كانت السيارة الصغيرة التي أهداها إياها والدها، عندما كان عمرها 6 سنوات، كفيلة بأن تجعل الأردنية ريم سميرات تعشق السيارات، ما دفعها لدراسة هذا الاختصاص وتصميم أول سيارة لها في مشروع تخرجها من الجامعة.
لكن الطريق إلى حُلمها لم يكن سهلاً أبداً، حتى أصبحت أخيرًا أول امرأة عربية تعمل في صناعة السيارات.
كانت السيارة الصغيرة التي أهداها إياها والدها، عندما كان عمرها 6 سنوات، كفيلة بأن تجعل الأردنية ريم سميرات تعشق السيارات، ما دفعها لدراسة هذا الاختصاص وتصميم أول سيارة لها في مشروع تخرجها من الجامعة.
لكن الطريق إلى حُلمها لم يكن سهلاً أبداً، حتى أصبحت أخيرًا أول امرأة عربية تعمل في صناعة السيارات.
كانت السيارة الصغيرة التي أهداها إياها والدها، عندما كان عمرها 6 سنوات، كفيلة بأن تجعل الأردنية ريم سميرات تعشق السيارات، ما دفعها لدراسة هذا الاختصاص وتصميم أول سيارة لها في مشروع تخرجها من الجامعة.
لكن الطريق إلى حُلمها لم يكن سهلاً أبداً، حتى أصبحت أخيرًا أول امرأة عربية تعمل في صناعة السيارات.
التعليقات