قالت أورسولا فون دير لاين رئيسة المفوضية الأوروبية إنه 'يتعين وقف العنف المتصاعد الذي يمارسه المستوطنون المتطرفون في الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل'.
ويتزايد عنف المستوطنين المتطرفين الإسرائيليين ضد الفلسطينين في الضفة الغربية قبل وبعد السابع من أكتوبر الماضي.
وقالت فون دير لاين 'لا بد أن نمنع انتشار العنف وعليه يصبح التعايش السلمي ممكنا بحل الدولتين'.
وجاءت تصريحات لاين في مؤتمر صحفي بكندا مع رئيس الوزراء جاستن ترودو ورئيس المجلس الأوروبي شارل ميشيل.
وأضافت 'يحتاج الشعب الفلسطيني ودول الجوار العربية إلى تطمين بأنه لن يكون هناك تهجير قسري، بل تصور قابل للتطبيق بشأن دولة فلسطينية مستقلة، عبر إعادة توحيد غزة والضفة الغربية، في ظل حكم سلطة فلسطينية بعد إصلاحها. ومن أجل هذه الغاية، يجب أن يتوقف عنف المتطرفين غير المقبول في الضفة الغربية'.
وتتعرض بلدات وقرى الضفة الغربية، المحاذية للمستوطنات الإسرائيلية، لاعتداءات مكثفة من المستوطنين، الذي يحرقون مزارع الفلسطينيين ويدمرون ممتلكاتهم بحماية من جيش الاحتلال.
وكان مئات المستوطنين، قد شنوا هجوما منظما في شهر حزيران/يونيو الماضي، على بلدة 'ترمسعيا'، بينهم عشرات المسلحين بأسلحة رشاشة، ما أدى إلى استشهاد فلسطيني و إصابة 12 آخرين بالرصاص الحي، وحرق 30 منزلاً و 60 مركبة.
كما يواجه الفلسطينيون اعتداءات شبه يومية من المستوطنين وقوات الاحتلال في 'مسافر يطا'، خاصة في مناطق الرعي، التي يحاول المستوطنون السيطرة عليها، وإبعاد الرعاة الفلسطينيين عنها، بحجة التدريبات العسكرية.
قالت أورسولا فون دير لاين رئيسة المفوضية الأوروبية إنه 'يتعين وقف العنف المتصاعد الذي يمارسه المستوطنون المتطرفون في الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل'.
ويتزايد عنف المستوطنين المتطرفين الإسرائيليين ضد الفلسطينين في الضفة الغربية قبل وبعد السابع من أكتوبر الماضي.
وقالت فون دير لاين 'لا بد أن نمنع انتشار العنف وعليه يصبح التعايش السلمي ممكنا بحل الدولتين'.
وجاءت تصريحات لاين في مؤتمر صحفي بكندا مع رئيس الوزراء جاستن ترودو ورئيس المجلس الأوروبي شارل ميشيل.
وأضافت 'يحتاج الشعب الفلسطيني ودول الجوار العربية إلى تطمين بأنه لن يكون هناك تهجير قسري، بل تصور قابل للتطبيق بشأن دولة فلسطينية مستقلة، عبر إعادة توحيد غزة والضفة الغربية، في ظل حكم سلطة فلسطينية بعد إصلاحها. ومن أجل هذه الغاية، يجب أن يتوقف عنف المتطرفين غير المقبول في الضفة الغربية'.
وتتعرض بلدات وقرى الضفة الغربية، المحاذية للمستوطنات الإسرائيلية، لاعتداءات مكثفة من المستوطنين، الذي يحرقون مزارع الفلسطينيين ويدمرون ممتلكاتهم بحماية من جيش الاحتلال.
وكان مئات المستوطنين، قد شنوا هجوما منظما في شهر حزيران/يونيو الماضي، على بلدة 'ترمسعيا'، بينهم عشرات المسلحين بأسلحة رشاشة، ما أدى إلى استشهاد فلسطيني و إصابة 12 آخرين بالرصاص الحي، وحرق 30 منزلاً و 60 مركبة.
كما يواجه الفلسطينيون اعتداءات شبه يومية من المستوطنين وقوات الاحتلال في 'مسافر يطا'، خاصة في مناطق الرعي، التي يحاول المستوطنون السيطرة عليها، وإبعاد الرعاة الفلسطينيين عنها، بحجة التدريبات العسكرية.
قالت أورسولا فون دير لاين رئيسة المفوضية الأوروبية إنه 'يتعين وقف العنف المتصاعد الذي يمارسه المستوطنون المتطرفون في الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل'.
ويتزايد عنف المستوطنين المتطرفين الإسرائيليين ضد الفلسطينين في الضفة الغربية قبل وبعد السابع من أكتوبر الماضي.
وقالت فون دير لاين 'لا بد أن نمنع انتشار العنف وعليه يصبح التعايش السلمي ممكنا بحل الدولتين'.
وجاءت تصريحات لاين في مؤتمر صحفي بكندا مع رئيس الوزراء جاستن ترودو ورئيس المجلس الأوروبي شارل ميشيل.
وأضافت 'يحتاج الشعب الفلسطيني ودول الجوار العربية إلى تطمين بأنه لن يكون هناك تهجير قسري، بل تصور قابل للتطبيق بشأن دولة فلسطينية مستقلة، عبر إعادة توحيد غزة والضفة الغربية، في ظل حكم سلطة فلسطينية بعد إصلاحها. ومن أجل هذه الغاية، يجب أن يتوقف عنف المتطرفين غير المقبول في الضفة الغربية'.
وتتعرض بلدات وقرى الضفة الغربية، المحاذية للمستوطنات الإسرائيلية، لاعتداءات مكثفة من المستوطنين، الذي يحرقون مزارع الفلسطينيين ويدمرون ممتلكاتهم بحماية من جيش الاحتلال.
وكان مئات المستوطنين، قد شنوا هجوما منظما في شهر حزيران/يونيو الماضي، على بلدة 'ترمسعيا'، بينهم عشرات المسلحين بأسلحة رشاشة، ما أدى إلى استشهاد فلسطيني و إصابة 12 آخرين بالرصاص الحي، وحرق 30 منزلاً و 60 مركبة.
كما يواجه الفلسطينيون اعتداءات شبه يومية من المستوطنين وقوات الاحتلال في 'مسافر يطا'، خاصة في مناطق الرعي، التي يحاول المستوطنون السيطرة عليها، وإبعاد الرعاة الفلسطينيين عنها، بحجة التدريبات العسكرية.
التعليقات