أرسل الأردن 9 طائرات إلى تركيا و3 أخرى إلى سوريا تحمل على متنها مساعدات منذ أن ضرب زلزال مدمر سوريا ومركزه جنوبي تركيا المجاورة، بحسب الهيئة الخيرية الهاشمية الجمعة.
وقال الأمين العام للهيئة حسين الشبلي لـ 'المملكة' إن 'الجهود الإغاثية من الأردن ما زالت مستمرة بعد مرور 11 يوما على الزلزال تقريبا'.
بالمجمل '9 طائرات ذهبت إلى تركيا، و3 طائرات ذهبت إلى سوريا' وفق الشبلي، الذي أشار إلى جسر جوي أنشأه الأردن لنقل الخيم لصالح المتضررين في تركيا 'للتخفيف من هذا المصاب بالتعاون مع الأمم المتحدة'.
وفي المقابل، أرسل الأردن 14 شاحنة تتضمن مساعدات إلى سوريا عبر معبر جابر – نصيب الخميس الماضي.
والنسبة للشبلي، فإن أكثر ما يحتاجه المتضررون من الزلزال في تركيا، الذي وصلت قوته إلى 7.8 درجة على مقياس ريختر: 'المناطق الإيوائية؛ نظرا لحجم الإصابات الكبير، وعدد البيوت المهدمة' مشيرا إلى 'تركيز المساعدات على الخيم والمستلزمات الطبية'.
لكن في سوريا 'تتنوع الحاجات كمواد غذائية وطبية وإغاثية وصحية؛ نظرا لصعوبة الظروف الحياتية التي كانت سائدة أصلا هناك، والعمل جار على تأمين كافة الاحتياجات' على ما ذكر الشبلي.
وقامت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين والقوات المسلحة بـ 'دور كبير في العملية التنسيقية واللوجستية في إيصال المساعدات؛ مما سهل من وصولها' رغم 'صعوبة بيئة العمل في تقديم الخدمات الإغاثية' في سوريا.
وتمكن الأردن من إيصال المساعدات سواء من خلال الهلال الأحمر السوري أو من خلال الأمم المتحدة العاملة في الشمال السوري، وفق ما أفاد الشبلي.
قاطرات إغاثية
وفي السياق ذاته، سيرت حملة نقابة المهندسين الأردنيين 10 قاطرات تحمل مساعدات إلى سوريا وتركيا بحسب ما ذكر رئيس حملة النقابة لإغاثة متضرري الزلزال، معتز الشوارب.
وقال الشوارب لـ 'المملكة' إن نقابة المهندسين باشرت، منذ حدوث الزلزال بـ 'عمل لجنة طوارئ للإغاثة وفتح أبواب فروع النقابة في المحافظات والمركز الرئيسي' لاستقبال المساعدات.
وأنشئت خيمة أمام مجمع النقابات لجمع التبرعات العينية والمادية للمتضررين.
'وتم تسيير 3 قاطرات الأربعاء، ونحن على تواصل مع سوريا وتركيا لمعرفة المواد التي يحتاجوها' وفق الشوارب الذي قال 'أمس (الخميس) إنه تم تسيير 7 قاطرات عبر الهيئة الخيرية الهاشمية'.
المملكة
أرسل الأردن 9 طائرات إلى تركيا و3 أخرى إلى سوريا تحمل على متنها مساعدات منذ أن ضرب زلزال مدمر سوريا ومركزه جنوبي تركيا المجاورة، بحسب الهيئة الخيرية الهاشمية الجمعة.
وقال الأمين العام للهيئة حسين الشبلي لـ 'المملكة' إن 'الجهود الإغاثية من الأردن ما زالت مستمرة بعد مرور 11 يوما على الزلزال تقريبا'.
بالمجمل '9 طائرات ذهبت إلى تركيا، و3 طائرات ذهبت إلى سوريا' وفق الشبلي، الذي أشار إلى جسر جوي أنشأه الأردن لنقل الخيم لصالح المتضررين في تركيا 'للتخفيف من هذا المصاب بالتعاون مع الأمم المتحدة'.
وفي المقابل، أرسل الأردن 14 شاحنة تتضمن مساعدات إلى سوريا عبر معبر جابر – نصيب الخميس الماضي.
والنسبة للشبلي، فإن أكثر ما يحتاجه المتضررون من الزلزال في تركيا، الذي وصلت قوته إلى 7.8 درجة على مقياس ريختر: 'المناطق الإيوائية؛ نظرا لحجم الإصابات الكبير، وعدد البيوت المهدمة' مشيرا إلى 'تركيز المساعدات على الخيم والمستلزمات الطبية'.
لكن في سوريا 'تتنوع الحاجات كمواد غذائية وطبية وإغاثية وصحية؛ نظرا لصعوبة الظروف الحياتية التي كانت سائدة أصلا هناك، والعمل جار على تأمين كافة الاحتياجات' على ما ذكر الشبلي.
