيها عظمة رسالة الإسلام، رسالة المحبة والتسامح والعدل والرحمة.
وأكدوا وقوفهم خلف قيادة جلالة الملك في الجهود الكبيرة التي يبذلها جلالته في الدفاع عن قضايا الأمتين العربية والإسلامية، وحماية ورعاية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، وخصوصًا المسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف، مسرى الرسول الكريم، من منطلق الوصاية الهاشمية على هذه المقدسات.
--(بترا)
تلقى جلالة الملك عبدالله الثاني برقيات تهنئة من كبار المسؤولين المدنيين والعسكريين بمناسبة ذكرى الإسراء والمعراج الشريفين، التي تصادف غدًا السبت.
كما تلقى سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، برقيات تهنئة مماثلة بهذه المناسبة.
واعتبر مرسلو البرقيات، أن هذه الذكرى تمثل محطة مهمة في تاريخ الدعوة الإسلامية، التي تجلت فيها عظمة رسالة الإسلام، رسالة المحبة والتسامح والعدل والرحمة.
وأكدوا وقوفهم خلف قيادة جلالة الملك في الجهود الكبيرة التي يبذلها جلالته في الدفاع عن قضايا الأمتين العربية والإسلامية، وحماية ورعاية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، وخصوصًا المسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف، مسرى الرسول الكريم، من منطلق الوصاية الهاشمية على هذه المقدسات.
--(بترا)
تلقى جلالة الملك عبدالله الثاني برقيات تهنئة من كبار المسؤولين المدنيين والعسكريين بمناسبة ذكرى الإسراء والمعراج الشريفين، التي تصادف غدًا السبت.
كما تلقى سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، برقيات تهنئة مماثلة بهذه المناسبة.
واعتبر مرسلو البرقيات، أن هذه الذكرى تمثل محطة مهمة في تاريخ الدعوة الإسلامية، التي تجلت فيها عظمة رسالة الإسلام، رسالة المحبة والتسامح والعدل والرحمة.
وأكدوا وقوفهم خلف قيادة جلالة الملك في الجهود الكبيرة التي يبذلها جلالته في الدفاع عن قضايا الأمتين العربية والإسلامية، وحماية ورعاية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، وخصوصًا المسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف، مسرى الرسول الكريم، من منطلق الوصاية الهاشمية على هذه المقدسات.
--(بترا)
التعليقات