وقامت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين والقوات المسلحة بـ 'دور كبير في العملية التنسيقية واللوجستية في إيصال المساعدات؛ مما سهل من وصولها' رغم 'صعوبة بيئة العمل في تقديم الخدمات الإغاثية' في سوريا.
وتمكن الأردن من إيصال المساعدات سواء من خلال الهلال الأحمر السوري أو من خلال الأمم المتحدة العاملة في الشمال السوري، وفق ما أفاد الشبلي.
قاطرات إغاثية
وفي السياق ذاته، سيرت حملة نقابة المهندسين الأردنيين 10 قاطرات تحمل مساعدات إلى سوريا وتركيا بحسب ما ذكر رئيس حملة النقابة لإغاثة متضرري الزلزال، معتز الشوارب.
وقال الشوارب لـ 'المملكة' إن نقابة المهندسين باشرت، منذ حدوث الزلزال بـ 'عمل لجنة طوارئ للإغاثة وفتح أبواب فروع النقابة في المحافظات والمركز الرئيسي' لاستقبال المساعدات.
وأنشئت خيمة أمام مجمع النقابات لجمع التبرعات العينية والمادية للمتضررين.
'وتم تسيير 3 قاطرات الأربعاء، ونحن على تواصل مع سوريا وتركيا لمعرفة المواد التي يحتاجوها' وفق الشوارب الذي قال 'أمس (الخميس) إنه تم تسيير 7 قاطرات عبر الهيئة الخيرية الهاشمية'.
المملكة
أرسل الأردن 9 طائرات إلى تركيا و3 أخرى إلى سوريا تحمل على متنها مساعدات منذ أن ضرب زلزال مدمر سوريا ومركزه جنوبي تركيا المجاورة، بحسب الهيئة الخيرية الهاشمية الجمعة.
وقال الأمين العام للهيئة حسين الشبلي لـ 'المملكة' إن 'الجهود الإغاثية من الأردن ما زالت مستمرة بعد مرور 11 يوما على الزلزال تقريبا'.
بالمجمل '9 طائرات ذهبت إلى تركيا، و3 طائرات ذهبت إلى سوريا' وفق الشبلي، الذي أشار إلى جسر جوي أنشأه الأردن لنقل الخيم لصالح المتضررين في تركيا 'للتخفيف من هذا المصاب بالتعاون مع الأمم المتحدة'.
وفي المقابل، أرسل الأردن 14 شاحنة تتضمن مساعدات إلى سوريا عبر معبر جابر – نصيب الخميس الماضي.
والنسبة للشبلي، فإن أكثر ما يحتاجه المتضررون من الزلزال في تركيا، الذي وصلت قوته إلى 7.8 درجة على مقياس ريختر: 'المناطق الإيوائية؛ نظرا لحجم الإصابات الكبير، وعدد البيوت المهدمة' مشيرا إلى 'تركيز المساعدات على الخيم والمستلزمات الطبية'.
لكن في سوريا 'تتنوع الحاجات كمواد غذائية وطبية وإغاثية وصحية؛ نظرا لصعوبة الظروف الحياتية التي كانت سائدة أصلا هناك، والعمل جار على تأمين كافة الاحتياجات' على ما ذكر الشبلي.
وقامت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين والقوات المسلحة بـ 'دور كبير في العملية التنسيقية واللوجستية في إيصال المساعدات؛ مما سهل من وصولها' رغم 'صعوبة بيئة العمل في تقديم الخدمات الإغاثية' في سوريا.
وتمكن الأردن من إيصال المساعدات سواء من خلال الهلال الأحمر السوري أو من خلال الأمم المتحدة العاملة في الشمال السوري، وفق ما أفاد الشبلي.
قاطرات إغاثية
وفي السياق ذاته، سيرت حملة نقابة المهندسين الأردنيين 10 قاطرات تحمل مساعدات إلى سوريا وتركيا بحسب ما ذكر رئيس حملة النقابة لإغاثة متضرري الزلزال، معتز الشوارب.
وقال الشوارب لـ 'المملكة' إن نقابة المهندسين باشرت، منذ حدوث الزلزال بـ 'عمل لجنة طوارئ للإغاثة وفتح أبواب فروع النقابة في المحافظات والمركز الرئيسي' لاستقبال المساعدات.
وأنشئت خيمة أمام مجمع النقابات لجمع التبرعات العينية والمادية للمتضررين.
'وتم تسيير 3 قاطرات الأربعاء، ونحن على تواصل مع سوريا وتركيا لمعرفة المواد التي يحتاجوها' وفق الشوارب الذي قال 'أمس (الخميس) إنه تم تسيير 7 قاطرات عبر الهيئة الخيرية الهاشمية'.
المملكة
التعليقات